ديفيد كيلي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←انتحاره: إملائي, Replaced: اجهزة → أجهزة (2), |
ط ←انتحاره: إملائي, Replaced: امنية → أمنية, |
||
سطر 10:
طالبت أجهزة الاستخبارات من الصحفي الإفشاء مصادره فقام كيلي بالتحدث إلى رؤسائه في وزارة الدفاع عن لقائه مع الصحفي بعد أن رفض الأخير إفشاء مصادره وبعد أن علم كيلي إنه المصدر الرئيسي للمعلومات <ref name="الرياض"/>. تم إحالة كيلي إلى لجنة تحقيق برلمانية عومل حيث عاملته بقسوة شديدة . تعرض كيلي إلى ضغوط هائلة وأخضع لاستجوابات مكثفة من قبل وزارة الدفاع، لمدة خمسة ايام، قبل مثوله أمام لجنة الشؤون الخارجية قبل ثلاثة أيام من وفاته. ثم تعرض للتحقيق أمام لجنة الاستخبارات والامن في [[مجلس العموم]]. وهناك من ينقل انه تلقى إهانات من بعض أفراد لجنة الشئون الخارجية حيث تم وصفه ب"عديم القيمة" و"المغفل" <ref name="ديفيد كيلي الوفاة الغامضة"/>
دعا زعيم حزب المحافظين المعارض [[ابان دنكان سميث]] بلير أن يعود بلير حالا من جولته الآسيوية التي بدأت بزيارة ل[[طوكيو]] العاصمة اليابانية. وقال انه لو كان مكان توني بلير لعاد بسرعة إلى لندن لمتابعة الموقف بعد رحيل العالم البريطاني بسبب ازمة ملف الادلة ضد العراق وتقارير الأجهزة
حاول توني بلير امتصاص الغضب الداخلي باعلان عن لجنة قضائية مستقلة لبحث الملف و لمعرفة الأسباب التي أدت إلى انتحار كيلي و اختار رئيس الوزراء استمرار في رحلته كما عبر عن حزنه للظروف المؤسفة التي غيب العالم البريطاني. وقد ارتفعت لهجة المعارضة ضد حكومة بلير حول [[العراق]] والاسباب التي دفعت للحرب والدخول اليها<ref name="الرياض"/>.
|