نظرية نسوية للمعرفة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 9:
تقول [[إليزابيث أندرسون]] أن مفهوم [[المعرفة]] يقع في قلب نظرية [[المعرفة]] النسوية. تؤكد [[دونا هاراواي]] أن مُعظم المعارف (خاصة المعرفة الأكاديمية) تقع دائمًا و "تنتجها جهات فاعلة متموضعة تعمل في/ بين جميع أنواع المواقع، وجميع أنواع العلاقات البحثية،<ref>Ian Cook, 'Positionality/Situated Knowledge' for David Sibley ''et al.'' (eds)''Critical Concepts in Cultural Geography''. London, IB: Taurus http://www.gees.bham.ac.uk/downloads/gesdraftpapers/iancook-situatedknowledge.pdf {{webarchive |url=https://web.archive.org/web/20060925160741/http://www.gees.bham.ac.uk/downloads/gesdraftpapers/iancook-situatedknowledge.pdf |date=September 25, 2006 }}</ref>وبالتالي فإن ما هو مَعروف والطرق التي يمكن من خلالها معرفة هذه المعرفة تخضع للموقف -الوضع والمنظور- من العارِف.
في حالة الظلم التأويلي، تندرج مطالبات "المتحدثين بالمعرفة" في ثغرات في الموارد المفاهيمية المتاحة، مما يعوق قدرتها على [[التفسير]]، ومن ثم الفهم أو المطالبة بجلسة استماع لتجاربهم ".<ref>Lorraine Code, 2008. [https://ndpr.nd.edu/news/23398-epistemic-injustice-power-and-the-ethics-of-knowing/ Review of Epistemic Injustice.] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170520113500/http://ndpr.nd.edu:80/news/23398-epistemic-injustice-power-and-the-ethics-of-knowing/ |date=20 مايو 2017}}</ref>على سبيل المثال، عندما تكون لغة "[[التحرش الجنسي]]" أو "[[رهاب المثلية]]" غير متوفرة بشكل عام، فقد افتقر أولئك الذين عانوا من هذه الأخطاء إلى [[الموارد]] اللازمة للادعاء بالظلم بطرق ذات صلة [[الأخلاق|بالأخلاق]].
|