أحداث شارع محمد محمود: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 154.188.163.240 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
سطر 228:
* رغم استمرار الاشتباكات بين قوات الأمن والثوار لمدة 5 أيام لم يتزحزح خلالهم العلم من الصفوف الأمامية، رغم تساقط الشهداء وإصابات المتظاهرين ووابل القنابل المسيلة للدموع إلا انه لم يتحرك من الصفوف الأمامية.
* في بعض الأوقات كان يخلو شارع محمد محمود من معظم المتظاهرين باستثناء شخص يحمل العلم والآخرون يلوحون بعلامات النصر وسط الغازات الكثيفة التي تملاء الأجواء فيعود المتظاهرين من جديد إلى الشارع لمنع تقدم الأمن المركزي<ref>[http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=27112011&id=c7fef1f1-9b98-4868-89c9-19c524970012 قصة علم تحدى القنابل والطلقات وصمد في الصفوف الأمامية طوال اشتباكات محمد محمود لصد تقدم الأمن ] (بوابة الشروق) {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20150924122208/http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=27112011&id=c7fef1f1-9b98-4868-89c9-19c524970012 |date=24 سبتمبر 2015}}</ref>.
* ثلاثاثنين من الشباب اللذيناللذان أخذوا على عاتقهم مسئولية رفع العلم في وجه قوات الأمن والشرطة العسكرية الأول "طارق معوض" وهو شاب مسلم سلفي و"مايكل كرارة" وهو شاب مسيحي والثالث مجهول الهوية وكاناكانا يتبادلان مهمة رفع العلم وهمالاثنان من أصدقاء الشهيد مينا دانيال أعضاء بحركة مينا دانيال التي تأسست عقب استشهادة مؤكدان أن مينا إذا كان حيا كان سيقف في الصفوف الأمامية ولن يتزحزح منها ولذلك نحن نرفع علمه ونقف مثله.
* قوات الأمن كانت تتعمد إطلاق النيران على العلم لدرجة أنه أصبح مليء بالثقوب إلا أن العلم ظل ثابت طوال أيام الاشتباكات إلى أن تم بناء السور العازل.
* كان من ضمن أسباب صمود الثوار وإصرارهم على استمرار النضال لانتزاع حريتهم المسلوبة والثأر لشهدائنا الأبرار<ref>[http://tahrirnews.com/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8E%D9%84%D9%8E%D9%85-%D9%81%D9%89-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF/ حامل العَلَم في محمد محمود] (بوابة التحرير) {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20121121023729/http://tahrirnews.com:80/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8E%D9%84%D9%8E%D9%85-%D9%81%D9%89-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF/ |date=21 نوفمبر 2012}}</ref>.