في عام [[1972]]، بدأ كابرال في تشكيل مجلس الشعب استعدادًا لاستقلال غينيا بيساو ،بيساو، ولكن منافس الثيغي السابق في الحزب الثوري الوطني الأفغاني ،الأفغاني، إينوسينسيو كاني ،كاني، ومعه عضو آخر في PAIGC ،PAIGC، أطلقوا النار عليه وقتلوه في [[20 يناير]] [[1973]] في [[كوناكري]]، غينيا. [5[غينيا]]. كانت الخطة المحتملة هي اعتقال كابرال (ربما للحكم عليه بإيجاز ،بإيجاز، لاحقًا)، ولكن في مواجهة المقاومة السلمية لكابرال ،لكابرال، قاموا بقتله على الفور.
ووفقاً لبعض النظريات ،النظريات، أراد وكلاء برتغاليون في PIDE ،PIDE، الذين ساءت خططهم المزعومة في نهاية المطاف ،المطاف، التأثير على منافسي كابرال من خلال عملاء يعملون داخل الحزب ،الحزب، على أمل إلقاء القبض على كابرال ووضعه تحت رعاية السلطات البرتغالية. وهناك نظرية أخرى تدعي أن أحمد سيكو توريه ،توريه، الذي كان يشعر بالغيرة من أكبر مكانة كابرال الدوليةالدولية، ، من بينومن دوافع أخرى ،أخرى، قام بتنظيم المؤامرة [ بحاجة لمصدر ] ؛المؤامرة؛ كلا النظريتين لا تزال غير مثبتة ومثيرة للجدل.
بعد الاغتيال ،الاغتيال، تم إعدام ما يقرب من مائة من الضباط وجنود حرب العصابات من PAIGC ،PAIGC، متهمين بالتورط في المؤامرة التي أسفرت عن مقتل Amílcarأميلكار Cabralكابرال ومحاولة الاستيلاء على السلطة في الحركة ،الحركة، على الفور. وأصبح أخوه غير الشقيق ،الشقيق، [[لويس كابرال]]، زعيما لفرع غينيا بيساو في الحزب وأصبح في نهاية المطاف رئيس غينيا - بيساو.
ويشير تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية إلى أن دوافع اغتياله غير واضحة ،واضحة، لكنها قد تكون مرتبطة "بعلاقة بين المولاتالمولاتو من جزر الرأس الأخضر والأفارقة من البر الرئيسىالرئيسي." [6] تم اغتيال كابرال قبل استقلال المستعمرات البرتغالية في أفريقيا ،أفريقيا، وتوفي بالتالي قبل أن يتمكن من رؤية أوطانه من كابو فيردي وغينيا بيساو الحصول على الاستقلالتستقل من البرتغال.▼
▲ويشير تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية إلى أن دوافع اغتياله غير واضحة ، لكنها قد تكون مرتبطة "بعلاقة بين المولات من جزر الرأس الأخضر والأفارقة من البر الرئيسى." [6] تم اغتيال كابرال قبل استقلال المستعمرات البرتغالية في أفريقيا ، وتوفي بالتالي قبل أن يتمكن من رؤية أوطانه من كابو فيردي وغينيا بيساو الحصول على الاستقلال من البرتغال.
