بندر بن طلال بن عبد الله الرشيد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات; تغييرات تجميلية
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط ←‏الخطر الأول: إملائي, Replaced: قبل ان → قبل أن,
سطر 15:
 
== الخطر الأول ==
واجه بندر الطلال أولى الهزات بوفاة عم الأسرة [[عبيد بن علي الرشيد|عبيد العلي الرشيد]] في أواخر عام [[1869]]، وهو الذي كان يستند عليه في مواجهة بقية أفراد الأسرة خصوصاً وأن جزءاً كبيراً منهم كانوا غير راضين عن قيامه بقتل عمه متعب العبدالله وانتزاع السلطة بالقوة، وأخطر هؤلاء الناقمين عليه كان عمه [[محمد بن عبد الله بن علي الرشيد|محمد العبدالله الرشيد]]، الذي كان ساعة مقتل أخيه متعب متواجداً في [[الرياض]] عند عبدالله بن فيصل بن تركي، فلما علم بمقتل أخيه متعب على يد ابن أخيه بندر، أراد الانتقام من بندر لكن وجود عمهم عبيد بالقرب من بندر جعل محمد العبدالله يؤخر ردة فعله لعدم قدرته على مواجهة عمه [[عبيد بن علي الرشيد|عبيد]]. فلما توفي عبيد عام [[1869]] قرر محمد التوجه إلى [[حائل (توضيح)|حائل]]، وحالما علم بندر بالأمر حتى توجه إلى [[الرياض]] ليلتقي عمه قبل انأن يخرج، واجتمع معه هناك واتفقوا على تسوية من بندين:
# يبقى بندر الطلال حاكماً على [[حائل (توضيح)|حائل]] وتبقى بيده القوة العسكرية والسياسة الخارجية.
# يعين محمد العبدالله مسؤولاً عن المالية والقوافل التجارية والأمن الداخلي.