مذابح سيفو: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تعديل |
جورج غرزاني (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسمان: تعديلات طويلة تحرير مرئي |
||
سطر 19:
}}
{{إبادة جماعية}}
'''مذابح سيفو''' وتعرف كذلك ب
لا توجد إحصائيات دقيقة للعدد الكلي للضحايا، غير أن الدارسين يقدرون أعداد الضحايا السريان/الآشوريين بين 250,000 إلى 500,000 شخص.<ref>The Plight of Religious Minorities: Can Religious Pluralism Survive? - Page 51 by United States Congress</ref><ref name="Hovannisian272">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Hovannisian|2007|p=272}}</ref><ref>Not Even My Name: A True Story - Page 131 by Thea Halo</ref><ref>The Political Dictionary of Modern Middle East by Agnes G. Korbani</ref>
سطر 31:
عرفت هذه المجازر بعدة تسميات محلية لعل أهمها "''سيفو''" ''ܣܝܦܐ''، وهي لفظة [[سريانية]] غربية تعني "ال[[سيف]]"<ref>[http://www.premiumwanadoo.com/cuneiform.languages/syriac/dosearch.php?searchkey=9676&language=id معنى ܣܝܦܐ بقاموس سرياني إنكليزي]</ref> في إشارة إلى طريقة قتل معظم الضحايا. كما عرفت سنة 1915 وهي السنة التي بدأت بها المجازر في منطقة [[طور عابدين]] ب-"''شاتو دسيفو''"، ''ܫܢܬܐ ܕܣܝܦܐ'' أي "عام السيف". وسميت المجازر كذلك بالأدبيات السريانية ب-"ܩܛܠܐ ܕܥܡܐ ܣܘܪܝܐ"، "''قَطلا دعَمّا سُرايا''"/"''قَطلو دعَمّو سُريويو''" بالسريانية الشرقية والغربية على طوالي وهي عبارة تعني "مجازر الشعب الآشوري/السرياني". كما عرفت اختصارا ب-"ܩܛܠܥܡܐ" "''قطَلعَمّا''"/"''قطَلعَمّو''" أي بمعنى "[[التطهير العرقي]]".
تعرف هذه الحوادث في تركيا شعبيا باسم "Süryani Katliamı" أو "Süryani Soykırımı" بمعنى "المذابح
== الأسباب ==
أعطى الباحثون عدة أسباب لعمليات الإبادة التي نفذها [[العثمانيون]] بحق الأقليات المسيحية بالأناضول ابتداءً من أواخر القرن التاسع عشر. غير أن معظمهم يتفق على يقين القادة العسكريين بأن أي ثورة أو حرب ستؤدي إلى انفصال أجزاء واسعة من الإمبراطورية مثلما حدث في دول البلقان بمنتصف القرن التاسع عشر حين نالت معظم تلك الدول استقلالها. كما أدت محاولات [[تتريك]] الشعوب القاطنة ضمن الدولة إلى ردود فعل معارضة أدت إلى انتشار الفكر القومي المعارض لهذه السياسة كالعربي والأرمني
بدأت أولى عمليات الإبادة على نطاق واسع سنة 1895 أثناء ما سمي ب[[المجازر الحميدية]] عندما قتل مئات الآلاف من [[الأرمن]] و[[الآشوريين]] في مدن جنوب تركيا وخاصة [[أضنة|بأضنة]] و[[آمد]] وذلك بعد اتهام الأرمن بمحاولة اغتيال السلطان [[عبد الحميد الثاني]].<ref name="britannica">[http://www.britannica.com/EBchecked/topic/35323/Armenian-massacres Armenian Massacres]، [[الموسوعة البريطانية]] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20150311030548/http://www.britannica.com:80/EBchecked/topic/35323/Armenian-massacres |date=11 مارس 2015}}</ref> غير أن السبب الرئيسي من وراء المجازر التي حلت بالآشوريين/السريان هي '''خشية العثمانيين من انضمامهم إلى الروس والثوار الأرمن وخصوصا بعد فشل [[حملة القوقاز الأولى في شتاء 1914]]'''.