آخر جنان (فيلم): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Glory20 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
Glory20 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 66:
 
== قصة الفيلم ==
عاد عبد المنعم([[أحمد رمزي]]) من الخارج بعد ثلاث سنوات دراسة،تعرف فيهم على زميلته نبيلة ([[زيزي البدراوي|زيزى البدراوي]]) واتفقا على الزواج، ووعدها بزيارتهم في [[الإسكندرية]] مع عمتيه خيرات ([[آمال زايد]]) وشربات ([[ثريا فخري|ثريا فخرى]]) وأخيه فتحي ([[محمد عوض|محمدعوض]]) ولكنه اكتشف أن أخاه عزت ([[جورج سيدهم]]) مازال في [[مستشفى الأمراض النفسية والعقلية|مستشفى الأمراض العقلية]]، وأن أخاه فتحي في طريقه للمستشفى،فهوللمستشفى، فهو يتخيل نفسه كل يوم في شخصية،يومشخصية، يوم [[أدولف هتلر|هتلر]]،ويوم، ويوم [[نابليون الأول|نابليون]] ويوم [[رمسيس الثاني]] وخاف منعم من أن يصبح مثل أخويه،فذهبأخويه، فذهب للدكتور فرحات حمدي ([[عماد حمدي]]) وأخبره أن جده كان تاجر أقمشة،وقدأقمشة، وقد ظن نفسه قطعة قماش وخلع ملابسه ونام على الرف،بينماالرف، بينما اخترع والده دواءً يمنع الرجال من أن ينجبوا،وجربينجبوا، وجرب الدواء على ثلاثين رجلا فماتوا جميعا،واكتشفواجميعا، واكتشفوا ان الدواء عبارة عن سم، ومن يموت لا ينجب بالطبع وبهذا يكون [[الجنون]] وراثياً في العائلة. ولكن الطبيب طمأنه لأن عمتيه بخير. أخذ منعم عمته خيرات وسافر للإسكندرية وخطب نبيلة من والدها فايز([[عبد المنعم مدبولي]]) وعاد للقاهرة، وحينما كان في العمل بالجريدة،جاءهبالجريدة، جاءه خبر وصول نبيلة وأبيها فايز لزيارتهم، فأسرع للمنزل حتى لا يتقابلوا مع أخيه فتحي،ولكنهمفتحي، ولكنهم شاهدوه، فأخبرهم أن حالته ليست خطيرة. اكتشف منعم أن عمتيه يقمن بإكرام الرجال كبار السن الذين فقدوا زوجاتهم ولا يجدون من يرعاهم،بأن يقتلوهم ويدفنوهم في [[سرداب]] المنزل وبذلك يكونان قد أصيبا بالجنون أيضاً ويساعدهم فتحي في حمل الجثث على انها عبوات بسكر، وقد بلغ عدد القتلى 19 رجلاً، وبجوار المنزل دار للمسنين الرجال تقوم عمتيه بإكرامهم،وحينما عرفوا ظروف الاستاذ فايز الأرمل أردن إكرامه فقام منعم بطرد خطيبته وأبيها من المنزل خوفا عليهما. هرب عزت من المستشفى ومعه المجنون سمير([[سمير غانم|سميرغانم]]) والمجنون الضيف([[الضيف أحمد]]) وتوجهوا للمنزل بعد ان قتلوا (بسطاويسى) سائق عربة المستشفى، ووضعوا الجثة في الأريكة،بينماالأريكة، بينما عاد فايز ونبيلة لأخذ حقائبهما ولكن الضيف ضرب فايز على رأسه ووضعه في الأريكة،وقيدالأريكة، وقيد نبيلة بعد أن ضربها على رأسها وأرسل لاستدعاء المأذون ليتزوج بها، ولكن منعم وجد فايز مغمى عليه فظن أنه قُتل فذهب لإحضار الشرطة،ولكنه أفاق ،وجاء الضابط ممدوح ([[زكريا موافي|زكريا موافى]]) ولم يجد شيئا فاستدعى الطبيب فرحات الذي اكتشف أن فايز على قيد الحياة بعد ان أفاق من إغماءه،فاعتقدإغماءه، فاعتقد أن منعم قد لحق بجده وابيه، ولكن البوليس اكتشف باقي الجثث في السرداب ولم تنكر خيرات وشربات أى شئشيء واعترفن بإكرامهن للرجال،واعترفن أن منعم ابن زوجة أخيهم من رجل آخر، وبذلك يكون من خارج العائلة ولن يصيبه الجنون، ففرح منعم وتزوج من نبيلة.
 
== المراجع ==