علي عبد الله صالح: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1) |
وسوم: تعديلات طويلة لفظ تباهي تحرير مرئي |
||
سطر 140:
===حرب الانفصال===
===الحرب مع
{{مفصلة|تمرد الحوثيين|نزاع صعدة}}
أعلن علي عبد الله صالح الحرب 6 مرات على [[الحوثيون|
===الحرب مع القاعدة===
سطر 179:
عُرف صالح خلال حكمه باسمه الرسمي "علي عبد الله صالح"، ولم يكن يضيف لقب قبيلته [[سنحان|السنحاني]] أو قريته الأحمر، في اواخر عام [[2014]] قال أن اسمه علي عبد الله صالح ابن علي عباس عفاش "حميري الأصل".<ref name="globalsecurity.org" /> وخال علي عبد الله صالح هو الشيخ [[علي مقصع السنحاني]] شيخ قبيلة سنحان.
===التحالف مع
سمحت الحصانة لصالح بلعب دور حيوي وحاسم في تأمين التحالفات القبلية والعسكرية التي سمحت للحوثيين بالسيطرة على عمران ومن ثم صنعاء في [[21 سبتمبر]] [[2014]]، <ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.mei.edu/content/yemen%E2%80%99s-contentious-transitional-justice-and-fragile-peace|المؤلف=Elham Manea|العنوان=Yemen’s Contentious Transitional Justice and Fragile Peace|التاريخ=2014|الموقع=Middle East Institute|تاريخ الوصول=Feb 26 2015|اقتباس='''This formulation of the immunity law indicates a desire to grant protection not only to associates of the president, but also to his rival faction of core elites, including the strongman Ali Mohsin al-Ahmar, who have been implicated in human rights violations during their work with Saleh'''| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180925232722/http://www.mei.edu/content/yemen’s-contentious-transitional-justice-and-fragile-peace | تاريخ الأرشيف = 25 سبتمبر 2018 }}</ref> حيث لا يزال نفوذ صالح مستمراً على القادة السياسيين والعسكريين، <ref name="BBCNews_2015-03-26_WFW">''[http://www.webcitation.org/6Xo978Plz Yemen crisis: Who is fighting whom?]'' (englisch). BBC News, 26. März 2015, archiviert vom [http://www.bbc.com/news/world-middle-east-29319423 Original] am 15. April 2015. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180312200621/http://www.bbc.com/news/world-middle-east-29319423 |date=12 مارس 2018}}</ref><ref name="n24-de_2015-04-04_ERP">''[http://www.webcitation.org/6Y5PBuDmn Bodenoffensive im Jemen - Ein riskantes Projekt für Saudi-Arabien]'', n24.de, 4. April 2015, archiviert vom [http://www.n24.de/n24/Nachrichten/Politik/d/6418862/ein-riskantes-projekt-fuer-saudi-arabien.html Original] am 26. April 2015. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171111235045/http://www.webcitation.org/6Y5PBuDmn |date=11 نوفمبر 2017}}</ref>
عندما بدأ مؤتمر [[الحوار الوطني اليمني]] بمشاركة عدة أطراف بما فيهم جماعة أنصار الله وحزب [[المؤتمر الشعبي العام]] الذي استحوذ أكبر نصيب من عدد المقاعد بقيادة صالح، <ref name="بن عمر يقدم مذكرة تفسيرية لتوزيع مقاعد مؤتمر الحوار">[[المصدر أونلاين]]، [http://almasdaronline.com/article/38640 بن عمر يقدم مذكرة تفسيرية لتوزيع مقاعد مؤتمر الحوار] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170704013401/http://almasdaronline.com/article/38640 |date=04 يوليو 2017}}</ref> وبينما كان "ممثلوا" الطرفين السابقين في الحوار يدلون بآرائهم وتصوراتهم الليبرالية بشأن قضايا مختلفة،