<ref>{{مرجع كتاب |مؤلف=Erickson, Edward J. |سنة=2001 |عنوان=Ordered to Die: A History of the Ottoman Army in the First World War |ناشر=Greenwood Publishing Group |الرقم المعياري=9780313315169}}</ref>
سطر 40:
==خلفية تاريخية==
يقدر عدد الآشوريين / السريان في [[الإمبراطورية العثمانية|الامبراطورية العثمانية]] في بداية القرن العشرين بنحو 1 مليون نسمة. وتجمع هؤلاء في مناطق تمثل حالياً إيران والعراق وتركيا<ref name="Travis2">Travis, Hannibal. ''Genocide in the Middle East: The Ottoman Empire, Iraq, and Sudan''. Durham, NC: Carolina Academic Press, 2010, 2007, pp. 237–77, 293–294.</ref>. لاحظ مؤرخون كديفد غونت أن عدد الآشورين بلغ نحو 600 ألف شخصٍ قبل اندلاع [[الحرب العالمية الأولى]].<ref name="Travis2" />. كما امتلك مئات الآلاف من موارنة لبنان أصلاً
عاشت مجتمعات من الآشوريين \ السريان في مناطق بالقرب من بحيرة ارومية في بلاد فارس، وبحيرة فان (وتحديداً إقليم هكاري) وبلاد الرافدين، وفي الولايات العثمانية الشرقية كدياربكر وأرضروم وبدليس. تعاملت الدولة العثمانية مع الآشوريين، كالمسيحيين الذين عاشوا في الامبراطورية العثمانية، باعتبارهم مواطنين من الدرجة الثانية، ومنعتهم من استلام مناصب عامة وقيادية في الدولة.
ولم يكن العنف الموجه ضد هذه الأقليات قبل اندلاع الحرب العالمية جديداً. حيث تعرّض العديد من الآشوريين إلى عمليات سطو ونهب من قبل الأكراد، وارتكبت بحقهم مجازرٌ وأجبروا على ترك ديانتهم والتحول إلى الإسلام، وهذه الحالات موثقة في مجزرة بدر خان التي استُهدف فيها آشوريو هكاري في أربعينيات القرن التاسع عشر، ومجزرة دياربكر خلال حقبة المجازر الحميدية بين عامي 1895 و1896<ref name="Anahit">Khosoreva, Anahit. "The Assyrian Genocide in the Ottoman Empire and Adjacent Territories" in ''The Armenian Genocide: Cultural and Ethical Legacies''. Ed. [[ريتشارد هوفانيسيان]]. New Brunswick, NJ: Transaction Publishers, 2007, pp. 267–274. {{ISBN|1-4128-0619-4}}.</ref>. حيث حصل الحميديون على الضوء الأخضر من السلطان العثماني، وشرعوا بارتكاب مجازر بحق
===اندلاع الحرب===
بدأت الامبراطورية العثمانية بارتكاب مجازر بحق
بدأت الامبراطورية العثمانية في تشرين الأول عام 1914 بتهجير وذبح
== الوضع قبل الحرب العظمى ==
سطر 101:
=== مجازر ولاية ديار بكر ===
[[ملف:Rafael de Nogales Mendez.png|تصغير|يمين|200px|رافايل دي نوغاليس مينديز بلباس عسكري عثماني، وهو مرتزقة فنزويلي خدم كضابط في الجيش العثماني أثناء الحرب العالمية الأولى. وصف مجازر الأرمن والآشوريين بأنها إبادة مدبرة.]]
