إياد برغوثي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏"بردقانة"، علامة فارقة في الرواية الفلسطينية: أحكام نقديّة هدفها تمجيد أعمال الكاتب. تخاف قواعد الكتابة في ويكيبيديا.
←‏"بردقانة"، علامة فارقة في الرواية الفلسطينية: أحكام نقدية تمجد أعمال الكاتب، قد تكون خلافية.
سطر 7:
في مقاله "عندما لم يقفز الملاكم في البحر"<ref>[http://www.arabs48.com/?mod=articles&ID=86911 ุนู†ุฏู ุง ู„ู ูŠู‚ูุฒ ุงู„ู ู„ุงูƒู ููŠ ุงู„ุจุญุฑ/ ู‡ุดุงู ุงู„ุจุณุชุงู†ูŠ*<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140906223558/http://www.arabs48.com/?mod=articles&ID=86911 |date=6 سبتمبر 2014}}</ref>، {{مقطع منحاز}}يقول الكاتب هشام البستاني في حديثه عن مجموعة "بين البيوت" القصصية: " في قصص إياد نتلمّس فلسطين أخرى، فلسطين حقيقية، فلسطين لا أسطورية"، ويضيف: " في قصص إياد نتلمّس فلسطينيًا آخر أكثر حقيقية من لحم ودم: واحدٌ طبيب، وآخر مدمن مخدرات، أحدهم عميق وآخر سطحي، واحد يشتم، وآخر يعاكس البنات."
 
=== "بردقانة"، {{مقطع منحاز}}علامة فارقة في الرواية الفلسطينية ===
صدرت للكاتب إياد برغوثي (آذار/مارس 2014) رواية "بردقانة" عن دار الآداب البيروتية، وفي إطار "محترف نجوى بركات" لكتابة الرواية. تجري أحداث الرواية في مدينة عكّا عام 1945، وتحكي قصة الكابتن فايز غندور مدرّب فريق كرة القدم المحلّي، الذي يحيا أجمل أيّام حياته بعد أن تمّ تعيينه مدرّبًا للمنتخب العربي الفلسطينيّ الجديد، وهو على وشك الزواج من خطيبته ثريّا، المعلّمة في مدرسة البنات. إلاّ أنّ مطالبة جريدة معروفة بمنع تعيينه ونشر صورة لوالده المقتول في خضمّ الثورة وقد عُلّقت على جثّته لافتة مكتوب عليها "عميل"، سيقلبان حياته رأساً على عقب.
{{مقطع منحاز}}كتب سلمان عز الدين، في مقالته "بردقانة إياد برغوثي كرة فلسطينية تخترق الأسلاك: " "بردقانة" رواية فلسطينية تكسر الثيمات النمطية للرواية الفلسطينية من مقاومة وتهجير واعتقال واستشهاد، وتدعو مداورةً إلى إعادة النظر في مصطلحات ومفاهيم أفرزتها الوقائع الفلسطينية المتعاقبة عبر مسارها الطويل، وبعضها ينتمي إلى ما يُعرف باللغة الخشبية... وهي في بنيتها الروائية البسيطة وحكايتها المختلفة تُشكّل علامة فارقة في الرواية الفلسطينية."