الأرض المسطحة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 234:
* كانت إليزابيث تعتبر أن الإنجيل هو السلطة غير القابلة للمساءلة على الطبيعة وأن الشخص لا يمكن أن يكون مسيحياً ويؤمن بأن الأرض كروية. ومن بين أعضائها المشهورين: إي دبليو بيلنقر من جمعية الثالوث الأنجيلي، وإدوارد هيوتن كبير المشرفين بالعلوم الطبيعية في كلية الثالوث بدبلن وكذلك رئيس الأساقفة. حيث قامت بإعادة تجارب روبوثام مما أدى إلى ظهور بعض التجارب المضادة ولكن قل الاهتمام بها بعد الحرب العالمية الأولى. فساهمت هذه الحركة في إعلاء شأن العديد من الكتب تناقش أن الأرض مسطحة وثابتة، من ضمنها كتاب ديفيد والردلو سكوت "تيرا فيرما".
* في عام 1898، وذلك أثناء رحلته وحيداً حول العالم، قابل جاشوا سلوكم مجموعة من المؤيدين للأرض المسطحة في دوربن، جنوب أفريقيا. حيث قام ثلاثة بوريين – ما يطلق على المستعمرين الهولنديين لقارة أفريقيا وكان أحدهم قسيساً، بإعطاء سلوكم كتيباً حرروه لإثبات أن الأرض مسطحة. وأيد "باول كروقر"، رئيس جمهورية ترنسفال في أفريقيا نفس النظرية بقوله عن رحلة جاشوا سلوكم: "أنت لا تعني دوران العالم، هذا مستحيل! تعني في العالم. مستحيل!"
* دعا ويبلر جلين فوليفا الذي تولى الكنيسة المسيحية الكاثوليكية عام 1906م, وهي أحد قطاعات العنصرة التي أَنشئت مجتمعاً مثاليًا في (صهيون, ولاية إلينوي), إلى الاعتقاد بأن الأرض مسطحة الشكل منذ عام 1915م فصاعدًا، واستخدم ليثبت وجهة نظره صورة للخط الساحلي لبحيرة نيباغو الواقعة في ولاية ويسكونسن وهو يمتد لاثني عشرة ميلًا، وهذه الصورة مأخوذة على ارتفاع ثلاثة أقدام من سطح الماء، وعندما اختفى المنطاد ([[إيطاليا)]] خلال رحلة استكشافية إلى القطب الشمالي عام 1928م حذَّر ويبلر الصحافة حول العالم بأن المنطاد قد ذهب إلى حافة العالم، كما عرض 5000 دولارًا لمن يثبت أن الأرض غير مسطحة وذلك وفقًا لشروطه، وقد مُنع تدريس الاعتقاد بكروية الأرض في المدارس الصهيونية كما أٌذيعت الرسالة على محطته الإذاعيةWCBD.
* وقد صرَّح محمد يوسف الذي أسس جماعة إسلامية متشددة في نيجيريا تسمى بـبوكو حرام باعتقاده أن الأرض مسطحة الشكل.