سين (إله): الفرق بين النسختين

'''سين''' هو اسم [[آلهة قمرية|لإله القمر]] في [[بلاد بابل]] و[[آشور]]، معروف كذلك باسم نانار أو نانا وتعني المنير.<ref>{{مرجع ويب| مسار = https://www.britannica.com/topic/Sin-Mesopotamian-god | عنوان = معلومات عن سين (إله) على موقع britannica.com | ناشر = britannica.com}}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = https://www.universalis.fr/encyclopedie/sin/ | عنوان = معلومات عن سين (إله) على موقع universalis.fr | ناشر = universalis.fr}}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = http://ark.frantiq.fr/ark:/26678/pcrtzhmlSdEB7B/ | عنوان = معلومات عن سين (إله) على موقع ark.frantiq.fr | ناشر = ark.frantiq.fr}}</ref> والمركزان الرئيسيان لعبادته كانا [[أور]] في الجنوب و[[حران]] في الشمال، لكن الطائفة انتشرت إلى مراكز أخرى في فترة مبكرة، ومعابد إله القمر موجودة في كل المدن الكبرى لممالك بابل وآشور. وهو يعرف عموما باسم إن زو أو سيد الحكمة وهذه الخاصية تعلقت به في كل الفترات. أثناء الفترة (حوالي 2600 – 2400 قبل الميلاد) مارست أور نفوذا كبيرا في سيادتها على وادي الفرات، اعتبر سين رئيس مجمع الآلهة طبيعيا. وفي هذه الفترة يمكن أن تتبع الأسماء التي تلقب بها الإله مثل "أب الآلهة"، "رئيس الآلهة"، "خالق كل الأشياء"،أو. أو "رب العالمين" ، "رب الارباب" كأصل حقيقي للمعاني التي مستها ايادي التزييف والتزوير ، وبصمات وآثار التزييف تتجلى في التناقضات الماثلة امامنا حول القاب سين ان ثبت بانه الاله الواحد الاحد، ودليل التزييف هوالتناقض الواضح في المعاني المطروحة وتأكيد المصدر المطلق الموثوقية (القران الكريم ) في كثير من مواضعه على وقوع حوادث تزوير وتزييف لرسالات التوحيدالسابقة،التوحيدالسابقة . ويمكن تبرير الافتراض بأن طائفة إله القمر أتت إلى بلاد بابل من البدو الساميين في جزيرة العرب. حيث أن إله القمر بالدرجة الأولى هو إله البدو، وهو دليلهم وحاميهم في الليل عندما يقومون برحلاتهم في أوقات عديدة من السنة، كما كان إله الشمس هو الرئيسي بين المزراعين. الطائفة التي أدخلت ذات مرة أصبحت تواصل وجودها، وساهم تطور علم التنجيم في التقويم وفي نظام تفسير الحركات والحوادث في السماء المليئة بالنجوم في إبقاء موقع سين في مجمع الآلهة. وكان اسم ملتجأ سين الرئيسي في أور هو إي غيش شير غال، أو "بيت النور العظيم"؛ أما الذي في حران كان معروفا باسم إي خول خول، أو "بيت البهجة". وهو ممثل على اسطوانات الأختام كرجل عجوز بلحية طويلة، وكان يرمز له بالهلال. وفي النظام النجمي اللاهوتي فهو ممثل بالعدد 30، وكوكب الزهرة كابنته بالعدد 15. من الواضح أن العدد 30 يمثل الصلة بالأيام الثلاثين كالمدى المتوسط من مساره حتى يقف ثانية بالارتباط مع الشمس.