أركان الإيمان: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[ملف:Ar-The three dimensions of Islam.jpg|370px|تصغير|مراتب الدين الإسلامي الثلاثة ( [[الإسلام]] يحتوي على الإيمان يحتوي على [[الإحسان]])]]
'''أركان [[إيمان (إسلام)|الإيمان]]''' في [[الإسلام]] ستة هي الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقضاء والقدر خيره وشره.▼
== تعريف الإيمان ==▼
▲'''أركان الإيمان''' في [[الإسلام]] ستة هي الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقضاء والقدر خيره وشره.
الإيمان هو التصديق والاطمئنان، وهو من مادة '''أمن''' في اللغة، والتي توسعت فيها كتب اللغة توسعا يشبع فهم الباحث. وفي الاصطلاح الشرعي فهو الإيمان بالله، والإيمان بملائكته، والإيمان بكتبه. والإيمان برسله، والإيمان باليوم الآخر، والإيمان بالقدر خيره وشره.<ref>[http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaChapters.aspx?View=Page&PageID=2495&PageNo=1&BookID=2 مجلة البحوث الإسلامية<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref> ▼
فهذه الأمور الستة هي التي عليها مدار النفس وتفكيرها، في حاضرها ومستقبل أمرها، في شؤون الحياة الدنيا، وما يصلح الأموال فيها، وفي المستقبل المنتظر حدوثه في هذه الحياة الدنيا، أو ما يحصل بعد الموت وعند البعث والنشور.▼
كي يكون الإنسان مسلما عليه أن يؤمن '''بأركان الإيمان''' الستة والتي عرفها [[إسلام|الإسلام]].وذلك نجده في [[سورة البقرة]]▼
{{قرآن مصور|البقرة|285}}▼
ولما سئل النبي عن معنى الإيمان قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره. (رواه مسلم والبخاري<ref>[[s:صحيح البخاري - كتاب الإيمان#باب سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان والإسلام والإحسان وعلم الساعة%7Cصحيح|البخاري - ويكي مصدر]]</ref>).▼
==الأركان==
السطر 20 ⟵ 26:
[[القرآن الكريم|القرآن]].ف[[التوراة]] لسيدنا موسى و[[الانجيل]] لسيدنا عيسى و[[الزبور]] لسيدنا داوود والصحف لسيدنا إبراهيم و[[القران|القرآن]] المعجزة الخالدة لسيدنا محمد.<ref>[http://www.nabulsi.com/blue/ar/art.php?art=474&id=55&sid=56&ssid=66&sssid=79 الإيمان بالكتب السماوية 2<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170705134452/http://www.nabulsi.com/blue/ar/art.php?art=474&id=55&sid=56&ssid=66&sssid=79 |date=05 يوليو 2017}}</ref>
=== [[النبوة في الإسلام|الإيمان بالأنبياء
هو الإيمان بمن سمى الله تعالى في كتابه من رسله وأنبيائه، والإيمان بأن الله عز وجل أرسل رسلا سواهم، وأنبياء لا يعلم عددهم وأسماءهم إلا الله تعالى.
السطر 39 ⟵ 45:
فمن الكتاب قوله تعالى: {{قرآن|القمر|49}} وقوله تعالى: {{قرآن|الفرقان|2}} أما في السنة فيدل عليه حديث جبريل وسؤاله للنبي صلى الله عليه وسلم عن أركان الايمان فقال: { الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره }، رواه مسلم.<ref>Islahi, Tadabbur-e-Qur'an</ref>
▲== الإيمان ==
*[[إيمان (إسلام)|الإيمان]].
▲الإيمان هو التصديق والاطمئنان، وهو من مادة '''أمن''' في اللغة، والتي توسعت فيها كتب اللغة توسعا يشبع فهم الباحث. وفي الاصطلاح الشرعي فهو الإيمان بالله، والإيمان بملائكته، والإيمان بكتبه. والإيمان برسله، والإيمان باليوم الآخر، والإيمان بالقدر خيره وشره.<ref>[http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaChapters.aspx?View=Page&PageID=2495&PageNo=1&BookID=2 مجلة البحوث الإسلامية<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref>
▲فهذه الأمور الستة هي التي عليها مدار النفس وتفكيرها، في حاضرها ومستقبل أمرها، في شؤون الحياة الدنيا، وما يصلح الأموال فيها، وفي المستقبل المنتظر حدوثه في هذه الحياة الدنيا، أو ما يحصل بعد الموت وعند البعث والنشور.
▲كي يكون الإنسان مسلما عليه أن يؤمن '''بأركان الإيمان''' الستة والتي عرفها [[إسلام|الإسلام]].وذلك نجده في [[سورة البقرة]]
▲{{قرآن مصور|البقرة|285}}
▲ولما سئل النبي عن معنى الإيمان قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره. (رواه مسلم والبخاري<ref>[[s:صحيح البخاري - كتاب الإيمان#باب سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان والإسلام والإحسان وعلم الساعة%7Cصحيح|البخاري - ويكي مصدر]]</ref>).
▲==انظر أيضا==
* [[شعب الإيمان]].
* [[إسلام|الإسلام]].
السطر 56 ⟵ 54:
{{مراجع}}
{{مواضيع الإسلام}}
{{يوم القيامة في الإسلام}}
{{شريط بوابات|القرآن|إسلام}}▼
{{ويكي الكتب|الإيمان في الإسلام}}
▲{{شريط بوابات|القرآن|إسلام}}
[[تصنيف:أركان الإيمان|*]]▼
[[تصنيف:أخلاق إسلامية]]
▲[[تصنيف:أركان الإيمان|*]]
[[تصنيف:الإيمان والعقيدة الإسلامية]]
[[تصنيف:مصطلحات إسلامية]]
| |||