الإسلام في ساحل العاج: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تكرار محارف تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 92.99.49.173 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
سطر 1:
{{الإسلام حسب البلد}}
[[مسلم|المسلمون]] يشكلون نحو 60٪38٪ من سكان [[ساحل العاج]].<ref>[http://almoslim.net/node/138963|هذا ساحل العاج.. الإسلام والغرب والكاكاو!!] {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}}</ref> في ساحل العاج يؤدي المسلمين [[الصلاة]] و[[الصيام]] و[[الزكاة]] وفقا لما تقتضيه تعاليم [[الإسلام]] والعديد يؤدون فريضة {{المقصود|الحج|الحج}} باعتبارها أمر إلزامي. معظم المسلمين هم من [[أهل السنة والجماعة]] ويتبعون المذهب [[مالكية|المالكي]].<ref>[http://www.dlu3at.com/vb/article27763.html وفي الآونةالاخيرة وجدت القليل ممن ينتسبون إلى المذهب الجعفري وقد فتحت لهم بض الحوزات العلمية لاجل الدراسة فيها ويعود سبب هذا الوجود إلى انتشار كتب التيجاني والتي جذبت بعض الناس إلى المذهب الشيعي, هذا أيضا ان مسلمو ساحل العاج جرح جديد في جسد الأمة] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20101230025214/http://www.dlu3at.com:80/vb/article27763.html |date=30 ديسمبر 2010}}</ref> الطريقة [[صوفية|الصوفية]] ساهمت في نشر الإسلام وهي أيضا منتشرة على نطاق واسع. توجد 4 طرق صوفية في البلاد أبرزها [[الطريقة القادرية|القادرية]] التي تأسست في القرن الحادي عشر و[[الطريقة التيجانية|التجانية]] التي تأسست في القرن الثامن عشر وهي الأكثر شعبية. الطريقة القادرية هي السائدة في الغرب والتجانية في الشرق. الطريقتان الأخرىان منتشرن بشكل عام في جميع أرجاء ساحل العاج. لدى الطريقة [[سنوسية|السنوسية]] القادمة من [[ليبيا]] نفوذ كبير أيضا.
 
صاحب السلطة الدينية يسمى {{المقصود|مرابط|مرابط}}. ويعتقد أنه صانع المعجزات، طبيب، وصوفي حيث يمارس السلطة على حد سواء السحرية والأخلاقية. يحظى بالاحترام أيضا موزع التمائم التي تحمي من يرتديها المسلم أو غير المسلم ضد الشر. وقد نتج تأثير المرابطين عددا من ردود الفعل في المجتمع العاجي من بينها سلسلة من الحركات الإصلاحية المستوحاة من التحفظ والتزمت [[وهابية|السلفية]] والتي نشأت في [[المملكة العربية السعودية]] في القرن التاسع عشر. هذه حركات الإصلاح في كثير من الأحيان أدت إلى إدانة الصوفية والمرابطين ووصفها بأنها غير إسلامية.