عفرين: الفرق بين النسختين

بحلول عام 2012 انسحبتانسحب أجهزة الدولة من أمن وشرطة وغيرها من[[الجيش مؤسساتالعربي الدولة،السوري]] من منطقة عفرين لتُسلمليسلم المنطقة بشكل غير رسمي لوحداتللميليشيات حماية الشعب والمرأةالكردية (قواتوحدات محليةحماية تشكلتالشعب). إبّانأقامت تراجعالمليشيات سيطرتوذراعها الدولة على مناطق من البلاد بداية ٢٠١١). أقامالسياسي حزب الاتحاد الديمقراطي الذراع السياسي للوحدات، إدارة ذاتية ظلت قائمة حتى الاحتلالسقطت التركيمع لمدينةمدينة عفرين خلال عملية سُمّيت بـ [[عملية غصن الزيتون]] يوم [[18 آذار]] 2018.

تتمتع عفرين بموقع رائع وطبيعة خلابة من [[الغابات]] الطبيعية التي تغطي بقعه كبيرة من المنطقة إضافة للغابات والاحراج الجديدة التي شجرتها الدولة في نطاق توسيع وزيادة مساحة [[الغابات السورية]]، ولجمال المنطقة وهوائها العليل وانتشار الينابيع الطبيعية والجبال والمناطق الخضراء وانتشار المواقع الأثرية الهامة دور في جذب السياح إلى عفرين، وتشهد المنطقة بوجه عام حركة سياحية داخلية متوقع أن تزداد وتنشط لجذب المزيد من السياح والمصطافين إلى هذه المنطقة. يمكن القول بأن ضعف السياحة تقود لضعف أو افتقاد تسليط الضوء عليها بتات. بالرغم من أن عفرين تملك جميع الامكانيات اللازمة للسياحة اعتبارا من الطقس المعتدل والجميل وصفاء سمائها و جوها العليل إلى توفر الغابات الجميلة والخلابة وينابيع المياه العذبة ونهر عفرين كما أنها تحتوي على العديد من الأماكن الأثرية مثل مغارة دودارية وقلعة النبيوقلعةالنبي هوري وقلعة سمعان و تلة عين دارة الأثرية وغيرها الكثير. لكنها تفتقد إلى الخدمات اللازمة للسياحة من الفنادق والمطاعم (توجد مطاعم متميزة لكن عددها قليل و تحتاج لتطوير أكبر. مثل المطاعم المطلّة على بحيرة سد ميداني ومطاعم الباسوطة) والفنادق و غيرها من الخدمات السياحية، كما أنها لا تجد النور بسبب ضعف الدعاية لها.