يورغين موليمان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة سريعة للتصنيف "مونستر" (باستخدام هوت-كات)
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط ←‏حياة موليمان السياسية: إملائي, Replaced: إقتصاد → اقتصاد, الازمة → الأزمة,
سطر 13:
تميزت حياة يورغين موليمان السياسية بتعاقب النجاحات الباهرة والاخفاقات الفادحة على حد سواء.
إلى جانب العديد من النجاحات كاستلامه لوزارة التعليم والبحث العلمي الاتحادية, لاحقته بعض الفضائح السياسية.
في كانون الثاني سنة 1993 أجبر على التنحي عن منصبه كوزير للإقتصادللاقتصاد, لاستخدامه أوراق الرسائل الرسمية للدعاية لمشروع لأحد أنسباء زوجته.
 
برع موليمان في إثارة القضايا الهامة وفي حشد الرأي العام والإعلام لصالحه أو ضده.
سطر 30:
أعتبرت العديد من وسائل الأعلام تركيز الهجمات من موليمان على شخص فريدمان بمثابة "اعادة الاعتبار لقوالب لا سامية". إستغل سياسيو الأحزاب الأخرى هذا الأمر في الدعاية الانتخابية واتهموا موليمان بمعاداة السامية. موليمان, [[وسترفيلله]] والعديد من اعضاء الحزب الحر رفضوا هذه الاتهامات بغضب.
 
قبيل الانتخابات النيابية الاتحادية سنة 2002 تصاعدت الازمةالأزمة ووصلت ذروتها بمنشور عمل موليمان على توزيعه على كافة المنازل في ولاية [[شمال الراين - وستفاليا]]. المنشور هاجم شارون وفريدمان مما ادى قيام جبهة عريضة رافضة لهذه الخطوة عبر كافة الاحزاب واستعر من جديد النقاش حول قضية اللاسامية.
بعد توافر الاحصاءات الاولية التي تشير إلى تراجع الاصوات لصالح الحزب هدد الصراع بين المؤيدين والمعارضين لموليمان بشق صفوف الحزب.
اعلن الحزب, باستثناء بعض الفروع الاقليمية, تنصله من منشور موليمان وأنه لا يشكل جزءا رسميا من الدعاية الانتخابية.