مؤتمر باريس للسلام 1919: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:التعريب V4*
سطر 41:
في الشرق الأوسط رأت الولايات المتحدة أن تعطى الشعوب المستقلة عن الدولة العثمانية حق [[تقرير المصير]]{{بحاجة لمصدر|تاريخ=سبتمبر 2012}}، على عكس ما كانت ترغب به بريطانيا وفرنسا اللتين كانتا تريدان فرض هيمنتهما الاستعمارية على المنطقة.
 
ابتعث الرئيس لجنة لتقصي الحقائق إلى الشرق الأوسط للوقوف على آراء الناس هناك وكانت تلك هي [[لجنة كينغ - كراين|لجنة كينغ كراين]]، التي جابت بلاد الشام وفلسطين خلال صيف 1919 <ref name="law.fsu.edu"/>، وقد بقي تقرير هذه اللجنة سرياً حتى نشرته '' [[نيويورك تايمز]] '' في ديسمبر 1922 <ref>[http://query.nytimes.com/gst/abstract.html?res=940CE7D6153AEF33A25750C0A9649D946395D6CF King and Cranes Long-Hid Report on the Near East] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160403181424/http://query.nytimes.com/gst/abstract.html?res=940CE7D6153AEF33A25750C0A9649D946395D6CF |date=03 أبريل 2016}}</ref> ولكن بعد إقرار الكونغرس قراراً لصالح الصهاينة في فلسطين في سبتمبر 1922 <ref>{{مرجع كتاب |الأخير=Rubenberg |الأول=Cheryl |وصلة المؤلفمؤلف=Cheryl A. Rubenberg |السنةسنة=1986 | العنوانعنوان=Israel and the American National Interest: A Critical Examination |الناشرناشر=[[University of Illinois Press]] |الرقم المعياري=0-252-06074-1 |الصفحاتصفحات=27}}</ref>.
 
حاولت فرنسا وبريطانيا استرضاء الرئيس الأمريكي قبل إقامة عصبة الأمم، إلا أن المشاعر الانعزالية وتعارض بعض بنود ميثاق العصبة مع دستور الولايات المتحدة، أدت إلى عدم تصديق الولايات المتحدة على [[معاهدة فرساي]] وإلى عدم الانضمام إلى عصبة الأمم<ref>MacMillan (2001), p. 83.</ref> التي كان الرئيس ويلسون من ساعد على إيجادها، لتعزيز السلام من خلال الدبلوماسية بدل الحرب.
سطر 61:
لم تتمكن بريطانيا من كبح جماح الإيرلنديين الجمهوريين الذين طالبوا بحق تقرير المصير<ref>[http://difp.ie/viewdoc.asp?DocID=13 "Ireland's Demand for Recognition" text, June 1919] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171118225222/http://difp.ie/viewdoc.asp?DocID=13 |date=18 نوفمبر 2017}}</ref>، إلا أن المؤتمر لم يرق لهؤلاء بسبب [[أزمة التجنيد 1918]]، وكانت بريطانيا تعتزم إنشاء حكم ذاتي في إيرلندا (بدون مركز سيادة)، وقد نفذت ذلك في 1920.
 
علق ديفيد لويد جورج على أداء بريطانيا في المؤتمر بأنه كان فعلاً غير سيئ، حين كان يجلس بين يسوع المسيح ونابليون، في إشارة إلى النظرة المثالية جداً لويلسون، والواقعية الصارخة لكليمنصو الذي كان مصمماً على إذلال ألمانيا<ref>{{مرجع كتاب|المؤلفمؤلف=Henry Wilson Harris|العنوانعنوان=The Peace in the Making|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=rQ4jAAAAMAAJ&pg=PA48|السنةسنة=1920|الناشرناشر=E.P. Dutton|الصفحةصفحة=48}}</ref>.
 
