غزوة خيبر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏دوافع الغزوة: يختلف المؤرخون في تعريف نجد الحجاز، فبعض المؤرخون يؤكدون أنها نجد العراق وبعضهم يقول أنها نجد الحالية، ونجد الحالية مسمى جديد. وفي ذاك الوقت، لم تكن دخلت قبائل العرب في نجد العراق في الإسلام، وإن كان يقصد محرر النص إقليم نجد الحالي وقبائله، فلم تكن تسمى تلك المنطقة نجدا، فجزء منها هو اليمامة وجزء هو البحرين. وعلى كل حال، لم تكن قبائل أيا من تلك المناطق هدفا للرسول صلى الله عليه وسلم، ولم يكن غير يهود خيبر في محل التخوين، حيث أن أغلب قبائل العرب شاركت في يوم الخندق ولم تكن عل...
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات Umarhas.o (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة عبد الله
وسم: استرجاع
سطر 31:
 
== دوافع الغزوة ==
لما اطمأن [[محمد|رسول الله]] {{ص}} من أقوى أجنحة الأحزاب الثلاثة، وهو [[قريش]]، وأمن منه تماماً بعد [[صلح الحديبية]] أراد أن يحاسب الجناحين الباقيين ـ [[اليهود]] و[[نجد|قبائل نجد]] ـ حتى يتم الأمن والسلام، ويسود الهدوء في المنطقة، ويفرغ [[المسلمون]] من الصراع الدامي المتواصل إلى تبليغ رسالة الله والدعوة إليه. ولما كانت [[خيبر]] هي وكرة الدس والتآمر ومركز الاستفزازات العسكرية، ومعدن التحرشات وإثارة الحروب، كانت هي الجديرة بالتفات [[المسلمين]] أولًا.<ref>غزوة خيبر دروس وعبر، أمير بن محمد المدري، مكتبة خالد بن الوليد، صنعاء، اليمن، ص13</ref>
[[ملف:Towns of nejd Arabic.png|190px|تصغير|يسار|خريطة تبين بعض أهم المدن والقرى والهجر الواقعة على هضبة نجد بالإضافة إلى بعض الحواضر والمدن المجاورة.]]