| url = https://www.alalamtv.net/news/1536955/اليمن--اغتيال-النائب-الحوثي-في-الحوار-الوطني-عبد-الكريم-جدبان
| title = اليمن.. اغتيال النائب الحوثي في الحوار الوطني عبد الكريم جدبان
| website = www.alalamtv.net
| language = ar
| accessdate = 2019-06-24
}}</ref> أحد أبرز ممثلين أنصار الله في الحوار الوطني، ولم يمض وقت كبير حتى بدأت تلك القوى أكثر تشدداً في استهداف مكون أنصار الله حتى وصل الأمر بهم إلى أغتيال معاذ المتوكل بمنطقة حوث بعمران<ref>{{مرجع ويب
| url = https://www.yemenipress.net/archives/8935
| title = سخط وغضب يسود المجتمع اليمني من تفاصيل جريمة عصابة ال الأحمر
| website = يمني برس
| language = ar
| accessdate = 2019-06-24
}}</ref> مما أدى إلى توتر الوضع إلى أن تم أطلاق حملة كبيرة من القوى هدفها حصار صعدة وإبادة مكون أنصار الله<ref>{{مرجع ويب
| url = https://www.annahar.com/article/87796-%D8%AD%D8%B5%D8%A7%D8%B1-%D8%B5%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D9%8A%D8%B4%D8%B9%D9%84-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D8%A9-%D8%AE%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A-%D9%8A%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%B5%D9%88%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86
| title = حصار صعدة يشعل أزمة معيشية خانقة والحوثي يحذر من صوملة اليمن
| date = 2013-11-29
| website = An-Nahar
| accessdate = 2019-06-24
}}</ref> وبالرغم من التحذيرات المتتالية من قبل قيادة أنصار الله لما قد يترتب عليه الحصار إلا أنه أستمر إلى أن قررت قيادة أنصار الله خوض المعركة لتطيح بجميع أركان الحصار، وقد تم ذلك على مرحلتين، المرحلة الأولى النجاح في هزيمة السلفيين في كتاف ودماج بشكل رئيسي، في المرحلة الثانية بدأ أنصار الله بخوض معركتهم مع قائد اللواء 310 والذي كان أحد أركان الحصار الذي أمد حسين الأحمر بالعتاد العسكري لاعتباره تابعاً ل[[علي محسن الأحمر]] وموالياً لحزب [[التجمع اليمني للإصلاح]]، وبدأ أنصار الله في احتجاجات في عمران لتغيير المحافظ وقيادة اللواء وقد قابلها اللواء بالقمع بالقوات العسكرية مما أدى إلى بدأ معركة كبرى في عمران أنتهت بسقوط معسكر [[اللواء 310 مدرع (اليمن)|اللواء 310 مدرع]] ، وقتل قائدة [[حميد القشيبي]] <ref name="دويتشه فيله 8 يوليو">{{مرجع ويب|العنوان=واشنطن تفرض عقوبات على الرئيس اليمني السابق واثنين من قادة الحوثيين|المسار=http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2014/11/141110_yemen_us_sanctions|تاريخ الوصول=12 نوفمبر 2014| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150113164654/http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2014/11/141110_yemen_us_sanctions | تاريخ الأرشيف = 13 يناير 2015 }}</ref>.