=== تمثيل دومينيون ===
سطر 79:
ويلسون لا يريدون ولايات الولايات المتحدة؛ كان له كبير المستشارين العقيد البيت ضالعة بشكل عميق في منح الآخرين.<ref>Scot David Bruce, ''Woodrow Wilson's Colonial Emissary: Edward M. House and the Origins of the Mandate System, 1917-1919'' (University of Nebraska Press, 2013)</ref> وكان ويلسون بالإهانة خاصة من قبل مطالب الأسترالية. وقال انه وهيوز بعض الاشتباكات لا تنسى، مع الكائن الأكثر شهرة:
ويلسون: "ولكن بعد كل شيء، كنت أتكلم عن خمسة ملايين شخص فقط."
هيوز: "أنا أمثل ستين ألفا ميت." (وكانت الولايات المتحدة أكبر من ذلك بكثير عانى 50،000 حالة وفاة.)<ref>{{مرجع كتاب|المؤلفمؤلف=Mungo MacCallum|العنوانعنوان=The Good, the Bad and the Unlikely: Australia's Prime Ministers|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=ZrAWcW8eslsC&pg=PA1916|السنةسنة=2013|الناشرناشر=Black Inc.|الصفحةصفحة=38}}</ref>
 
== الطرح الفرنسي ==
[[ملف:Paris Peace Conference.jpg|تصغير|وودرو ويلسون، جورج كليمنصو وديفيد لويد جورج تتداول في مؤتمر باريس للسلام ([[نويل Dorville]]، 1919)]]
رئيس الوزراء الفرنسي، [[جورج كليمنصو]]، التي تسيطر عليها الوفد المرافق له وكان رئيس هدفه إضعاف ألمانيا عسكريا، استراتيجيا واقتصاديا.<ref>MacMillan, ''Paris 1919'' pp 26–35</ref><ref>David Robin Watson, ''Georges Clemenceau'' (1974) pp 338–65</ref> بعد أن شهدت شخصيا هجومين الألمانية على الأراضي الفرنسية في الأربعين سنة الماضية، كان يصر على أن ألمانيا لا ينبغي أن يسمح لمهاجمة فرنسا مرة أخرى. على وجه الخصوص، سعت كليمنصو ضمانة الأمريكي والبريطاني للأمن الفرنسي في حال هجوم ألماني آخر. وأعرب كليمنصو أيضا التشكيك والإحباط مع [[النقاط الأربع عشرة]] ويلسون: "السيد ويلسون يصيبني بالملل مع نظيره أربعة عشر نقاط"، واشتكى كليمنصو. "لماذا، له الله سبحانه وتعالى عشرة فقط!" فاز يلسون بضع نقاط من خلال التوقيع على معاهدة الدفاع المشترك مع فرنسا، ولكن في واشنطن انه لم يقدم إلى مجلس الشيوخ للتصديق عليه، وأنه لم توضع موضع التنفيذ.<ref>{{Cite journal|الأول=Lloyd E. |الأخير=Ambrosius |العنوانعنوان=Wilson, the Republicans, and French Security after World War I |journalصحيفة=Journal of American History |volumeالمجلد=59, |issueالعدد=2 |السنةسنة=1972 |الصفحاتصفحات=341–352 |jstor=1890194}}</ref>
 
وكانت سياسة أخرى فرنسية بديلة للتوصل إلى التقارب مع ألمانيا. في مايو 1919 دبلوماسي [[رينيه Massigli]] وأرسلت على عدة بعثات سرية إلى برلين. خلال زياراته عرضت Massigli نيابة عن حكومته لإعادة النظر في بنود الإقليمية والاقتصادية لمعاهدة السلام المقبلة.<ref name="Trachtenberg, Marc pages 24-55">{{Cite journal|الأخير=Trachtenberg |الأول=Marc |العنوانعنوان=Reparation at the Paris Peace Conference |الصفحاتصفحات=24–55 [p. 42] |journalصحيفة=Journal of Modern History |volumeالمجلد=51 |issueالعدد=1 |السنةسنة=1979 |jstor=1877867 |doi=10.1086/241847}}</ref> وتحدث Massigli من الرغبة في "، والمناقشات الشفهية العملية" بين المسؤولين الفرنسيين والألمان التي من شأنها أن تؤدي إلى "التعاون الفرنسي-allemande".<ref name="Trachtenberg, Marc pages 24-55"/> وعلاوة على ذلك، قال Massagli الألمان أن الفكر الفرنسي من "القوى الأنجلوسكسونية"، وهما الولايات المتحدة والإمبراطورية البريطانية، ليكون تهديدا كبيرا لفرنسا في عالم ما بعد الحرب. وقال إن كل من فرنسا وألمانيا لها مصلحة مشتركة في معارضة "الهيمنة الأنجلو سكسونية" من العالم، وحذر من أن "تعميق المعارضة" بين الفرنسيين والألمان "من شأنه أن يؤدي إلى الخراب من كلا البلدين، لصالح القوى الأنجلوسكسونية ".<ref name="ReferenceA">Trachtenberg (1979), page 43.</ref> رفض الألمان العروض الفرنسية لأنها تعتبر مبادرات الفرنسية ليكون فخا لحيلة لهم لقبول معاهدة فرساي "كما هي" ولأن وزير الخارجية الألماني، الكونت [[أولريش فون Brockdorff-رانتزو]] يعتقد بأن الولايات المتحدة وكان أكثر عرضة للتقليل من شدة شروط السلام من فرنسا.<ref name="ReferenceA"/> في الحدث النهائي أنه ثبت أن لويد جورج الذي دفع لشروط أفضل لألمانيا.
 
