العربي باطما: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 105.157.171.220 إلى نسخة 33889814 من JarBot.
لا ملخص تعديل
سطر 24:
}}
 
'''العربي باطما''' يعتبر أحد رموز [[موسيقى مغربية|الموسيقى التراثية المغربية]]، وأحد مؤسسي فرقة [[ناس الغيوان]] وأحد نجومها البارزين. تعددت مواهبه بين [[موسيقى|الموسيقى]] و<nowiki/>[[مسرح|المسرح]] و<nowiki/>[[سينما|السينما]] و<nowiki/>[[كتابة|الكتابة]]، يبقى العربي باطما شخصية فنية متميّزة في تاريخ المشهد الفني المغاربي.
ولد بقرية أولاد بوزيري بمنطقة الشاوية المغربية، المحاذية لمدينة الدار البيضاء.<ref>[http://www.aljazeera.net/encyclopedia/icons/2015/3/3/العربي-باطما نشر في موسوعة الجزيرة بتاريخ الأربعاء 12/5/1436 هـ - الموافق 4/3/2015 م]</ref>
 
'''العربيولد باطما'''بقرية تعددت[[أولاد مواهبهبوزيري]] بينبمنطقة الموسيقى[[شاوية والمسرح(المغرب)|الشاوية]] والسينما[[المغرب|المغربية]]، والكتابة،المحاذية يعتبر أحد رموز الموسيقى التراثية المغربية، وأحد مؤسسي فرقةلمدينة [[ناسالدار الغيوانالبيضاء]] وأحد نجومها البارزين.<ref>[http://www.aljazeera.net/encyclopedia/icons/2015/3/3/العربي-باطما يبقىنشر العربيفي باطماموسوعة شخصيةالجزيرة فنيةبتاريخ متميّزةالأربعاء في12/5/1436 تاريخهـ المشهد- الفنيالموافق المغاربي،4/3/2015 م]</ref> كتب في الأمل والرحيل والبادية والمدينة وغنى للجراح والإنتكاسة والأوضاع العربية والعالمية، صوته وألحانه السريالية تجعله فنانا متميزا، بلبلا غرد الفنّ على غصن الخشبة. ساهم بشكل كبير في نفض غبار الإهمال الذي طال التراث المغربي وأعاده إلى قيمة القيم،ساهم بشكل كبير رفقة العديد من الشخصيات ك[[أحمد المعنوني]] و[[بوجميع]] في إعادة صياغة التراث المغربي إلى الجمهور والشعبية، وأخرحه خارج الحدود وإلى العالمية. طوال سنوات الستينيات والسبعينيات والثمانينيات، كان أحد الشخصيات المحورية في تحفة فيلم [[الحال|الحال(فيلم)]] التي دشنت مسيرته الفنية في عالم السينما، واختتمها بسيرته الذاتية من جزئين [[الرحيل (كتاب)|الرّحيل]] و[[الألم]] التي نشرت سنة في ذكرى وفاته وهو نوع سردي فريد في نوع كتابة الألم يتطرق بكل شجاعة إلى فصول رحلة الراحل ابن رحال مع مرض السرطان وما يحمله من ثقل نفسي وثقافي آنذاك، بكل شجاعة وهو العمل الأول من نوعه في الخزانة المغربية والمغاربية، ليختتم الفنان ابن حادة مشواره الذي ابتدءه بين الرحيل والحدة بين القرية والمدينة وأجواء الحي المحمدي من مدينة التناقضات البيضاوية بكتابين، وقيمة مضافة للثقافة البيضاوية والمغربية ككل.
 
== النشأة ==