قائمة مواقع التراث العالمي في سوريا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 4:
وبحسب معاهدة مواقع التراث العالمي يحق لأي بلد عضو في ال[[يونسكو]] ترشيح المواقع الطبيعية والثقافية لتوضع على لائحة التراث العالمي؛ تُصوِّت [[لجنة التراث العالمي]] على اختيار الموقع، شرط أن يكون مستوفيا لواحد من الشروط العشرة على الأقل.
 
وقبلت [[سوريا|الجمهورية العربية السورية]] الأتفاقية في [[13 أغسطس]]/ [[آب]]، عام [[1975]]، مما جعل مواقعها التاريخية مؤهلة لإدراجها في القائمة. أعتباراً من عام 2016، سوريا لديها 6 مواقع على [[موقع تراث عالمي|لائحة التراث العالمي]].<ref name=Syria>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/statesparties/sy/ |العنوان=Syria |الناشر=UNESCO |تاريخ الوصول=9 August 2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190514131040/http://whc.unesco.org/en/statesparties/sy/ | تاريخ الأرشيف = 14 مايو 2019 }}</ref>
 
أول موقع أدرج في [[سوريا]]، كانت [[مدينة]] [[دمشق القديمة]]، في الدورة الثالثة ل[[لجنة التراث العالمي]]، التي عقدت في [[باريس]]، [[فرنسا]] في عام [[1979]].<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/archive/repcom79.htm#20 |العنوان=Report of the 3rd Session of the Committee |الناشر=UNESCO |تاريخ الوصول=9 August 2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20181001180620/http://whc.unesco.org/archive/repcom79.htm | تاريخ الأرشيف = 1 أكتوبر 2018 }}</ref> وقد أدرجت [[مدينة]] [[بصرى]] القديمة وموقع [[تدمر]] في العام التالي وأعتبرتا الموقع الثاني والثالث، في حين أضيفت مدينة [[حلب القديمة]] في عام [[1986]].<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/archive/repcom80.htm#22 |العنوان=Report of the 4th Session of the Committee |الناشر=UNESCO |تاريخ الوصول=9 August 2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180705101545/https://whc.unesco.org/archive/repcom80.htm | تاريخ الأرشيف = 5 يوليو 2018 }}</ref><ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/archive/repcom86.htm#21 |العنوان=Report of the 10th Session of the Committee |الناشر=UNESCO |تاريخ الوصول=9 August 2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180705101354/https://whc.unesco.org/archive/repcom86.htm | تاريخ الأرشيف = 5 يوليو 2018 }}</ref> أضيفتا [[قلعة الحصن (حمص)|قلعة الحصن]] و[[قلعة صلاح الدين الأيوبي (سوريا)|قلعة صلاح الدين الأيوبي]] مع بعضهمها البعض إلى القائمة في عام [[2006]]، تلتها [[المدن المنسية]] في شمال [[سوريا]] في عام [[2011]].<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/decisions/1004 |العنوان=Decision: 30 COM 8B.38 |الناشر=UNESCO |تاريخ الوصول=9 August 2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180612143240/http://whc.unesco.org/en/decisions/1004 | تاريخ الأرشيف = 12 يونيو 2018 }}</ref><ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/decisions/4294 |العنوان=Decision: 35 COM 8B.23 |الناشر=UNESCO |تاريخ الوصول=9 August 2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180612144451/http://whc.unesco.org/en/decisions/4294 | تاريخ الأرشيف = 12 يونيو 2018 }}</ref>
سطر 73:
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/list/1348 |العنوان=Ancient Villages of Northern Syria |الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=17 Aug 2011| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190514131139/https://whc.unesco.org/en/list/1348 | تاريخ الأرشيف = 14 مايو 2019 }}</ref>
|-style="background-color:#FFE6BD"
! scope="row" style="background-color: #FFE6BD" | [[قلعة الحصن (توضيح)|حصن الأكراد]] و[[قلعة صلاح الدين الأيوبي (توضيح)|قلعة صلاح الدين]]
| [[File:Krak des Chevaliers 14.jpg|150x150px|alt=A fortress of grey stone.]]