بعد سنوات من استقالته كان لا يزال جزء
ولكن صالح نفى أي علاقة له بالجيش الذي يشارك في الحرب الأهلية، وقال ان الجيش يتلقى الأوامر من سلطة
==== عقوبات دولية ====
السطر 192 ⟵ 210:
{{مفصلة|قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2014{{!}}قرار مجلس الأمن رقم 2014|قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2051{{!}}قرار مجلس الأمن 2051|قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2140{{!}}قرار 2140|قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2201{{!}}قرار 2201|قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2204{{!}}قرار 2204|قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2216{{!}}قرار 2216}}
أصدرت لجنة العقوبات الأممية بيانا في [[7 نوفمبر]] [[2014]] بشأن التنسيق بين علي عبد الله صالح
في [[8 يونيو]] فرض [[الاتحاد الأوروبي]] عقوبات على [[عبد الملك الحوثي]] و[[أحمد علي عبد الله صالح]]، ونصت العقوبات على منعهم من السفر و"تجميد الأصول المالية"، وذلك تنفيذاً ل[[قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2216|قرار مجلس الأمن رقم 2216]].<ref name="مولد تلقائيا8" />
السطر 209 ⟵ 227:
|تاريخ الوصول= 14 أبريل 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150416233155/http://www.dw.de:80/مجلس-الأمن-يتبنى-مشروع-القرار-الخليجي-حول-اليمن/a-18382418 | تاريخ الأرشيف = 16 أبريل 2015 }}</ref>
====انقلاب
{{مفصلة|الحرب الأهلية اليمنية (2015)|التدخل العسكري في اليمن}}
سيطر الحوثيون على [[صنعاء]] في [[21 سبتمبر]] [[2014]] بمساعدة من قوات [[الحرس الجمهوري (اليمن)|الحرس الجمهوري]] الموالية لعلي عبد الله صالح، وهاجم
قام الحوثيون بتعيين محافظين عن طريق [[حزب المؤتمر الشعبي العام|المؤتمر الشعبي العام]] في المجالس المحلية، <ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.ynetnews.com/articles/0,7340,L-4603445,00.html|العنوان=Shiite rebels, allies replace Yemeni governor|التاريخ=Dec 14 2014|الموقع=Yedioth Ahronoth|تاريخ الوصول=Dec 14 2014| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190306113201/https://www.ynetnews.com/articles/0,7340,L-4603445,00.html | تاريخ الأرشيف = 06 مارس 2019 }}</ref> وأقتحموا مقرات وسائل الإعلام الحكومية وسخروها لنشر ال[[بروباغندا|ترويج والدعايات]] ضد الرئيس وخصومهم من الأحزاب السياسية، <ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.sabanews.net/ar/news380281.htm|العنوان=اللجنة النقابية بمؤسسة الثورة تعلن توقف اصدار صحيفة الثورة إثر اقتحامها من مجموعة أشخاص حاولوا فرض اخبار تخالف السياسة التحريرية|التاريخ=Dec 16 2014|الموقع=وكالة سبأ للأنباء|تاريخ الوصول=Dec 16 2014| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190306043845/http://www.sabanews.net/ar/news380281.htm | تاريخ الأرشيف = 06 مارس 2019 }}</ref> واقتحموا مقرات شركات نفطية وغيروا طاقم الإدارة وعينوا مواليين لهم، <ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.khabaragency.net/news19404.html|العنوان=اليمن.. أمر قضائي بإيقاف مدير شركة صافر "النفطية" ونائبه بسبب قضايا فساد|التاريخ=Dec 17 2014|الموقع=وكالة خبر للأنباء (تابع للمؤتمر الشعبي العام)|تاريخ الوصول=Dec 17 2014| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190306043339/http://www.khabaragency.net/news19404.html | تاريخ الأرشيف = 06 مارس 2019 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> وضغوطوا على الرئيس هادي لتعيين نائباً للرئيس منهم.