سينما الخيال العلمي: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←الثلاثينات والأربعينات: تنسيق |
طلا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
'''سينما الخيال العلمي''' {{إيطالية|cinema di fantascienza}} (أو الخيال العلمي) تعد سينما [[الخيال العلمي]] إحدى أنواع فن التصوير السينمائي الأكثر شعبية.<ref name="Philippe Paraire 1996, pp. 63">^ a b c d e f g h i j k l m n o p q r Philippe Paraire, Il grande cinema di Hollywood, Gremese Editore, 1996, pp. 63–65, ISBN 978-88-7605-887-5.</ref> ومواضيع الخيال العلمي النموذجية هي الدعامة لتطوير الحبكة الدرامية، والتي تعبر عن الخيال العلمي من أجل تطور المقال. في أفلام الخيال العلمي، تم استدراج تقنية السرد من وجود العناصر العلمية والخيالية أو الافتراضية، وكان من الممكن أن تكون على سبيل المثال: صياغة نظرية رياضية جديدة، واختراع المعدات التكنولوجية المبتكرة واكتشاف تطورات جديدة وواعدة في مجال الهندسة الحيوية. عادة ما يرتبط هذا النوع من الأفلام في بيئة أكثر أو اقل بعدا من [[المستقبل]]، كما هو الحال في السفر بين النجوم والتي لها علاقة بالتواجد خارج كوكب الأرض <ref name="Philippe Paraire 1996, pp. 63"/>, والحروب النووية أو الكوارث المناخية العالمية .
إذا كنا قد عرفنا سينما الخيال العلمي كنوع مستقل مع نهاية عقد [[الخمسينيات]]، فان عنصر الخيال قد عرف مع بدايات الأدب السابع . وبمرور الزمن استكشفت سينما الخيال العلمي كمية كبيرة من المواضيع المختلفة، وكثير منها لم يكن من الممكن أن يتجسد بطريقة أخرى. يعدّ الميل إلى توصيل الرسائل الفلسفية والسياسية بدقه وتميز هي إحدى الصفات التي تضفى لمعانا على هذا النوع. واستخدمت أعمال الخيال العلمي لتعبر عن مواضيع مجتمعية دقيقة والشؤون الجارية مثل الدعوة إلى السلام، الحرب الباردة، الرهبة من الأجانب، نتائج التلوث _ في أزمنة تاريخية عبرت عن أزمات أخلاقية<ref name="Philippe Paraire 1996, pp. 63"/> بدون الإفصاح عنها، وفي نفس الوقت دون التخلي عن تقديم الترفيه للجماهير المبتدئين. في البداية اهتم إنتاج أفلام الخيال العلمي بالشكل التقني للمؤثرات الخاصة كمرحلة أولى، وفي نفس الوقت بقاعات المسرح للشغوفين الذين تعودوا على تصوير الواقع وصور الحياة المختلفة، ومشاهد الحروب الفضائية، وأسلحة الطاقم والعالم غير الواقعي ونتيجة التطور السريع والدائم للتكنولوجيا الإنسانية وفن الحاسوب.
| |||