| {{ترتيب|سوريا|[[محافظة حمص|حمص]] و [[محافظة اللاذقية|اللاذقية]]، {{علم|سوريا}}<br /><small>{{Coord|34|46|54|N|36|15|47|E|region:SY_type:landmark|name=Crac des Chevaliers and Qal’at Salah El-Din}}</small>}}
سطر 79:
| {{حول|9|ha|abbr=values|sortable=on}}
| align="center" | 2006
|يجسّد هذان القصران التأثير الثقافي المتبادل وتطور الهندسة العسكرية في [[الشرق الأوسط]] طوال مرحلة الحروب الصليبية من [[القرن 11|القرن الحادي عشر]] ولغاية [[القرن 13|القرن الثالث عشر]]. وقد تم بناء [[قلعة الحصن (توضيح)|حصن الأكراد]] على يد أخوية فرسان [[يوحنا المعمدان|القديس يوحنا]] المعروفة بفرسان المشفى من عام [[1142]] إلى عام [[1271]]، فيما أنجزت المرحلة الثانية من الأعمال على يد [[الدولة المملوكية|المماليك]] في نهاية القرن الثالث عشر. ويعدّ حصن الأكراد من قصور الحروب الصليبية التي حظيت بأعلى درجة من الحماية. أما [[قلعة صلاح الدين الأيوبي (توضيح)|قلعة صلاح الدين]]، فتشكل رغم الدمار الجزئي الذي حلّ بها مثالاً هاماً آخر لهذا النمط من القلاع، سواء على مستوى نوعية البناء أو على مستوى البصمات التاريخية المتتالية التي تحملها، وهي تتضمن عناصر من العصر البيزنطي من القرن العاشر وتغييرات أدخلها الإفرنج في نهاية القرن الثاني عشر وتحصينات أضافها [[الدولة الأيوبية|الأيوبيون]] (في نهاية القرنين الثاني عشر والثالث عشر).<ref>[http://whc.unesco.org/ar/list/1229 حصن الأكراد وقلعة صلاح الدين] أطلع عليه بتاريخ [[31 أغسطس]]، [[2017]] '''مركز التراث العالمي''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170607202617/http://whc.unesco.org:80/ar/list/1229 |date=07 يونيو 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/list/1229 |العنوان=Crac des Chevaliers and Qal’at Salah El-Din |الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=17 Aug 2011| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190514131102/https://whc.unesco.org/en/list/1229 | تاريخ الأرشيف = 14 مايو 2019 }}</ref>
|-style="background-color:#FFE6BD"
سطر 88:
| {{حول|0.36|ha|abbr=values|sortable=on}}
| align="center" | 1980
|تحتضن هذه الواحة الواقعة في الصحراء ال[[سوريا|سورية]] شمال شرق [[دمشق]] [[آثار]]اً ضخمة لمدينة كبيرة شكلت أحد أهم المراكز الثقافية في العالم القديم. ونظراً لوقوعها عند ملتقى حضارات عدة، دمجت تدمر في فنها وهندستها طوال القرنين الأول والثاني بين التقنيات اليونانية الرومانية والتقاليد المحلية وتأثيرات [[بلاد فارس]].<ref>[http://whc.unesco.org/ar/list/23 تدمر] أطلع عليه بتاريخ [[2 سبتمبر]]، [[2017]] '''مركز التراث العالمي''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170711000610/http://whc.unesco.org:80/ar/list/23 |date=11 يوليو 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/list/23 |العنوان=Site of Palmyra |الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=17 Aug 2011| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190522110144/https://whc.unesco.org/en/list/23 | تاريخ الأرشيف = 22 مايو 2019 }}</ref>
|-
سطر 111:
| {{حول|350|ha|abbr=values|sortable=on}}
| align="center" | 1999
| تقع [[نواعير حماة|النواعير]] في [[مدينة]] [[حماة]] على [[نهر العاصي|وادي العاصي]]، وتعد مدينة [[حماة]] من أشهر المدن في العالم بآلات رفع الماء التي تدار بقوة التيار والتي تسمى [[الناعورة]]. وهناك عدد كبير من النواعير التي تتوضع على ضفاف [[نهر العاصي]] من جنوب شرق حماة وحتى الشمال الغربي منها.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/6039 نواعير حماة] أطلع عليه بتاريخ [[6 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170717204806/http://www.discover-syria.com:80/bank/6039 |date=17 يوليو 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1291/ |العنوان=Noréas de Hama
|الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=6 سبتمبر 2017| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190405080452/http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1291/ | تاريخ الأرشيف = 5 أبريل 2019 }}</ref>
سطر 121:
|
| align="center" | 1999
|تم اكتشاف أنقاض [[أوغاريت]] ال[[مدينة]] ال[[سوريا|سورية]] القديمة في تل أثري يدعى اليوم [[أوغاريت|رأس شمرة]]، ويبعد ثلاثة كيلومترات عن الطرف الشمالي الشرقي لمدينة [[اللاذقية]] الحالية.