<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.aljazeera.net/news/arabic/2015/1/21/الحوثيون-يسيطرون-على-ألوية-صواريخ-جنوب-صنعاء|العنوان=الحوثيون يطالبون هادي بتعيين نائب للرئيس منهم|التاريخ=Jan 21 2015|الموقع=الجزيرة نت|تاريخ الوصول=Mar 7 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170630151203/http://www.aljazeera.net/news/arabic/2015/1/21/الحوثيون-يسيطرون-على-ألوية-صواريخ-جنوب-صنعاء | تاريخ الأرشيف = 30 يونيو 2017 }}</ref> وطالبوا بمنصب نائب رئيس الوزراء، وسعوا لتعيين شخص منهم في منصب نائب وزير في جميع الوزارات، إضافة إلى دائرتي المالية والرقابة عن كل وزارة، وجميع إدارات الرقابة والتفتيش في جميع الوزارات والهيئات والمؤسسات والبنوك الحكومية.<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.aljazeera.net/news/arabic/2015/1/26/الحوثيون-طالبوا-هادي-بمناصب-سيادية-أثناء-حصاره|العنوان=الحوثيين طالبوا هادي بمناصب سيادية أثناء حصاره|التاريخ=Jan 26 2015|الموقع=الجزيرة نت|تاريخ الوصول=Mar 7 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170630171608/http://www.aljazeera.net/news/arabic/2015/1/26/الحوثيون-طالبوا-هادي-بمناصب-سيادية-أثناء-حصاره | تاريخ الأرشيف = 30 يونيو 2017 }}</ref>
السطر 223 ⟵ 241:
| تاريخ الوصول = 2015-02-22
| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190306174829/https://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKBN0LP09020150221 | تاريخ الأرشيف = 06 مارس 2019 }}
</ref> ومنها تراجع عن إستقالته في رساله وجهها للبرلمان، وأعلن أن انقلاب
{{مرجع ويب
|العنوان = اليمن.. عبدربه منصور هادي يسحب استقالته من رئاسة الجمهورية بعد فراره من الاعتقال المنزلي بصنعاء
السطر 230 ⟵ 248:
| الناشر = [[سي إن إن]]
| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190306111800/https://arabic.cnn.com/middleeast/2015/02/21/yemens-hadi-flees-capital-plans-withdraw-resignation | تاريخ الأرشيف = 06 مارس 2019 }}
</ref> وأعلن الرئيس هادي عدن عاصمة مؤقتة لليمن بعد استيلاء الحوثيون على [[صنعاء]].<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.businessinsider.com/afp-beleaguered-hadi-says-aden-yemen-capital-2015-3|agency=Business Insider|العنوان=Beleaguered Hadi says Aden Yemen 'capital'|التاريخ=7 March 2015|تاريخ الوصول=25 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20160306110354/http://www.businessinsider.com/afp-beleaguered-hadi-says-aden-yemen-capital-2015-3 | تاريخ الأرشيف = 06 مارس 2016}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Tejas |الأول=Aditya|مسار=http://www.ibtimes.com/yemeni-president-abed-rabbo-mansour-hadi-flees-aden-houthis-advance-1858514|العنوان=Yemeni President Abed Rabbo Mansour Hadi Flees Aden As Houthis Advance|التاريخ=25 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180215070352/http://www.ibtimes.com/yemeni-president-abed-rabbo-mansour-hadi-flees-aden-houthis-advance-1858514 | تاريخ الأرشيف = 15 فبراير 2018}}</ref> ورفض كل من [[الحوثيين|انصار الله]] و[[المؤتمر الشعبي العام]] الذي يرأسه علي عبد الله صالح تراجع هادي عن الاستقاله.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.yementimes.com/en/1863/news/4928/President-or-fugitive-Houthis-reject-Hadi%E2%80%99s-letter-to-Parliament.htm|agency=Yemen Times|العنوان=PRESIDENT OR FUGITIVE? HOUTHIS REJECT HADI’S LETTER TO PARLIAMENT|الأول=Ali Ibrahim|الأخير=Al-Moshki|التاريخ=25 February 2015|تاريخ الوصول=26 February 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180615004637/http://www.yementimes.com/en/1863/news/4928/President-or-fugitive-Houthis-reject-Hadi%E2%80%99s-letter-to-Parliament.htm | تاريخ الأرشيف = 15 يونيو 2018}}</ref>
