ربوبية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 67:
يحمل الربوبيون المعاصرون آراء كثيرة عن الإله وعلاقته بالعالم، لكن نقطة اجتماع في الرأي هي الرغبة في استخدام السبب والتجربة والطبيعة للإيمان بشيء معين.
هناك عدد من فئات فرعية من الربوبية المعاصرة، من ضمنها [[الربوبية الكلية]] و[[الكل في الرب]] و[[الربوبية الروحية]] و[[الربوبية العلمية]] و[[ربوبية مسيحية|الربوبية المسيحية]] و[[الربوبية الإنسانية]]. فيرى بعضهم الإله في تكوين الطبيعة والكون وفي حياتهم (مصمم رئيسي). وبعضهم يرى الإله وال[[كون]] في عملية مشتركة (محفز رئيسي). ويرى بعض الربوبيون الإله بطريقة كلاسيكية كمراقب للبشر ولكن لا يتدخل في حياتهم (مراقب رئيسي). ويرى الآخر الإله كروح محفزة (محرك رئيسي).
=== ربوبية كلية ===
|