 
ففي عام [[1928]] عثر بالصدفة على أحد المدافن في حقل يقع بالقرب من خليج المينا البيضا في قرية برج القصب، وكان هذا الاكتشاف نقطة بدء التحري والتنقيب في تل [[رأس شمرةأوغاريت|رأس الشمرة]].<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/3210 أوغاريت] أطلع عليه بتاريخ [[6 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170714094314/http://www.discover-syria.com:80/bank/3210 |date=14 يوليو 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1292/ |العنوان=Ugrarit (Tell Shamra)
|الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=6 سبتمبر 2017| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190405080500/http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1292/ | تاريخ الأرشيف = 5 أبريل 2019 }}</ref>
سطر 134:
|
| align="center" | 1999
|وقد كانت [[إبلا]] [[المملكة (توضيح)|مملكة]] عريقة وقوية ازدهرت في شمالي [[سوريا|سورية]] في منتصف [[القرن 3 ق م|القرن الثالث قبل الميلاد]]، فبسطت نفوذها على المناطق الواقعة بين هضبة [[الأناضول]] شمالاً و[[شبه جزيرة سيناء]] جنوباً، ووادي الفرات شرقاً وساحل المتوسط غرباً، وأقامت علاقات تجارية ودبلوماسية وثيقة مع دول المنطقة مثل [[مصر]] و[[بلاد الرافدين]]، وظل مكان إبلا غير معروف حتى وقت قريب، إلى أن كشفت عنها بعثة أثرية [[إيطالية (توضيح)|إيطالية]] من جامعة روما يرأسها عالم الآثار الشهير [[باولو ماتييه]].<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/3225 إبلا] أطلع عليه بتاريخ [[7 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170802190502/http://www.discover-syria.com:80/bank/3225 |date=02 أغسطس 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1293/ |العنوان=Ebla (Tell Mardikh)
|الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=7 سبتمبر 2017| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190405080508/http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1293/ | تاريخ الأرشيف = 5 أبريل 2019 }}</ref>
سطر 145:
|
| align="center" | 1999
|تميزت [[مملكة ماري|ماري]] بموقعها الإستراتيجي وإمكاناتها الاقتصادية وفعالياتها الحضارية وصلاتها المختلفة بممالك الشرق القديم (مثل: [[أور]]، [[كيش]]، [[إيسن|إيسين]]، لايسا، [[الوركاء|أوروك]]، [[نفر|نيبور]]، أشنونا، [[بابل]]، [[إبلا]]، [[أكد (توضيح)|أكاد]]، [[آشور]]، [[يمحاض]]). واشتهرت ماري كعاصمة للسلالة العاشرة بعد [[طوفان نوح|الطوفان]]، مما يدل على قدمها. وكان من أشهر ملوكها «آنسود»، الذي ربما كان مؤسس هذه السلالة الحاكمة، التي حكمت نحو 136 عاماً. وتجدر الإشارة إلى هدية ملك أور (ميسانيبادا) إلى حليفه ملك ماري (آنسود)، التي اكتشفت في ماري، وهي محفوظة في [[متحف دمشق الوطني|المتحف الوطني بدمشق]]، تجسد العلاقات الودية بين ملوك هاتين المملكتين.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/5979 مملكة ماري] أطلع عليه بتاريخ [[7 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170802152628/http://www.discover-syria.com:80/bank/5979 |date=02 أغسطس 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1294/ |العنوان=Mari (Tell Hariri)
|الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=7 سبتمبر 2017| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190406155109/http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1294/ | تاريخ الأرشيف = 6 أبريل 2019 }}</ref>
سطر 155:
|
| align="center" | 1999
