عثمان الثالث: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.5
سطر 40:
|}}
 
'''السلطان عثمان الثالث بن [[مصطفى الثاني]] بن [[محمد الرابع (عثماني)|محمد الرابع]] بن [[إبراهيم الأول]] بن [[أحمد الأول]] بن [[محمد الثالث العثماني|محمد الثالث]] بن [[مراد الثالث]] بن [[سليم الثاني]] بن [[سليمان القانوني]] بن [[سليم الأول]] بن [[بايزيد الثاني]] بن [[محمد الفاتح]] بن [[مراد الثاني]] بن [[محمد الأول|محمد الأول جلبي]] بن [[بايزيد الأول]] بن [[مراد الأول]] بن [[أورخان غازي]] بن [[عثمان الأول|عثمان]] بن [[أرطغرل|أرطغل]]'''.<ref>{{مرجع ويب| مسار = https://www.enciclopedia.cat/EC-GEC-0047875.xml | عنوان = معلومات عن عثمان الثالث على موقع enciclopedia.cat | ناشر = enciclopedia.cat| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20160811083909/http://www.enciclopedia.cat/EC-GEC-0047875.xml | تاريخ الأرشيف = 11 أغسطس 2016 }}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = http://nomisma.org/id/osman_iii | عنوان = معلومات عن عثمان الثالث على موقع nomisma.org | ناشر = nomisma.org| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180707183429/http://nomisma.org/id/osman_iii | تاريخ الأرشيف = 7 يوليو 2018 }}</ref> وهو أخو السلطان [[محمود الأول]] ([[1110 هـ]] -3/2 [[يناير (شهر)|يناير]] [[1699]] - [[1170 هـ]] 30 [[أكتوبر]] [[1757]]) أحد سلاطين [[الدولة العثمانية]].
 
تولى الخلافة بعد موت أخيه [[قائمة سلاطين الدولة العثمانية|السلطان]] [[محمود الأول]]، وكان عمره وقتئذ يزيد على السادسة والخمسين، وعين [[محمد راغب باشا]] مكانه، فكان عونًا له. يقال أن [[خليفة|الخليفة]] عثمان الثالث كان يسير متنكرًا في الليل، ويطلع على أحوال الرعية فقتل الصدر الأعظم علي باشا لشكوى السكان من تصرفاته، وسار على عمل الإصلاح. كما أغلق خمارات [[إسطنبول|اسطنبول]] و طرد الموسيقيين من القصر ومنع كل ما يخالف [[شريعة إسلامية|شريعة الله]] . أدى تصوفه بصورة غير مباشرة إلى مقاربة سلبية في العقل الجمعي الشرقي الإسلامي بين استحسان التغريب ومقولة أن العودة للجذور تخلف لأن الاسلام لايعارض العلم والتطور، ذلك لأن السلطان هو رأس الشرق كله وقدوته العليا كونه خليفة خلفاء [[محمد|رسول الله صلى الله عليه و سلم]].