معركة القاعية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 27:
بعد خروج [[فيصل الدويش]] من [[الأرطاوية]] بصفته [[تمرد الإخوان (1929-1930)|ثائراً]] ضد [[عبد العزيز آل سعود|إبن سعود]] ارتحل إلى [[قرية العليا]] التي تقع في أقصى [[شرق]] [[الصمان]].<ref>الكويت وجاراتها، هارولد ديكسون، صفحة 323</ref> ومن هناك وصلت إلى [[فيصل الدويش|الدويش]] رسالة من [[الملك سعود|سعود بن عبدالعزيز]] فرد عليه الدويش يطالب بمحاربة [[الإمبراطورية البريطانية|الإنجليز]] ولم يصل أي يرد فرحل ونزل على مورد [[شظف]] بالقرب من [[الوفرة]] على [[حدود سياسية|الحدود]] [[إمارة الكويت|الكويتية]].<ref>الإخوان السعوديون في عقدين، جون س. حبيب، صفحة 223-224</ref>
 
وفي أثناء تلك الإضطرابات نزلت [[سبيع|قبيلة سبيع]] و[[قبيلة السهول]] بقيادة [[ ضرمان ابوثنين ]] على القاعية وهي إحدى [[مورد ماء|موارد المياه]] القديمة ل[[مطير (قبيلة)|قبيلة مطير]]. وكان ذلك بعد الموافقة من [[عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود]] [[مملكة الحجاز ونجد|ملك نجد والحجاز وملحقاتها]] ([[المملكة العربية السعودية|ملك السعودية]] لاحقاً) فدعمهم [[عبد العزيز آل سعود|إبن سعود]] ب[[سرية (وحدة عسكرية)|سرية جنود نظامية]] بقيادة إبراهيم بن عبدالله بن عرفج .
 
ثم بدأوا يعرضون [[سبيع]] و[[قبيلة السهول|السهول]] أمام [[سرية (وحدة عسكرية)|سرية]] [[عبد العزيز آل سعود|إبن سعود]]، حيث قال أحدهم :<ref name="ReferenceV">قاموس البادية، شاهر بن محسن الأصقه، صفحة 384-385</ref><br/>'''الـكـلـب الأدنـى كـاسـريـن نـابـه'''