|تم تأسيس دورا أوروبوس مع نهاية [[القرن 4 ق م|القرن الرابع قبل الميلاد]]، على يد أحد ضباط [[الملك (توضيح)|الملك]] سلوقوس الأول، كحامية عسكرية مقدونية بسيطة، محتمية بقلعة حصينة تمكنها من بسط السيطرة على الفرات الواصل بين عاصمتي [[سلوقيون|الإمبراطورية السلوقية]] أنطاكية وسلوقية (على [[دجلة|نهر دجلة]])، ويبين اسم دورا أوروبوس أصلها، فكلمة دورا تعني «الحصن» باللغة الآشورية-البابلية أو الآرامية وأوروبوس اسم مسقط رأس سلوقوس الأول. وتحولت هذه الحامية إلى مدينة في [[قرنالقرن 2 ق م|القرن الثاني قبل الميلاد]] حين اكتملت تحصيناتها الخارجية وتقسيماتها الداخلية وفق النموذج [[اليونان القديمة|الإغريقي]] الخالص.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/1435 دورا أوروبوس] أطلع عليه بتاريخ [[7 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170601131806/http://www.discover-syria.com:80/bank/1435 |date=01 يونيو 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1295/ |العنوان=Dura Europos
|الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=7 سبتمبر 2017| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190405080524/http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1295/ | تاريخ الأرشيف = 5 أبريل 2019 }}</ref>
سطر 165:
|
| align="center" | 1999
|قد ورد ذكرها في التواريخ القديمة، فذكرها استرابون باسم «بارنوكا» وبعد معركة إيسوس عام [[333 ق م|333 ق.م]] سميت باسم «بيلا». لكن المؤسس الحقيقي لهذه المدينة هو الملك سلوقس الأول نيكاتور عام [[300 ق م|300 ق.م]] وسماها باسم زوجته الفارسية أبامه Apame وجعل منها العاصمة الحربية [[الإمبراطورية السلوقيةسلوقيون|للإمبراطورية السلوقية]]، ودعيت في أيام الإمبراطور كلاوديوس باسم «كلاودية أفاميا». وقد حافظت المدينة على ازدهارها ومكانتها العسكرية عبر تاريخها الطويل وطوال تسعة قرون، إذ كانت قاعدة انطلاق الجيوش السلوقية، كما جرى فيها الكثير من وقائع الحروب الأهلية الرومانية ولعبت دوراً مهماً في الحروب الفارسية الرومانية.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/3013 أفاميا] أطلع عليه بتاريخ [[7 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170907212741/http://www.discover-syria.com/bank/3013 |date=07 سبتمبر 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1297/ |العنوان=Apamée (Afamia)
|الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=7 سبتمبر 2017| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190405080532/http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1297/ | تاريخ الأرشيف = 5 أبريل 2019 }}</ref>
سطر 171:
|scope="row" " | [[قصر الحير الشرقي]]
| [[File:Qasr al-Hayr al-Sharqi.jpg|150x150px|alt=واجهة قصر الحير الشرقي]]
| {{ترتيب|[[بادية الشام|البادية السورية]]، على بعد 105 كيلو متراً من الشمال الشرقي من [[تدمر]]، {{علم|سوريا}}
| ثقافي:<br /> (iv)
|
سطر 195:
|
| align="center" | 1999
|تقع '''قلعة طرطوس''' في طرطوس القديمة، شغلها [[بيزنطة|البيزنطيون]] خلال [[القرن 10|القرن العاشر]]، وأحتلها [[فرنجة|الفرنجة]] إلى أن حررها العرب لمدة قصيرة في أيام [[صلاح الدين الأيوبي]] و[[نور الدين زنكي|نور الدين]]، وأخيراً عام [[1276]] أيام [[الدولة المملوكية|المماليك]]. تقع القلعة في الزاوية الشمالية الغربية من أسوار المدينة، وهي مزودة بخنادق تحيط بالسور الداخلي.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/6403 قلعة طرطوس] أطلع عليه بتاريخ [[8 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170908153625/http://www.discover-syria.com/bank/6403 |date=08 سبتمبر 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1301/ |العنوان=Tartus : la cité-citadelle des Croisés
|الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=8 سبتمبر 2017| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190405080555/http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1301/ | تاريخ الأرشيف = 5 أبريل 2019 }}</ref>
سطر 205:
|
| align="center" | 1999
