كسوة الكعبة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 109.65.91.247 إلى نسخة 35563177 من JarBot. |
Cenur.melad (نقاش | مساهمات) ط ←الدولة الفاطمية وكسوة الكعبة: زيادة حرف ل لكلمة لتصبح لانها كانت مكتوبة اتصبح |
||
سطر 88:
وأستمرت مصر في نيل شرف كسوة الكعبة بعد سقوط دولة المماليك وخضوعها للدولة العثمانية، فقد أهتم السلطان [[سليم الأول]] بتصنيع كسوة الكعبة وزركشتها وكذلك كسوة [[الحجرة النبوية]]، وكسوة مقام إبراهيم الخليل.
وفي عهد السلطان سليمان القانونى أضاف إلى الوقف المخصص لكسوة الكعبة سبع قري أخرى
وفى عهد [[محمد علي باشا]] توقفت مصر عن إرسال الكسوة بعد الصدام الذي حدث بين أتباع الشيخ محمد بن عبد الوهاب في الأراضي الحجازية وقافلة الحج المصرية في عام [[1222]]هـ الموافق عام [[1807]]م، ولكن أعادت مصر إرسال الكسوة في العام [[1228]]هـ.
|