ذكر جوزيف نعيم، وهو [[قسيس]] كلداني نجى في مجازر الرها في كتابه "هل ستفنى هذه الأمة؟" أن عمليات [[هجرة قسرية|الترحيل القسرية]] بدأت خلال آذار 1915, حين وصلت المدينة قوافل المرحلين الأرمن من الأرياف المحيطة بها وهم في حالة مزرية. بينما بدأت عمليات الإبادة بالشهر اللاحق وطالت جميع المسيحيين بدون أستثناء.<ref name="stnd">{{citation|الأخير1=Naayem|الأول1=Joseph|العنوان=[http://www.aina.org/books/stnd.htm Shall This Nation Die?]|السنة=1920|الناشر=Chaldean Rescue|isbn=978-1150379352}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170320105005/http://www.aina.org:80/books/stnd.htm |date=20 مارس 2017}}</ref><ref name="hovannisian269">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Hovannisian|2007|p=269}}</ref> حيث قاموا بجمع بعض الذكور
أما في مركز الولاية [[آمد]] (دياربكر) فقد قامت السلطات بداية باعتقال وإعدام الآلاف من أعيانها الأرمن والسريان على يد واليها [[محمد رشيد باشا]] قبل أن يقوموا بتصفية وترحيل البقية. ويقدر عدد القتلى بها من السريان بما بين 70,000 إلى 100,000.<ref name=Ungor63>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Ungor|2005|p=63}}</ref>
سطر 149:
== التهجيرات اللاحقة وإعادة التوطين ==
[[ملف:Agha-petros.jpg|تصغير|200px|[[آغا بطرس]]، أحد أهم القادة الآشوريين في أورميا، رأس وفد الكلدو-آشوريين في مؤتمر لوزان.]]
بعد انتصار الأتراك في [[حرب الأستقلال التركية]] بقيادة [[مصطفى كمال أتاتورك]]، قاموا بترحيل آخر من تبقى من السريان والأرمن في مناطق [[الجزيرة السورية|الجزيرة]] العليا و[[قيليقية]] وقد هاجر معظم هؤلاء إلى مدن سوريا الشمالية وخاصة [[حلب]] فتضخم عدد سكانها. ويروي الشيخ [[كامل الغازي]] في كتابه ''نهر الذهب في تاريخ حلب'' أن نسبة الأرمن فيها ارتفعت من بضعة عوائل إلى حوالي ربع سكان حلب كما شكل السريان نسبة كبيرة فارتفعت نسبة المسيحيين فيها إلى أكثر من 40%.<ref>{{citation|الأخير1=كامل الغازي|الأول1=|العنوان=نهر الذهب في تاريخ حلب|السنة=1991|الناشر=|isbn=|p=449-450}}</ref> كما قام النازحون السريان
عاد معظم الآشوريين الذين فروا من أورميا سنة 1918 إلى ديارهم بعد أن استقر الوضع هناك بسيطرة الحكومة الإيرانية عليها وموافقتها بمضض على عودة النازحين إليها.<ref name="Stafford41">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Stafford|2006|p=41}}</ref> كما عاد معظم الآشوريين الذين هجروا من مناطق [[برواري]] الواقعة ضمن حدود [[المملكة العراقية]] إلى قراهم هناك، غير أن هجمات العشائر الكردية المتالية أجبرتهم على الرحيل فاستقروا نهائيا في المدن الكبرى [[بغداد|كبغداد]] و[[الموصل]] و[[البصرة]].<ref name="Stafford41"/>
سطر 174:
==حصيلة القتلى==
قدّر المؤرخون أعداد القتلى في المجازر كالتالي: 25 ألف
== الاعتراف الدولي ==
[[ملف:Assyrianmonument.JPG|تصغير|يسار|150ppx|نصب المذبحة التذكاري في [[باريس]]، [[فرنسا]].]]