|في [[الدولة العباسية|العصر العباسي]] فقد ازداد اهتمام [[الدولة العباسية|العباسيين]] بالمدينة نظراً لموقعها الهام على تخوم الدولة الشمالية، حيث كانت معرضة دائمًاً لخطر [[بيزنطة|البيزنطيين]]، فأمر [[أبو جعفر المنصور|الخليفة المنصور]] عام [[156 هـ|156هـ]]/[[772]]م ببناء مدينة جديدة على شاكلة [[بغداد]] شمال غربي الرقة دعاها الرافقة، وهي مدينة توأم للرقة، وكانت تقع على بعد 2 كم منها، وتم بناء المدينة الجديدة وفق مخطط مدينة بغداد ذات الأبواب الأربعة المؤدية نحو الحواضر والأقاليم، وتمت إحاطتها بسور يشبه سور بغداد، إلا أن ضرورات الموقع حالت دون بناء سور مزدوج من ناحية النهر، بل استعيض عن ذلك بأبراج ضخمة، أما بقية السور فقد كان على شكل نعل فرس، وله بابان، غربي زالت معالمه وشرقي ما زال باقياً وهو باب بغداد، ويبلغ ارتفاع فتحته خمسة أمتار تعلوه قنطرة ذات قوس منكسرة، كما بنى المنصور مسجداً جامعاً ما تزال آثاره باقية حتى اليوم.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/1576 الرقة] أطلع عليه بتاريخ [[9 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170606202327/http://www.discover-syria.com:80/bank/1576 |date=06 يونيو 2017}}</ref>
|<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1302/ |العنوان=Raqqa-Ràfiqa : la cité abbasside
|الناشر=[[يونسكو]] |تاريخ الوصول=9 سبتمبر 2017| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190405080623/http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1302/ | تاريخ الأرشيف = 5 أبريل 2019 }}</ref>
سطر 242:
|-
| [[ملف:Falconry capture.jpg|بدون|250px]]
|[[تربية الصقورصقارة|الصقارة تراث إنساني حي]]
|ثقافي
|[https://ich.unesco.org/en/RL/falconry-a-living-human-heritage-01209 01209]
|[[2016]]
|الصقارة [[حرفة]] تقليدية تُمارس في العديد من بلدان العالم وتقوم على ترويض [[صقر|الصقور]] وتدريبها بهدف استخدامها في الصيد. وكانت الصقارة في الأساس وسيلة لتوفير [[طعام|الغذاء]]، ولكنها باتت تجسد روح الصداقة والمشاركة وهي تتركز بصورة رئيسية على طول مسارات وممرات هجرة الطيور ويمارسها أشخاص من كل الأعمار، رجالاً أو نساءً، هواةً أو محترفين. ويطور مربو الصقور علاقة قوية ورابطاً روحياً مع طيورهم. ومن الجدير بالذكر أن تربية الصقور وتدريبها والتعامل معها واستخدامها للصيد تستلزم تحلي مربي الصقور بالكثير من الصبر والخبرة. وقد صنفت ضمن [[روائع التراث الشفهي اللامادي للإنسانية|التراث العالمي اللامادي]] في سوريا بالتشارك مع العديد من الدول التي تعرف ممارسة هذه الهواية ضمن تراثها الوطني، وهي: [[الإمارات العربية المتحدة]]، [[قطر]]، [[السعودية]]، [[المغرب]]، [[إسبانيا]]، [[النمسا]]، [[بلجيكا]]، [[التشيك]]، [[فرنسا]]، [[المجر|هنغاريا]]، [[كوريا الجنوبية]]، [[منغوليا]].<ref>[http://www.unesco.org/new/ar/communication-and-information/resources/news-and-in-focus-articles/all-news/news/seven_new_elements_inscribed_on_unescos_representative_li/ ادراج سبعة عناصر في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية] أطلع عليه بتاريخ [[9 سبتمبر]]، [[2017]] '''[[يونسكو|اليونسكو]]''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170909142713/http://www.unesco.org/new/ar/communication-and-information/resources/news-and-in-focus-articles/all-news/news/seven_new_elements_inscribed_on_unescos_representative_li/ |date=09 سبتمبر 2017}}</ref>
|-
|}
 
==مواضيع متعلقة==
* [[موقع تراث عالمي|التراث العالمي]]
* [[محمد السموري]]
* [[روائع التراث الشفهي اللامادي للإنسانية]]
سطر 257:
===قوائم متعلقة===
* [[قائمة مواقع التراث العالمي في الدول العربية]]
* [[قائمة مواقع التراث العالمي في أفريقيا|مواقع التراث العالمي في أفريقيا]]
* [[قائمة مواقع التراث العالمي في آسيا|مواقع التراث العالمي في آسيا]]
* [[قائمة مواقع التراث العالمي في غرب آسيا]]
* [[قائمة مواقع التراث العالمي في إيران]]
سطر 275:
[[تصنيف:قوائم متعلقة بجغرافيا سوريا]]
[[تصنيف:قوائم مواقع التراث العالمي]]
[[تصنيف:قوائم مواقع جذب سياحي في سوريا]]
[[تصنيف:مواقع أثرية في سوريا]]
[[تصنيف:مواقع التراث العالمي في آسيا]]
 
[[تصنيف:قوائم مواقع جذب سياحي في سوريا]]