مع دخول شهر [[مارس]] من عام [[2015]] شهدت [[عدن]] توتراً سياسياً وأمنياً، فهادي أتخذ قراراً بإقالة عبد الحافظ السقاف قائد فرع [[قوات الأمن الخاصة (اليمن)|قوات الأمن الخاصة]] في [[عدن]] المحسوب على صالح و[[الحوثيون]]، <ref name="مولد تلقائيا9" /> ولكن السقاف رفض ذلك، وأندلعت اشتباكات مسلحة بين المتمردين من قوات الأمن ووحدات عسكرية تابعة للجيش اليمني يقودها وزير الدفاع [[محمود الصبيحي]] مسنودة باللجان الشعبية الموالية للرئيس [[عبد ربه منصور هادي]].<ref name="france24.com">{{مرجع ويب
السطر 258 ⟵ 276:
</ref> حيث قال: {{اقتباس خاص|على أولئك الذين يهرولون إلى عدن كما هرول البعض في عام 94م ركضاً وراء الإنفصاليين أن لا يتسرعوا ففي 94 هرب الإنفصاليون من خلال المنافذ الثلاثة التي حددناها لهم وهي منفذ الشرورة، ومنفذ المهره، ومنفذ جيبوتي عبر البحر الأحمر، ومن يهرول اليوم ليس أمامه غير منفذ واحد ليهرب بجلده وبفلوسه التي كسبها على حساب قوت هذه الأمة، هو منفذ البحر الأحمر.}}
أكد هادي في خطاب ألقاه في [[21 مارس]] انه لا يزال الرئيس الشرعي لليمن وقال أنه ينوي رفع العلم اليمني في جبال مران بصعدة بدلاً من العلم الإيراني.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.reuters.com/article/2015/03/22/us-yemen-security-fighting-idUSKBN0MH0F820150322|agency=Reuters|العنوان=Yemeni president demands Houthis quit Sanaa; U.S. evacuates remaining forces|التاريخ=22 March 2015|تاريخ الوصول=25 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150930193750/http://www.reuters.com/article/2015/03/22/us-yemen-security-fighting-idUSKBN0MH0F820150322 | تاريخ الأرشيف = 30 سبتمبر 2015}}</ref> كما أعلن أن [[عدن]] ستكون العاصمة المؤقتة بسبب الاحتلال الحوثي ل[[صنعاء]]، وتعهد باستعادتها.<ref name="capital">{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.dw.de/yemens-president-hadi-declares-new-temporary-capital/a-18332197|الناشر=Deutsche Welle|العنوان=Yemen's President Hadi declares new 'temporary capital'|التاريخ=21 March 2015|تاريخ الوصول=21 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150605210805/http://www.dw.de/yemens-president-hadi-declares-new-temporary-capital/a-18332197 | تاريخ الأرشيف = 05 يونيو 2015}}</ref> وفي [[صنعاء]]، عينت [[اللجنة الثورية (اليمن)|اللجنة الثورية]] التابعة للحوثيون اللواء [[حسين ناجي خيران]] وزيرا للدفاع، تمهيداً للهجوم العسكري جنوباً.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.yementimes.com/en/1870/news/4993/Houthis-appoint-new-defense-minister.htm|agency=The Yemen Times|العنوان=HOUTHIS APPOINT NEW DEFENSE MINISTER|الأول=Fareed|الأخير=Al-Homaid|التاريخ=23 March 2015|تاريخ الوصول=31 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171217092503/http://www.yementimes.com:80/en/1870/news/4993/Houthis-appoint-new-defense-minister.htm | تاريخ الأرشيف = 17 ديسمبر 2017}}</ref><ref name="bloomberg">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.bloomberg.com/news/articles/2015-03-22/yemen-rebels-send-tanks-south-as-conflict-escalates|التاريخ=22 March 2015|تاريخ الوصول=31 March 2015|العنوان=Rebel Fighters Advance Into Yemen’s Third-Largest City|agency=Bloomberg| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171012054610/https://www.bloomberg.com/news/articles/2015-03-22/yemen-rebels-send-tanks-south-as-conflict-escalates | تاريخ الأرشيف = 12 أكتوبر 2017}}</ref> من [[مصر]]، دعى وزير الخارجية اليمني [[رياض ياسين]] في [[25 مارس]] للتدخل العسكري ضد
