نجم زائف وهاج: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:إضافة مصدر (1.1)، إزالة وسم مصدر
تدقيق لغوي
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1:
'''نجم زائف متوهج''' أو '''بلازار''' في [[علم الفلك]] (بالإنجليزية: Blazar) هو نجم زائف يعتقد أنه ينتمي إلى [[ثقب أسود]] وموجودان في نواة مجرة إهليجية هائلة نشطة.<ref>{{مرجع ويب| مسار = https://babelnet.org/synset?word=bn:01600827n | عنوان = معلومات عن نجم زائف متوهج على موقع babelnet.org | ناشر = babelnet.org}}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = https://www.jstor.org/topic/blazars | عنوان = معلومات عن نجم زائف متوهج على موقع jstor.org | ناشر = jstor.org}}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = http://astrothesaurus.org/uat/164 | عنوان = معلومات عن نجم زائف متوهج على موقع astrothesaurus.org | ناشر = astrothesaurus.org}}</ref> وتعتبر نجوم البلازار من أشد الأجرام السماوية إصدارا للطاقة والاشعةوالأشعة في الكون، وتشكل مجالا هاما في الدراسة الفلكية للاجرام خارج مجرة درب التبانة.
[[Image:H0323bl2.gif|تصغير|يسار| 300px|The BL Lac object H 0323+022]]
تأتي تلك التسمية عن الإنجليزية blazing quasi-stellar object. وهي تشكل اعضاءأعضاء من مجموعة أكبر من الأجرام السماوية النشطة التي تسمى نواة مجرة نشطة، كما توجد مجموعة أخرى من الأجرام المشابهة ويسمى كل منها بلازار متوسط intermediate blazar. أطلقت تلك التسمية عام 1978 وتعود في تسميتها إلى العالم الفلكي إوارد شبيجل.
 
يصنف بعض العلماء البلازارات إلى ثلاثة فئات من الظواهر الكونية : [[مجرة راديوية|مجرات راديوية]]، و[[مجرة زايفرت|مجرات زايفرت]] وهي نوع من المجرات معروفة باسم مكتشفهم، و[[نجم زائف|النجوم الزائفة]]. وهم جميعهم من الأجرام التي توجد في [بمجرة [[مجرات]] تتسم بنشاطها البالغ، حيث يصدر من نواة تلك المجرات نحو 50 % من الإشعاع الذي تنتجه الواحدة بأكملها. والتصور الغالب على العلماء هو أن [[الطاقة]] الصادرة من مادة القرص ناتج عن [[ثقب أسود]] عظيم الكتلة يوجد في مركز المجرة. يتقلص القرص وتنجذب مادة منه إلى الثقب الأسود وتتم عمليات معقدة لإطلاق طاقة إشعاعية. وينطلق نفاث من الأشعة والجسيمات عموديا على مستوي دوران القرص المادي. وتختلف شدة اشعاع البلازرات عن إصدارات النجوم الزائفة في كونها أشد وتتغير خلال ساعات أو أسابيع. وتبدو لنا كنقطة مضيئة، ضوؤها مستقطب ، وتكاد تخلو من [[طيف|خطوط طيف]]. وجاء أول وصف لتلك النجوم في الستينيات من القرن الماضي من بنيامين ماركاريان.