أبريل غلاسبي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:التعريب V4
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.5
سطر 70:
في سبتمبر 1990 واجه صحافيون بريطانيون غلاسبي حول نص اجتماعها مع صدام حسين حيث أجابت عليه قائلا: "من الواضح أنني لم أفكر ولم يفعل أي شخص آخر في أن العراقيين كانوا سيحتلون كامل الكويت.<ref name="washingtonpost.com">[http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2008/04/02/AR2008040203485.html Ex-Envoy Details Hussein Meeting] washingtonpost.com {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171126082704/http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2008/04/02/AR2008040203485.html |date=26 نوفمبر 2017}}</ref>
 
في أبريل 1991 أدلت غلاسبي بشهادتها أمام [[لجنة مجلس الشيوخ الأمريكي للعلاقات الخارجية]]. أضافت أنها "حذرت في 25 يوليو الرئيس العراقي صدام حسين من استخدام القوة لتسوية نزاعه مع الكويت". كما قالت أن صدام كذب عليها بإنكار أنه سيغزو الكويت. ردا على سؤال حول كيفية تفسير صدام لتعليقاتها على أنها تعني موافقة الولايات المتحدة على غزو الكويت ردت بقولها "إننا لم ندرك أن صدام كان غبي". في يوليو 1991 قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ريتشارد باوتشر في مؤتمر صحفي:<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://dosfan.lib.uic.edu/ERC/briefing/daily_briefings/1991/9107/113.html|عنوان=US Department of State Daily Press Briefing #113|ناشر=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20161220151524/http://dosfan.lib.uic.edu/ERC/briefing/daily_briefings/1991/9107/113.html | تاريخ الأرشيف = 20 ديسمبر 2016 }}</ref>
 
{{اقتباس|إننا نثق في تقرير السفيرة غلاسبي. أرسلت لنا برقيات عن اجتماعاتها على أساس الملاحظات التي تم إجراؤها بعد الاجتماع. قدمت أيضا خمس ساعات أو أكثر من الشهادات أمام اللجنة عن سلسلة الاجتماعات التي عقدتها بما في ذلك هذا الاجتماع مع صدام حسين.}}
سطر 91:
النقاط المشار إليها في الفقرتين الثانية والثالثة لا تظهر في النصوص المزعومة لاجتماع غلاسبي مع صدام الذي أفرج عنه العراق والذي يستند إليه معظم الانتقادات اللاحقة لغلاسبي. إذا كان هناك نص كامل للاجتماع القائم أو إذا كانت وزارة الخارجية تلغي برقيات غلاسبي عن الاجتماع فقد يتم التوصل إلى تقييم مختلف عن أدائها.
 
قدم جيمس أكينز السفير الأمريكي لدى [[المملكة العربية السعودية]] آنذاك منظورا مختلفا إلى حد ما في المقابلة التي أجريت عام 2000 في برنامج تلفزيوني على قناة [[بي بي إس]]:<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/shows/saddam/interviews/akins.html|عنوان=Interviews - James Akins - The Survival Of Saddam - FRONTLINE - PBS|ناشر=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190306043237/https://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/shows/saddam/interviews/akins.html | تاريخ الأرشيف = 6 مارس 2019 }}</ref>
 
{{اقتباس|لقد اتخذت [غلاسبي] خطا أمريكيا مستقيما وهو أننا لا نتخذ مواقف بشأن النزاعات الحدودية بين البلدان الصديقة. هذا هو المعيار. هذا ما تقوله دائما. لم تقل 'السيد الرئيس إذا كنت حقا تفكر في غزو الكويت بالله عليك فإننا سنسقط عليك غضب الله على قصورك الخاصة وعلى بلدك وسوف يتم تدمير كل شيء.' إنها لم تقل هذا الشيء. ولا أي دبلوماسي.<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/shows/saddam/interviews/aziz.html|عنوان=Interviews - Tariq Aziz - The Survival Of Saddam - FRONTLINE - PBS|ناشر=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180219090132/https://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/shows/saddam/interviews/aziz.html | تاريخ الأرشيف = 19 فبراير 2018 }}</ref>}}
 
أشار [[جوزيف ويلسون]] نائب رئيس بعثة غلاسبي في بغداد إلى أن اجتماعها مع صدام حسين في مقابلة مع [[الديمقراطية الآن!]] في 14 مايو 2004: "لقد قال لي أحد المشاركين العراقيين في الاجتماع [...] صدام لم يسيء فهمه فلا يعتقد أنه كان يحصل على الضوء الأخضر أو الأصفر".