====الحرب الأهلية====
{{مفصلة|الحرب الأهلية اليمنية (2015)}}
في خطاب متلفز قال [[عبد الملك الحوثي]] قائد جماعة الحوثيون أن اتخاذ جماعته قرار التعبئة العامة للحرب كان ضرورياً بعد الجرائم التي ارتكبها تنظيم القاعدة في صنعاء ولحج، <ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.yementimes.com/en/1870/news/4994/Southerners-prepare-for-Houthi-invasion.htm|العنوان=SOUTHERNERS PREPARE FOR HOUTHI INVASION|الأول=Khalid|الأخير=Al-Karimi|التاريخ=23 March 2015|تاريخ الوصول=25 March 2015|agency=Yemen Times| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170702155640/http://www.yementimes.com/en/1870/news/4994/Southerners-prepare-for-Houthi-invasion.htm | تاريخ الأرشيف = 02 يوليو 2017}}</ref> وبدأ الحوثيون و[[الجيش المؤيد لعلي عبد الله صالح|قوات عسكرية مؤيده لعلي صالح]] حملة عسكرية لملاحقة الرئيس هادي، وبدأت الاشتباكات في [[محافظة تعز]] في [[22 مارس]] [[2015]]،<ref name="rfi">{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.rfi.fr/moyen-orient/20150322-yemen-milices-houthis-pression-president-mansour-hadi-taez/|agency=RFI|اللغة=French|العنوان=Yémen: les milices houthis prennent le contrôle de l’aéroport de Taëz|التاريخ=22 March 2015|تاريخ الوصول=25 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171011224142/http://www.rfi.fr/moyen-orient/20150322-yemen-milices-houthis-pression-president-mansour-hadi-taez | تاريخ الأرشيف = 11 أكتوبر 2017}}</ref> حيث سيطر الحوثيون على مطار عسكري، <ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.huffingtonpost.com/2015/03/22/houthi-yemen-fighting_n_6918306.html|agency=The Huffington Post|العنوان=Houthis Seize Strategic City In Yemen, Escalating Power Struggle|التاريخ=22 March 2015|تاريخ الوصول=25 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171011224246/https://www.huffingtonpost.com/2015/03/22/houthi-yemen-fighting_n_6918306.html | تاريخ الأرشيف = 11 أكتوبر 2017}}</ref> وتوجهوا صوب [[محافظة عدن]]، وأرسلوا تعزيزات عسكرية جديدة إلى جنوب اليمن في [[23 مارس]] [[2015]]، باتجاه مضيق [[باب المندب]] الاستراتيجي، <ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.thenational.ae/world/yemens-houthi-rebels-move-on-strategic-gulf-waterway|العنوان=Yemen’s Houthi rebels move on strategic Gulf waterway|التاريخ=23 March 2015|تاريخ الوصول=25 March 2015|agency=The National| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20170630041938/http://www.thenational.ae/world/yemens-houthi-rebels-move-on-strategic-gulf-waterway | تاريخ الأرشيف = 30 يونيو 2017}}</ref> وأستولت قوات الحوثي على المباني الحكومية في مدينة [[الضالع (مدينة)|الضالع]] في 24 مارس وكانوا يتقدمون في المدينة خلال قتال عنيف في [[محافظة لحج]]، <ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.romandie.com/news/Les-forces-hostiles-au-president-resserrent-l039etau/577912.rom|العنوان=Les forces hostiles au président resserrent l'étau sur Aden|agency=Romandie|التاريخ=24 March 2015|تاريخ الوصول=24 March 2015|اللغة=French| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171011224250/https://www.romandie.com/news/Les-forces-hostiles-au-president-resserrent-l039etau/577912.rom | تاريخ الأرشيف = 11 أكتوبر 2017}}</ref> وفي صباح [[25 مارس]] [[2015]] استولى
