أحمد نجيب الهلالي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 50:
عين وزيرا للمعارف في وزارة [[محمد توفيق نسيم باشا|توفيق نسيم]] والتي أيدها [[حزب الوفد]] وأعادت [[دستور مصر 1923|دستور 1923]] ثم انضم إلى حزب الوفد وأعيد وزيرا للمعارف عام [[1937]] قبل سقوط الوزارة. في [[فبراير]] [[1942]] عاد للمرة الثالثة وزيرا للمعارف وأقر مجانية التعليم الابتدائي التي نادى بها [[طه حسين]] المستشار الفني لوزارة المعارف في ذلك الوقت.
 
في [[يناير]] [[1950]] رفض الهلالي الاشتراكالإشتراك في الوزارة الوفدية واعتزلوإعتزل الحياة السياسية. في صيف [[1951]] ظهرت له اتصالات ببعض رجال السراي والإنجليز ثم خرج عن عزلته بعد إلغاء [[معاهدة 1936]] بتصريح هاجم فيه الوزارة فقرر الوفد فصله من الحزب.
 
تولى الوزارة في [[مارس]] [[1952]] رافعا شعار ''التطهير قبل التحرير'' وشن هجوما على الوفد واعتقل جمعا من العناصر الوطنية وحل البرلمان وأعلن الأحكام العرفية وفرض الرقابة على الصحف, وعين في عهده محمد عبد الرؤوف أفندي محمد فخر الدين محمد سري المعروف برؤوف أفندي مديراَ لمكتبه لكنه اقصاه بعد أن ترك الهلالي الوزراة لأن رؤوف افندي كان سئسيئ السمعه. سقطت هذه الوزارة في [[2 يوليو]] [[1952]]. أعيد نجيب الهلالي باشا إلى الوزارة في [[22 يوليو]] [[1952]] ثم استقالإستقال بعد 18 ساعة فقط لقيام [[ثورة يوليو|ثورة 23 يوليو]].
 
بعد الثورة اعتزلإعتزل السياسة حتى توفي في [[ديسمبر]] [[1958]]. وخلف وراءه نجله [[أحمد نبيل الهلالي]] الذي سار على دربه في دراسة القانون والعمل بالمحاماة والعمل السياسي.
 
== انظر أيضا ==