== الطرح الإيطالي ==
سطر 128:
بناء على إصرار الرئيس ويلسون، الأربعة الكبار المطلوبة بولندا لتوقيع معاهدة بشأن 28 يونيو 1919 التي ضمنت حقوق [[أقلية]] في الدولة الجديدة. بولندا وقعت تحت الاحتجاج، وقدم القليل من الجهد لإنفاذ الحقوق المحددة لالألمان واليهود والأوكرانيين، والأقليات الأخرى. تم التوقيع على معاهدات مماثلة من قبل تشيكوسلوفاكيا ورومانيا ويوغوسلافيا واليونان والنمسا والمجر وبلغاريا، وفيما بعد من قبل لاتفيا واستونيا وليتوانيا. لم يطلب فنلندا وألمانيا للتوقيع على المعاهدات الأقلية [[معاهدة حقوق الأقليات]].<ref>Carole Fink, "The Paris Peace Conference and the Question of Minority Rights," ''Peace and Change: A journal of peace research'' (1996) 21#3 pp 273–88</ref>
 
وكانت الأحكام الرئيسية لتصبح القوانين الأساسية التي تجاهلت أي رموز القانونية الوطنية أو تشريعاتها. تعهد بلد جديد لضمان "حماية تامة وكاملة في الحياة والحرية لجميع الأفراد دون تمييز ... الميلاد أو الجنسية أو اللغة أو العرق أو الدين." تم حرية الدين مكفولة للجميع. وقدمت معظم سكان المواطنة، ولكن كان هناك غموض كبير على الذين تم تغطيتها. ضمنت معاهدة الحقوق المدنية والسياسية والثقافية الأساسية، وتتطلب جميع المواطنين في المساواة أمام القانون ويتمتعون بحقوق مماثلة من المواطنين والعمال. كان البولندية من لغة وطنية، ولكن قدمت المعاهدة التي [[لغة أقلية]] ق يمكن استخدامها بحرية القطاع الخاص، في التجارة أو الدين أو الصحافة، في الاجتماعات العامة، وأمام جميع المحاكم. كانت الأقليات لتكون قادرة على إنشاء والتحكم في الجمعيات الخيرية الخاصة بهم نفقة خاصة، والكنائس والمؤسسات الاجتماعية، وكذلك المدارس، ودون تدخل من الحكومة. كان مطلوبا من الحكومة لانشاء المدارس العامة اللغة الألمانية في تلك المناطق التي كانت الأراضي الألمانية قبل الحرب. كان كل تعليم فوق المرحلة الابتدائية إلى أن تتم حصرا باللغة الوطنية. وكانت المادة 12 بند الإنفاذ؛ أعطى مجلس عصبة الأمم المسؤولية لرصد وإنفاذ كل معاهدة.<ref>Fink, "The Paris Peace Conference and the Question of Minority Rights"</ref><ref>{{مرجع كتاب|المؤلفمؤلف=Edmund Jan Osmańczyk|العنوانعنوان=Encyclopedia of the United Nations and International Agreements: A to F|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=aDwDmuOEheIC&pg=PA1812|السنةسنة=2003|الناشرناشر=Routledge|الصفحةصفحة=1812}}</ref>
 
=== الوفد الكوري ===
سطر 150:
 