وتقدم مقاتلي الحوثي إلى [[مديرية دار سعد]]، على بعد 20 كم إلى الشمال من [[عدن]].<ref>{{استشهاد بخبر|agency=L'Orient Le Jour|مسار=http://www.lorientlejour.com/article/917540/des-tirs-signales-a-aden-les-houthis-a-20-km.html|العنوان=Des tirs signalés à Aden, les Houthis à 20 km|التاريخ=25 March 2015|تاريخ الوصول=25 March 2015|اللغة=French| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171011223509/https://www.lorientlejour.com/article/917540/des-tirs-signales-a-aden-les-houthis-a-20-km.html | تاريخ الأرشيف = 11 أكتوبر 2017}}</ref> وفي نفس اليوم، استولت تشكيلات عسكرية موالية للحوثيين وصالح على [[مطار عدن الدولي]] وقاعدة جوية قريبة منه، وذلك بعد اشتباكات مع الجيش الموالي للرئيس هادي.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.thestar.com/news/world/2015/03/25/yemen-president-hadi-flees-aden-palace-as-houthi-rebels-near-officials-say.html|agency=The Toronto Star|العنوان=Yemen’s president flees Aden as rebels close in|التاريخ=25 March 2015|تاريخ الوصول=25 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180613234446/https://www.thestar.com/news/world/2015/03/25/yemen-president-hadi-flees-aden-palace-as-houthi-rebels-near-officials-say.html | تاريخ الأرشيف = 13 يونيو 2018}}</ref> وغادر هادي البلاد في [[25 مارس]] وظهر بعد ذلك في الرياض.<ref name="huffingtonpost.com">{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.huffingtonpost.com/2015/03/26/hadi-saudi-riyadh_n_6948558.html|agency=The Huffington Post|العنوان=Saudi Arabia: Yemen's President Hadi Arrives In Saudi Capital Riyadh|التاريخ=26 March 2015|تاريخ الوصول=26 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20160303211720/http://www.huffingtonpost.com/2015/03/26/hadi-saudi-riyadh_n_6948558.html | تاريخ الأرشيف = 03 مارس 2016}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.cbc.ca/news/world/abed-rabbo-mansour-hadi-yemen-leader-flees-country-1.3008452|agency=CBS.CA|العنوان=Abed Rabbo Mansour Hadi, Yemen leader, flees country|التاريخ=25 March 2015|تاريخ الوصول=26 March 2015| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171012011530/http://www.cbc.ca/news/world/abed-rabbo-mansour-hadi-yemen-leader-flees-country-1.3008452 | تاريخ الأرشيف = 12 أكتوبر 2017}}</ref>
السطر 279 ⟵ 297:
قال المتحدث باسم الحوثي محمد عبد السلام إن جماعته رصدت رسائل بين الإمارات العربية المتحدة وصالح قبل ثلاثة أشهر من وفاته. وقال ل[[قناة الجزيرة]] إن هناك اتصالات بين صالح و[[الإمارات العربية المتحدة]] وعدد من الدول الأخرى مثل روسيا و[[الأردن]] من خلال رسائل مشفرة.