لم تحض مذابح سيفو باهتمام رسمي كبير، وهو نقيض ماحصل أثناء وقوع [[مذابح الأرمن]]. ونقل عن المؤرخين الآشوريين أن مثل هذه الحادثة لم تتم بسبب عدم تكوين كيان سياسي يمثل [[الآشوريين/السريان/الكلدان]] في المحافل الدولية في القرن العشرين. وفي تلك الحالة، فإن المذابح التي حدثت لهم في [[اناضول|الأناضول]] تم ربطها [[مذابح الأرمن]]. غير أن السنوات الأخيرة شهدت اعترافا من دول ومنظمات بالمجازر التي حدثت
في [[كانون الأول]] [[2007]] أصدر [[المؤتمر الدولي لدارسي الإبادات]]، وهي المنظمة الأكاديمية الرئيسية دوليا في مواضيع الإبادات العرقية، وثيقة صوت عليها بالإجماع تدعوا إلى الاعتراف بالمجازر
{{اقتباس مع خلفية|بحيثية كون إنكار الإبادة الجماعية هي المرحلة النهائية في فعل الإبادة الجماعية، وتكريس الإفلات من العقاب لمرتكبي جرائم الإبادة الجماعية، وتمهيد الطريق لجرائم إبادة جماعية في المستقبل؛<br />
سطر 189:
وفي عام 2008 قرر البرلمان السويدي الاعتراف بالمجازر ضد الآشوريين/السريان/الكلدان كجرائم إبادة.<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://riksdagen.se/templates/R_PageExtended____21484.aspx|عنوان=Motion 2008/09:U332 Genocide of Armenians, Assyrians/Syriacs/Chaldeans and Pontiac Greeks in 1915|تاريخ=11 مارس 2010|ناشر=[[البرلمان السويدي]]|تاريخ الوصول=12 مارس 2010|مكان=[[ستوكهولم]]| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110929183612/http://riksdagen.se/templates/R_PageExtended____21484.aspx | تاريخ أرشيف = 29 سبتمبر 2011 | وصلة مكسورة = yes }}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.thelocal.se/25468/20100311/|عنوان=Sweden to recognize Armenian genocide|تاريخ=11 مارس 2010|عمل=[[The Local]]|تاريخ الوصول=12 مارس 2010| مسار أرشيف = http://web.archive.org/web/20130828235837/http://www.thelocal.se/25468/20100311/ | تاريخ أرشيف = 28 أغسطس 2013 }}</ref><ref>"[http://www.aina.org/news/20100311192620.htm Sweden Recognizes Assyrian, Greek and Armenian Genocide]." ''Assyrian International News Agency''. March 12, 2010. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171012051642/http://www.aina.org/news/20100311192620.htm |date=12 أكتوبر 2017}}</ref>
كما قامت شخصيات ومؤسسات كردية بالاعتذار عن دور الأكراد في مجازر الأرمن
{{اقتباس مع خلفية|لقد تم التخطيط والإعداد للإبادة من قبل، كما تم استخدام [[الخيالة الحميدية]] المكونة من عشائر كردية للقيام بالإبادة التي لم يكن التاريخ يعلم بها بعد. خلال هذه المجازر قتل الملاين من الأرمن والآشوريين/السريان، كما تم ترحيل ملايين آخرين من أراضيهم إلى كافة أصقاع المعمورة...<br />
سطر 195:
=== إنكار المجازر ===
تعتبر [[تركيا]] و[[أذربيجان]] الدولتان الوحيدتان اللتان تنكران حدوث مجازر في عهد الدولة العثمانية.<ref>[http://hnn.us/roundup/entries/125231.html G. Mason's University's History News Network, Christopher Hitchens: Turkey Denies History, 5 April 2010] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20100611153203/http://hnn.us:80/roundup/entries/125231.html |date=11 يونيو 2010}}</ref><ref name=bbc182>{{استشهاد بخبر| مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/6045182.stm| عنوان=Q&A Armenian 'genocide' |مؤلف= |وصلة مؤلف= |ناشر=[[بي بي سي]] |تاريخ الوصول=2006-12-29 |تاريخ=2006-10-12| مسار أرشيف = http://web.archive.org/web/20180607222058/http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/6045182.stm | تاريخ أرشيف = 07 يونيو 2018 }}</ref> فبحسب الدولة التركية لم تكن هناك خطة منظمة لإبادة الأرمن والآشوريين \ السريان في اراضيها. كما تعتبر أن الأعداد مبالغ بها وأن الجيش العثماني لم يكن له يد في قتل المدنيين.