الإسكندرية: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1) |
لا ملخص تعديل وسوم: تعديلات المحتوى المختار تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 17:
|اسم المنطقة = [[محافظة الإسكندرية]]
|المسؤول الأعلى = المحافظ
|اسم المسؤول = عبد العزيز قنصوة.
|اسم المسؤول = عبد العزيز قنصوة.<ref>{{مرجع ويب|المسار=https://www.almasryalyoum.com/news/details/1318914|المؤلف=محسن سميكة|الناشر=[[المصري اليوم]]|اللغة=العربية|العنوان=رسمياً.. المحافظون الجدد ونوابهم يؤدون اليمين الدستورية أمام الرئيس (القائمة الكاملة)|التاريخ=30-8-2018|تاريخ الوصول=30-8-2018| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190502072755/https://www.almasryalyoum.com/news/details/1318914 | تاريخ الأرشيف = 02 مايو 2019 }}</ref>▼
|مسؤول الامن = مدير الامن
|اسم المسؤول = محمد الشريف
▲
|المساحة الكلية = 2,679 كم<sup>2</sup> (1,034.4 ميل مربّع)
|التعداد السكاني = 4,123,869 نسمة
السطر 37 ⟵ 40:
بدأ العمل على إنشاء الإسكندرية على يد [[الإسكندر الأكبر]] سنة 332 ق.م عن طريق ردم جزء من المياه يفصل بين جزيرة ممتدة أمام الساحل الرئيسي تدعى "فاروس" بها ميناء عتيق، وقرية صغيرة تدعى "راكتوس" أو "راقودة" يحيط بها قرى صغيرة أخرى تنتشر كذلك ما بين البحر وبحيرة مريوط، واتخذها الإسكندر الأكبر وخلفاؤه عاصمة لمصر لما يقارب ألف سنة، حتى [[الفتح الإسلامي لمصر]] على يد [[عمرو بن العاص]] سنة [[641]]، اشتهرت الإسكندرية عبر التاريخ من خلال العديد من المعالم مثل [[مكتبة الإسكندرية|مكتبة الإسكندرية القديمة]] والتي كانت تضم ما يزيد عن 700,000 مجلّد، و[[فنار الإسكندرية|منارة الإسكندرية]] والتي اعتبرت من [[عجائب الدنيا السبع]]،<ref>[http://www.aawsat.com/details.asp?section=54&article=388800&issueno=10193 هل تعود للوجود منارة الإسكندرية ثالثة عجائب الدنيا السبع؟]، جريدة الشرق الأوسط، 25 أكتوبر 2006، تاريخ الوصول [[6 يوليو]] [[2009]] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20121111051304/http://www.aawsat.com/details.asp?section=54&article=388800&issueno=10193 |date=11 نوفمبر 2012}}</ref> وذلك لارتفاعها الهائل الذي يصل إلى حوالي 120 مترًا، وظلت هذه المنارة قائمة حتى دمرها زلزال قوي سنة [[1307]].
ويرى المؤرخون أن اختيار الإسكندر لمدينة الإسكندرية كي تكون عاصمة لدولته، استهدى في ذلك بتوجيه معلمه الروحي [[هوميروس]] في ملحمة "الأوديسة"، حيث ذهب "تليماك" ابن "أودسيوس" ملك إيثاكا، إلى مينيلاوس ملك إسبرطة، يسأله إن كان يعرف شيئا عن مصير والده المختفي، فحكى مينيلاوس عن أهوال الحرب وشجاعة ملك إيثاكا وجيشه المفقود، وأنه بعدما أضنى التعب جيوشهم، بلغوا شواطئ مصر، عند جزيرة فاروس، وهناك كما يقول ملك إسبرطة: "ارتوينا من كوثر هذه البلاد التي تجري من تحتها الأنهار".<ref>{{استشهاد بخبر| مسار = https://al-ain.com/article/great-alexander-history-alexandria| عنوان = الإسكندرية القديمة .. ثلاثية خالدة لأجمل رفات التاريخ| ناشر = [[بوابة العين الإخبارية]]| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190404224546/https://al-ain.com/article/great-alexander-history-alexandria | تاريخ الأرشيف = 04 أبريل 2019 }}</ref>
== التاريخ ==
| |||