مفارقة التوأم: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف معادل لم يعد موجود في الصفحة الإنجليزية (1) إزالة (تصنيف:توائم خياليون)
تم تعديل محتوى المقال بشكل كامل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 5:
بدءً [[بول لانجفان|ببول لانجفان]] عام 1911، أصبح هناك العديد من التفسيرات لهذه المفارقة، العديد منها اعتمد على عدم وجود تعارض، ولأنه لا يوجد تماثل فإن توأما واحدا فقط يكون قد خضع لتسارعات وتباطؤات في رحلته، وبالتالي التفريق بين الحالتين.
 
. أحد روايات الجدل في عدم التماثل التي جاء بها [[ماكس فون لاوه]] في 1913 كانت أن التوأم المسافر يستخدم [[إطار مرجعي عطالي|إطارين عطاليين]]: أحدهما لدى ابتعاده في الرحلة والآخر لدى عودته. على ذلك فإن التبديل بين الإطارين كان سبباً في الفرق وليس التعجيل الذي تقدمه التفسيرات الأخرى و تأخذ التسارع بعين الاعتبار. هو ذا المحفز على التباطؤ الزماني حيث استعان كل من [[ألبرت أينشتين|آينشتين]]، [[ماكس بورن|بورن]] ومولر [[تباطؤ زمن ثقالي|بتباطؤ زمنالزمن الثقالي]] لتفسير مسألة العمر بناء على تأثيرات التسارع.<ref name=Jammer>{{مرجع كتاب|العنوان=Concepts of Simultaneity: From Antiquity to Einstein and Beyond|الصفحة = 165|المؤلف=Max Jammer|مسار=http://books.google.com/?id=vuTXBPvswOwC&pg=PA165|الرقم المعياري=0801884225|الناشر=The Johns Hopkins University Press|سنة=2006}}</ref> يمكن استعمال كل من النسبية الخاصة والتباطؤ الزمني الثقالي لتفسير [[تجربة هافيلي-كيتنغ]]التي التي استعملت لقياس تباطؤ الزمن بواسطة ساعات ذرية دقيقة موضوعة على طائرات محلقة.
 
== شرح المفارقة ==