فصل عشائري (العراق): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏وصلات خارجية: وصلة خارجية مهمة
وسم: تعديل مصدر 2017
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 261:
| لغة = ar
| الأخير = العرب
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190216154805/https://alarab.co.uk/المنظومة-العشائرية-المتخلفة-دولة-محمية-بقوة-القانون-في-العراق | تاريخ أرشيف = 16 فبراير 2019 }}</ref> أو يلتحقوا بعشيرة قوية أو يستأجروا معونة شيخها، لكي يأمنوا من الاستضعاف، ويدفعون لشيخ العشيرة القوية أموالاً كل مدة أو على كل مساعدة حسب الاتفاق، ويُسمّى من يطلب الانضمام إلى عشيرة أخرى للدفاع عنه '''وَدّاي'''، ويرى رئيس لجنة العشائر بمجلس النواب العراقي أنّ هذا النوع من الاستئجار هو من أنواع [[غش|النصب]] وأنّ شيوخ العشائر الأصلاء لا يفعلونه، بل لا يحدث إلا في [[بغداد]] حيث يزيد التحضر وتضعف الأواصر العشائرية أو بين أتباع [[الدين في العراق|أديان العراق]] من غير المسلمين، الذين ليس لهم نظام عشائري كنظام العرب، فيُضطرون إلى استئجار شيخ عشيرة أو الانضمام إليه درءاً للمشاكل.<ref>{{مرجع ويب
| url = https://www.irfaasawtak.com/a/420913.html
| title = 'شيوخ' عشائر للإيجار في العراق