نجم: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تدقيق
بندر (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 12:
[[ملف:The Sun by the Atmospheric Imaging Assembly of NASA's Solar Dynamics Observatory - 20100819.jpg|تصغير|250بك|يسار|صورة وهمية للون الشمس، وهو من نوع نجم G المتسلسل الجوهري، والأقرب للأرض]]
 
يبدأ تكون النجم كسحابة متساقطة من مواد [[سديم|سديمية]] تحتوي في المقام الأول على الهيدروجين، جنباًبالإضافة إلى جنب معالى الهيليوم ومقدار ضئيل من عناصر أثقلأخرى ثقيلة. حالما يتكثف اللبّ النجمي فإن عنصر الهيدروجين يتحول بثبات إلى هليوم من خلال عملية الاندماج النووي، ومطلقا طاقة في هذه العملية.<ref name="How the Sun Shines">Bahcall, John N. (June 29, 2000). "[http://www.nobelprize.org/nobel_prizes/themes/physics/fusion/index.html How the Sun Shines]". Nobel Foundation. Retrieved 2006-08-30 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170818063854/http://www.nobelprize.org:80/nobel_prizes/themes/physics/fusion/index.html |date=18 أغسطس 2017}}</ref> وما تبقى من باطن النجم يحمل الطاقة بعيداً عن اللب من خلال خليط من العمليات [[إشعاع|الإشعاعية]] [[حمل (فيزياء)|والحملية]]. وضغط النجم الداخلي يمنعه من السقوط أكثر تحت جاذبيته. وحالما يتم استنفاد طاقة الهيدروجين في اللب، ويتكون النجم بكتلة لا تقل عن 0.4 مرة من كتلة الشمس<ref name="Richmond">Richmond, Michael. "[http://spiff.rit.edu/classes/phys230/lectures/planneb/planneb.html Late stages of evolution for low-mass stars]". Rochester Institute of Technology. Retrieved 2006-08-04. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170904224040/http://spiff.rit.edu:80/classes/phys230/lectures/planneb/planneb.html |date=04 سبتمبر 2017}}</ref> ويتمدد ليصبح [[عملاق أحمر]]، وفي بعض الحالات يتم صهر عناصر أثقل في اللب أو في الطبقة الحامية حول اللب ويتطور عندها النجم إلى شكل متحلل، معيداً تدوير جزء من جوهرهِ إلى بيئتهِ النجمية، حيث أنه سيُكون جيلا جديدا من النجوم ذات نسبة أكبر من العناصر الثقيلة.<ref>"[http://web.archive.org/web/20080210154901/http://observe.arc.nasa.gov/nasa/space/stellardeath/stellardeath_intro.html Stellar Evolution & Death]". NASA Observatorium. Archived from the original on 2008-02-10. Retrieved 2006-06-08.</ref> في هذه الاثناء فإن اللب يصبح بقايا نجم: [[قزم أبيض]] أو [[نجم نيتروني]] أو (اذا كان ضخم بما فيه الكفاية) [[ثقب أسود]].
 
تتكون [[نجم ثنائي|الأنظمة الثنائية]] ومتعددة النجوم من اثنين أو أكثر من النجوم محدودة الجاذبية، والتي تتحرك عموماً حول بعضها البعض في [[مدار|مدارات]] مستقرة. وعندما لا يكون لدى اثنين من هذه النجوم مدار قريب نسبياً، فإن تفاعل الجاذبية لهُ تأثير كبير على تطورها في نشوء بنية ذات جاذبية أضخم مثل [[عنقود نجمي|العناقيد النجمية]] و[[مجرة|المجرات]]<ref>Boss, Alan (April 3, 2001). "Are They Planets or What?". Carnegie Institution of Washington. Archived from the original on September 28, 2006. Retrieved 2006-06-08.</ref>.