=== أوكرانيا ===
[[تاريخ أوكرانيا|أوكرانيا]] كان فرصة أفضل للفوز الاعتراف والدعم من القوى الخارجية في مؤتمر باريس للسلام عام 1919.<ref>Laurence J. Orzell, "A 'Hotly Disputed' Issue: Eastern Galicia At The Paris Peace Conference, 1919," ''Polish Review'' (1980): 49–68. [http://www.jstor.org/stable/25777728 in JSTOR] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20151025051100/http://www.jstor.org/stable/25777728 |date=25 أكتوبر 2015}}</ref> في اجتماع الدول الخمس الكبرى في 16 كانون الثاني، ودعا لويد جورج الزعيم الأوكراني [[سيمون بتليورا]] (1874-1926) مغامر ورفضت أوكرانيا باعتبارها معقل لمكافحة البلشفية. وتحدث السير اير كرو وكيل الدولة البريطاني للشؤون الخارجية، ضد اتحاد الشرق غاليسيا وبولندا. مجلس الوزراء البريطاني أبدا قرر سواء لدعم روسيا الموحدة أو مقطعة الأوصال. وكانت الولايات المتحدة متعاطفة مع ذلك، روسيا قوية موحدة بمثابة الثقل الموازن لليابان، ولكن يخشى بريطانيا خطرا على الهند. عين بيتلورا عدد Tyshkevich ممثله لدى الفاتيكان، ومعترف بها البابا بندكتس الخامس عشر استقلال أوكرانيا. تم تجاهل أوكرانيا على نحو فعال.<ref>{{Cite journal|الأول=Natalya |الأخير=Yakovenko |العنوانعنوان=Ukraine in British Strategies and Concepts of Foreign Policy, 1917–1922 and after |journalصحيفة=East European Quarterly |السنةسنة=2002 |volumeالمجلد=36 |issueالعدد=4 |الصفحاتصفحات=465–479 |doi=}}</ref>
 
=== روسيا البيضاء ===
سطر 161:
{{Quote|لا بالتساوي أحرز محاولة منهجية قبل أو منذ ذلك الحين، في أوروبا أو في أي مكان آخر، لإعادة رسم الخارطة السياسية على خطوط الوطنية. [...] والمعنى الضمني المنطقي في محاولة لخلق قارة مقسمة بدقة في الدول الإقليمية متماسكة كل يسكنها منفصل السكان متجانسة عرقيا ولغويا، كان الطرد الجماعي أو الإبادة الأقليات. هذا وكان وهي '' [[reductio الإعلانية absurdum]] '' القومية في نسخته الإقليمي، على الرغم من أن هذا لم يكن [[المحرقة|أثبتت تماما]] حتى 1940s.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Hobsbawm|1992|p=133}}.</ref>}}
 
منذ فترة طويلة القول بأن أربعة عشر نقاط ويلسون، ولا سيما مبدأ تقرير المصير الوطني، كانت التدابير في المقام الأول مكافحة اليسار، وتهدف إلى ترويض الحمى الثورية التي تجتاح أوروبا في أعقاب [[ثورة أكتوبر]] ونهاية الحرب من خلال اللعب على بطاقة القومية.<ref name="Hobs 1994 67">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Hobsbawm|1994|p=67}}: "[T]he first Western reaction to the Bolsheviks' appeal to the peoples to make peace—and their publication of the secret treaties in which the Allies had carved up Europe among themselves—had been President Wilson's Fourteen Points, which played the nationalist card against Lenin's international appeal. A zone of small nation-states was to form a sort of quarantine belt against the Red virus. ... [T]he establishment of new small nation-states along Wilsonian lines, though far from eliminating national conflicts in the zone of revolutions, ... diminished the scope for Bolshevik revolution. That, indeed, had been the intention of the Allied peacemakers."<p>From the other side of the political spectrum, [[Johnجون Lewisلويس Gaddisغاديس]] likewise writes: "When Woodrow Wilson made the principle of self-determination one of this Fourteen Points his intent had been to undercut the appeal of Bolshevism" ({{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Gaddis|2005|p=121}}).<p>This view has a long history, and can be summarised by [[Ray Stannard Baker]]'s famous remark that "Paris cannot be understood without Moscow." See {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McFadden|1993|p=[http://books.google.co.uk/books?id=Gm0JK3cJ_dIC&pg=PA191&lpg=PA191 191]}}.</ref>
 
