[[ملف:Gamal Abdel Nasser.jpg|200px|تصغير|يسار|جمال عبد الناصر في عام [[1931]]]]
كانممنيتعنكخنت99خ عبد99عق39غ الناصر88هع9ه3عح8خ9اياتايبلتا يتبادل الرسائل مع والدته، ولكن الرسائل توقفت في [[أبريل]] [[1926]]، وعندما عاد إلى الخطاطبة علم أن والدته قد ماتت قبل أسابيع بعد ولادتها لأخيه الثالث شوقي، ولم يملك أحد الشجاعة لإخباره بذلك.<ref name="Stephens 28-32">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Stephens|1972|pp=28–32}}</ref><ref name="Alexander14">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Alexander|2005|p=14}}</ref> وقد قال عبد الناصر في وقت لاحق: {{اقتباس خاص|لقد كان فقداني لأمي في حد ذاته أمرا محزنا للغاية، فقد كان فقدها بهذه الطريقة، وعدم توديعي إياها صدمة تركت في شعورا لا يمحوه الزمن،<ref name="BibliothecaHoda">{{مرجع ويب |المسار=https://nasser.bibalex.org/Common/pictures01-%20sira_en.htm#1 |العنوان=A Historical Sketch of Gamal Abdel Nasser |الناشر=[[مكتبة الإسكندرية الجديدة]] |الأول=Hoda |الأخير=Abdel Nasser |تاريخ الوصول=2013-07-23| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20181009154732/http://nasser.bibalex.org:80/common/pictures01- sira_en.htm | تاريخ الأرشيف = 9 أكتوبر 2018 }}</ref> وقد جعلتني آلامي وأحزاني الخاصة في تلك الفترة أجد مضضا بالغا في إنزال الآلام والأحزان بالغير في مستقبل السنين}}
وتعمق حزن عبد الناصر عندما تزوج والده قبل نهاية هذا العام.<ref name="Stephens 28-32"/><ref name="أبو الريش8-9">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|أبو الريش|2004|pp=8–9}}</ref><ref name="V24">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Vatikiotis|1978|p=24}}</ref>
