[[الكوكب العاشر]] وهو الاسم الذي يطلق على الكوكب الافتراضي الذي يقعالواقع وراء كوكب نبتون، و يمكنويمكن اعتباره الكوكب التاسع في [[النظام الشمسي]].<ref> "To Pluto, with postage: Nine mementos fly with NASA's first mission to the last planet". collectSPACE. اطلع عليه بتاريخ October 29, 2013</ref>
قامحسب علماء الفلك في البداية بحساب [[كتلة|كتلته]] بنائهفي البداية بناء على تأثيره المفترض على كوكبي [[نبتون]] و[[أورانوس]]<ref>"New Horizons launches on voyage to Pluto and beyond". spaceFlightNow. January 19, 2006. تمت أرشفته من الأصل في March 9, 2011. اطلع عليه بتاريخ December 1, 2010.</ref>. في عام 1931، تمحسبت حسابكتلة بلوتو ليكونلتكون مثل [[كتلة الأرض]] تقريبًا، مع مزيد من الحسابات في عام 1948 أدت إلى انخفاض الكتلة تقريبًا إلى كتلة [[المريخ]].<ref> "Unabashedly Onward to the Ninth Planet". New Horizons website. Johns Hopkins/APL. تمت أرشفته من الأصل في March 9, 2011. اطلع عليه بتاريخ October 25, 2008.</ref>
في عام 1976، قامدرس كل من ديل كرويكشانك وكارل بيلشر و[[ديفيد موريسون]] من [[جامعة هاواي]] بحسابكوكب بلوتو لأول مرة، ووجدوافوجدوا أنهبحساباتهم أن سطحهِ مطابق لجليد [[الميثان]]؛ وهذا يعني أن سطح بلوتو كان مضيئًا بشكل استثنائي نسبة لحجمه، وبالتالي لا يمكن أن يكونتكون كتلته أكثر من 1 في المائة من كتلة الأرض.<ref> Chang، Kenneth (6 July 2015). "Almost Time for Pluto's Close-Up". نيويورك تايمز. تمت أرشفته من الأصل في 09 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2015. نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.</ref>
في عام 1978، تم اكتشافاكتشف قمر بلوتو (شارون) وبقياس كتلة بلوتو لأول مرة: حوالي 0.2٪ من كوكب الأرض، وصغروتبين صغر حجمه بحيث لا يمكن تفسير الاختلافات مع مدار أورانوس<ref> "NASA's Three-Billion-Mile Journey to Pluto Reaches Historic Encounter". 14 July 2015. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2015.</ref>. وبالتالي فشلت عمليات البحث اللاحقة عن [[الكوكب العاشر]] البديل، خاصة بواسطة [[روبرت ساتون هارينغتون]].<ref> Overbye، Dennis (6 July 2015). "Reaching Pluto, and the End of an Era of Planetary Exploration". نيويورك تايمز. تمت أرشفته من الأصل في 17 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو 2015. نسخة محفوظة 17 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.</ref>
في عام 1992، استخدم عالم الفلك إي مايلز ستانديش بيانات من [[المسبار الفضائي]] [[فوياجر 2]] الذي جمع بيانات من كوكب نبتون في عام 1989، والتي نقحت تقديرات كتلة نبتون نحو الأسفل بنسبة 0.5 ٪ وهي كمية مماثلة لكتلة المريخ ولإعادة حساب تأثير الجاذبية على كوكب أورانوس<ref> Dunn، Marcia (14 July 2015). "Pluto close-up: Spacecraft makes flyby of icy, mystery world". أسوشيتد برس. تمت أرشفته من الأصل في 19 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2015. نسخة محفوظة 19 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.</ref>. مع إضافة الأرقام الجديدة، اختفت التناقضات وايضاوأيضا إختفى [[الكوكب العاشر]].<ref>Chang، Kenneth (14 July 2015). "NASA's New Horizons Spacecraft Completes Flyby of Pluto". نيويورك تايمز. تمت أرشفته من الأصل في 16 مايو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2015. نسخة محفوظة 18 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.</ref>
اليوم يتفق غالبية العلماء في الوقت الحالي على أنعدم وجود الكوكب العاشر،العاشر كما حدده لويل غير موجود<ref> David Morrison (October 2008). "The Myth of Nibiru and the End of the World in 2012". Skeptical Inquirer. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2018.</ref>. حيث قام لويل بالتنبؤ بمدار الكوكب العاشر وموقعه في عام 1915 والذي كان قريبًا جدًا من مدار بلوتو الفعلي وموقعه في ذلك الوقت، استنتج [[إرنست ويليام براون]] بعد وقت قصير من اكتشاف بلوتو أن هذه التنبؤات كانت مصادفة،محض صدفة، وهي وجهة نظر مامقبولة وما زالت قائمة حتى اليوم.<ref>[https://www.youtube.com/watch?v=IM3pOdFndOA Could the Planet X Nibiru System Really be Effecting the Earths Magnetic Poles as Researchers Claim? - YouTube<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190314050917/https://www.youtube.com/watch?v=IM3pOdFndOA |date=14 مارس 2019}}</ref>