== المراجع الثقافية ==
سطر 186:
* Ferguson, Niall. ''The Pity of War: Explaining World War One'' (1999), economics issues at Paris pp 395–432
* [[David Fromkin|Fromkin, David]]. ''[[سلام ما بعده سلام]], The Fall of the Ottoman Empire and the Creation of the Modern Middle East'', Macmillan 1989.
* {{مرجع كتاب |الأخير = Gaddis |الأول = John Lewis |وصلة المؤلفمؤلف = John Lewis Gaddis |السنةسنة= 2005 |العنوانعنوان= The Cold War |المكانمكان= London |الناشرناشر= [[دار بنجوين للنشر|Allen Lane]] |الرقم المعياري= 978-0-713-99912-9 |ref = harv}}
* Ginneken, Anique H.M. van. ''Historical Dictionary of the League of Nations'' (2006) [http://www.amazon.com/Historical-Dictionaries-International-Organizations-ebook/dp/B002CQUSQ6/ excerpt and text search]
* Henig, Ruth. ''Versailles and After: 1919–1933'' (2nd ed. 1995), 100 pages; brief introduction by scholar [http://www.amazon.com/dp/0415127106/ excerpt and text search]
* {{مرجع كتاب
|الأخير= Hobsbawm |الأول= E. J. |وصلة المؤلفمؤلف= Eric Hobsbawm |السنةسنة= 1992
|العنوانعنوان= Nations and Nationalism since 1780: Programme, Myth, Reality |الإصدارإصدار=2nd |series=Canto
|المكانمكان= Cambridge |الناشرناشر= [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
|الرقم المعياري= 978-0-521-43961-9 |ref= harv}}
* {{مرجع كتاب
|المؤلفمؤلف= Hobsbawm, E.J. |السنةسنة= 1994
|العنوانعنوان= [[The Age of Extremes: The Short Twentieth Century, 1914–1991]]
|المكانمكان= London |الناشرناشر= [[Michael Joseph (publisher)|Michael Joseph]]
|الرقم المعياري= 978-0718133078 |ref= CITEREFHobsbawm1994}}
* Keynes, John Maynard, ''The Economic Consequences of the Peace'' (1920) famous criticism by leading economist [http://books.google.com/books?id=0VcKN-RbPnoC&printsec=frontcover&dq=intitle:Economic+intitle:Consequences+intitle:of+intitle:the+intitle:Peace&lr=&num=30&as_brr=0 full text online]
سطر 207:
* Lentin, Antony. ''Lloyd George and the Lost Peace: From Versailles to Hitler, 1919–1940'' (2004)
* {{مرجع كتاب
|الأخير= McFadden |الأول= David W. |authorformat=scap |السنةسنة= 1993
|العنوانعنوان= Alternative Paths: Soviets and Americans, 1917–1920
|المكانمكان= New York, NY |الناشرناشر= [[مطبعة جامعة أكسفورد]]
|الرقم المعياري= 978-0-195-36115-5 |ref= harv}}
* Macmillan, Margaret. ''[[Peacemakers: The Paris Peace Conference of 1919 and Its Attempt to End War]]'' (2002), also published as ''Paris 1919: Six Months That Changed the World'' (2003); influential survey [http://www.amazon.com/dp/0375760520/ excerpt and text search]
* {{مرجع كتاب
|الأخير= Mayer |الأول= Arno J. |authorformat=scap |وصلة المؤلفمؤلف= Arno J. Mayer |السنةسنة= 1967
|العنوانعنوان= Politics and Diplomacy of Peacemaking: Containment and Counterrevolution at Versailles, 1918–1919
|المكانمكان= New York, NY |الناشرناشر= [[Alfred A. Knopf]]}}
* {{مرجع كتاب
|الأخير= Nicolson |الأول= Harold |authorformat=scap |وصلة المؤلفمؤلف= Harold Nicolson |السنةسنة=2009 |origyear=1933
|العنوانعنوان= Peacemaking, 1919 |المسارمسار=http://www.faber.co.uk/work/peacemaking-1919/9780571256044/
|المكانمكان= London |الناشرناشر= [[Faber and Faber]]
|الرقم المعياري= 978-0-571-25604-4 |ref=harv}}
* Paxton, Robert O., and Julie Hessler. ''Europe in the Twentieth Century'' (2011) pp 141–78 [http://www.amazon.com/Europe-Twentieth-Century-Robert-Paxton/dp/0495913197/ excerpt and text search]