بلغاريا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إضافة بوابات معادلة (ғʀ) (بوابة:اللغة الفرنسية والفرنكوفونية)
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق iOS
سطر 267:
* مسيحيون طوائف أخرى وديانات أخرى: حوالي 3% هم من [[كاثوليكية|الكاثوليك]]، و{{فصع}}[[بروتستانتية|البروتستانت]] وأتباع لديانات أخرى.
[[ملف:SofiaCathedral.jpg|يسار|تصغير|كاتدرائية ألكسندر نفسكي في صوفيا إحدى أكبر كاتدرائيات أوروبا الأرثوذكسية.]]
يعد التاريخ الحقيقي لدخول الإسلام لبلغاريا مع الغزوالفتح العثماني الذي قام به السلطان مراد الأول الذي احتلفتح صوفيا والجزء الجنوبي من بلغاريا سنة 774 هـ ثم مواصلة الاحتلالالفتوحات على يد السلطان بايزيد الصاعقة ابن مراد الأول سنة 796 هـ، وكان هذا الغزوالفتح إيذاناً باشتعال الحروب الصليبية الأوربية ضد الغزوالفتح الإسلامى وخرجت بلغاريا من السيادة العثمانية بعد هزيمة بايزيد الصاعقة على يد تيمور لنك في معركة سهل أنقرة سنة 805هـ، ولكن سرعان ما عادت بلغاريا للسيادة العثمانية مرة أخرى أيام السلطان محمد الفاتح وظلت تحت حكم الإسلام من سنة 863هـ حتى سنة 1295هـ في مؤتمر برلين الذي أعطيت فيه بلغاريا الاستقلال النهائي عن الدولة العثمانية التي كانت في حالة شديدة من الضعف وتسلط الأعداء وأثناء حكم العثمانيين لتلك البلاد والذي امتد أكثر من أربعة قرون كان من الطبيعي أن يدخل الإسلام مع المحتلينالفاتحين الجدد واستوطن عدد من العثمانيين البلاد كما اعتنق الإسلام عدد من أهل البلاد وقد عرف هؤلاء باسم 'البوماك' وعلى الرغم من طول فترة الحكم الإسلامي لتلك البلاد إلا أن عد المسلمين لم يكن كبيراً مقارنة مع المسيحيين ذلك لانصراف العثمانيين عن الاهتمام بالدعوة ونشر الدين الإسلامي في البلاد المفتوحة خاصة أوروبا حيث كانت الدعوة يقوم بأمرها الدعاة والمحتسبون على مستوى فردي أو جماعات وليس سياسة دولة شاملة، كذلك لضعف العثمانيين في اللغة العربية جعلهم لا يقومون بواجب الدعوة كما يجب أن يكون.
 
=== الأعياد والعطلات الرسمية ===