سيوة: الفرق بين النسختين

بعد دخول [[الإسكندر الأكبر]] مصر وإنشاءه مدينة [[الإسكندرية]]، قرر زيارة معبد آمون بسيوة الذي نال شهرة واسعة بعد حادثة جيش قمبيز.<ref name="wahat"/>{{rp|32}} وفي شتاء عام 331 ق.م وصل الإسكندر إلى معبد آمون بسيوة واصطحبه الكاهن الأكبر إلى قدس الأقداس ـ وهو حجرة مظلمة لا يدخلها إلا الكاهن الأكبر والملك ـ ولم يسمح لأي من مساعديه بمرافقته. وحين خرج الإسكندر من المعبد بدا عليه الارتياح، ورفض الإفصاح عما حدث بالداخل، وكان كل ما قاله لأصدقاؤه «سمعت ما يحبه قلبي».<ref name="wahat"/>{{rp|53}}<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=8800&article=147719#.V6m8oVt97IV|المؤلف=أحمد عثمان|الناشر=[[الشرق الأوسط (جريدة)|الشرق الأوسط]]|اللغة=العربية|العنوان=الإسكندر الأكبر يساهم في تحرير بابل سينمائيا|التاريخ=19-01-2003|تاريخ الوصول=09-08-2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180807220356/http://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=8800&article=147719 | تاريخ الأرشيف = 7 أغسطس 2018 }}</ref><ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.matrouh.gov.eg/thakafa.aspx|المؤلف=|الناشر=[[محافظة مطروح]]|اللغة=العربية|العنوان=زيارة الإسكندر الأكبر لسيوه|التاريخ=|تاريخ الوصول=09-08-2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180618160955/http://www.matrouh.gov.eg:80/thakafa.aspx | تاريخ الأرشيف = 18 يونيو 2018 }}</ref><ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.alhayat.com/Edition/Print/8262014/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%88%D8%AA%D9%88%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%B3%D9%8A%D9%88%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9|المؤلف=ياسر سلطان|الناشر=[[الحياة (جريدة)|الحياة]]|اللغة=العربية|العنوان=كتاب فوتوغرافي وفيلم تسجيلي عن واحة سيوة المصرية|التاريخ=27-03-2013|تاريخ الوصول=10-08-2016| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180317135514/http://www.alhayat.com:80/Edition/Print/8262014/كتاب-فوتوغرافي-وفيلم-تسجيلي-عن-واحة-سيوة-المصرية | تاريخ الأرشيف = 17 مارس 2018 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>