<ref name=bbc182/> وقد وقع 69 من الأكاديميين الأمريكيين أبرزهم [[برنارد لويس]] على بيان موجه للكونغرس الأمريكي سنة 1985 يحثه فيه على عدم الأعتراف بالمذابح العثمانية ضد مواطنيها المسيحيين،<ref name="Lewis Affair">''Yves Ternon''. The «Lewis Affair» // ''Richard G. Hovannisian''. Remembrance and denial: the case of the Armenian genocide. Wayne State University Press, 1998. ISBN 0-8143-2777-X, 9780814327777. P.237-348. «''The „Lewis Affair“ began in the United States on May 19, 1985, with the publication, both in the New York Times and in the Washington Post, of an advertisement addressed to members of the House of Representatives. The statement was signed by sixty-nine academics in Turkish studies and sponsored by die Assembly of Turkish American Associations. Among the signatories was die name of Bernard Lewis, the Cleveland E. Dodge Professor of Near Eastern History at Princeton University.''»</ref> غير أن 68 منهم سحبوا توقيعاتهم لاحقا بعد أن تبين بعد التحقيق بالأمر أن معظمهم تلقوا منح مالية من الحكومة التركية.<ref name="The Psychological Satisfaction of Denials">[http://www.ideajournal.com/articles.php?id=27 The Psychological Satisfaction of Denials of the Holocaust or Other Genocides by Non-Extremists or Bigots, and Even by Known Scholars], by Israel Charny, «IDEA» journal, July 17, 2001, Vol.6, no.1 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170629155207/http://www.ideajournal.com/articles.php?id=27 |date=29 يونيو 2017}}</ref><ref>Lou Ann Matossian. [http://www.reporter.am/index.cfm?furl=/go/article/2008-07-19-politics-scholarship-and-the-armenian-genocide&pg=2 Politics, scholarship, and the Armenian Genocide]. Armenian Reporter. July 19, 2008 {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140715023305/http://www.reporter.am/index.cfm?furl=/go/article/2008-07-19-politics-scholarship-and-the-armenian-genocide&pg=2 |date=07 2يناير4 }}</ref><ref>Şükrü Elekdağ. Soykırımı balonu nasıl patlar? Milliyet. 02.10.2000</ref>
تختصر أسباب نقص أعداد المسيحيين في تركيا بحسب رأي مشككي المجازر في التالي:
سطر 206:
=== ذكرى المجازر ===
يعتبر يوم [[24 نيسان|15حزيران]] من كل عام ذكرى مجازر سيفو،
ويتم ازاحة الستار عن نصب تذكارية لتذكار المجازر كما حدث في [[أرمينيا]]<ref>[http://aua.net/donations/MemorialMonument.htm Assyrian Genocide Memorial Monument], AUA {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20100926110621/http://www.aua.net:80/donations/MemorialMonument.htm |date=26 سبتمبر 2010}}</ref> و[[أستراليا]]<ref>[http://asbarez.com/84009/assyrian-genocide-monument-unveiled-in-australia/ Assyrian Genocide Monument Unveiled in Australia], Asbarez.com {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160129090819/http://asbarez.com/84009/assyrian-genocide-monument-unveiled-in-australia/ |date=29 يناير 2016}}</ref> و[[فرنسا]]<ref>[http://www.zindamagazine.com/html/archives/2005/10.5.05/index_wed.php Memorial Pedestal in Paris to Honor Victims of 1915 Genocide ], Zinda magazine {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170426124333/http://www.zindamagazine.com:80/html/archives/2005/10.5.05/index_wed.php |date=26 أبريل 2017}}</ref> و[[السويد]] و[[الولايات المتحدة]] وسوريا وحتى الأرجنين وغيرها من دول المهجر التي تحوي على كثافة سكانية عالية نسبيا من [[الآشوريين/السريان/الكلدان|السريان]]
==انظر أيضاً==
|