<ref>{{مرجع ويب| المسار= http://alkhaleejonline.net/articles/1512415225521026500/الحوثيون-رصدنا-رسائل-بين-صالح-وأبوظبي-قبل-3-شهور/ | العنوان= الحوثيون: رصدنا رسائل بين صالح وأبوظبي قبل 3 شهور |التاريخ= 4 December 2017|تاريخ الوصول=5 December 2017|الناشر=[[صحيفة الخليج]]|اللغة=Arabic| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180615111140/http://alkhaleejonline.net/articles/1512415225521026500/الحوثيون-رصدنا-رسائل-بين-صالح-وأبوظبي-قبل-3-شهور/ | تاريخ الأرشيف = 15 يونيو 2018 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> إنهار التحالف بين صالح والحوثي في أواخر عام 2017 ،<ref name="AJ_H-S">{{استشهاد بخبر|الأخير1=Edroos|الأول1=Faisal|العنوان=How did Yemen's Houthi-Saleh alliance collapse?|المسار=http://www.aljazeera.com/news/2017/12/yemen-houthi-saleh-alliance-collapse-171204070831956.html|تاريخ الوصول=4 December 2017|الناشر=Al Jazeera|التاريخ=4 December 2017| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190519214826/https://www.aljazeera.com/news/2017/12/yemen-houthi-saleh-alliance-collapse-171204070831956.html | تاريخ الأرشيف = 19 مايو 2019 }}</ref> مع وقوع اشتباكات مسلحة بين الطرفين في صنعاء في 28 نوفمبر.<ref>{{مرجع ويب|المسار=https://www.almasdarnews.com/article/violence-escalates-sanaa-saleh-loyalists-battle-houthis/|العنوان=Violence escalates in Sanaa as Saleh loyalists battle Houthis|التاريخ=2 December 2017|تاريخ الوصول=2 December 2017|المؤلف=Leith Fadel|الناشر=[[المصدر نيوز]]| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190519120403/https://www.almasdarnews.com/article/violence-escalates-sanaa-saleh-loyalists-battle-houthis/ | تاريخ الأرشيف = 19 مايو 2019 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> أعلن صالح الانشقاق عن الحوثي في بيان متلفز في 2 ديسمبر، داعيا أنصاره لاستعادة البلاد<ref>[https://www.youtube.com/watch?v=X11lC8BDI44&lc=z22ojlzyepngupa04acdp433zvtxdtdhhktlzvwbsr1w03c010c.1512423183560266 Yemen: Conflict intensifies between former rebel allies], 0:24, [[قناة الجزيرة الإنجليزية]] (December 3, 2017)</ref> وأعرب عن الانفتاح على الحوار مع [[التدخل العسكري في اليمن|التحالف الذي تقوده السعودية]].<ref name="AJ_H-S"/>
في [[16 ربيع الأول]] [[1439 هـ]] الموافق [[4 ديسمبر]] [[2017]] قام الحوثيون بنشر مقطع فيديو لمجموعة من المقاتلين مع جثة صالح وبها طلقة نافذة في الرأس.<ref name="مولد تلقائيا2">{{استشهاد بخبر|العنوان=Yemen's Houthis blow up ex-president Saleh's house|المسار=https://uk.reuters.com/article/uk-yemen-security-house/yemens-houthis-blow-up-ex-president-salehs-house-idUKKBN1DY15Y|تاريخ الوصول=4 December 2017|agency=Reuters|التاريخ=4 December 2017| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20181125000314/https://uk.reuters.com/article/uk-yemen-security-house/yemens-houthis-blow-up-ex-president-salehs-house-idUKKBN1DY15Y | تاريخ الأرشيف = 25 نوفمبر 2018 }}</ref> تضاربت الأنباء عن مكان وطريقة مقتله، فنجله أحمد وسكان محليون قالوا أن مجموعة من المقاتلين
<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=Yemen's Houthis blow up ex-president Saleh's house|مسار=https://uk.reuters.com/article/uk-yemen-security-house/yemens-houthis-blow-up-ex-president-salehs-house-idUKKBN1DY15Y|تاريخ الوصول=4 ديسمبر 2017|ناشر=Reuters|تاريخ=4 ديسمبر 2017| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180621042841/https://uk.reuters.com/article/uk-yemen-security-house/yemens-houthis-blow-up-ex-president-salehs-house-idUKKBN1DY15Y | تاريخ الأرشيف = 21 يونيو 2018}}</ref> وصرحت وسائل الإعلام الإيرانية أنه قُتل في طريقه إلى مدينة [[مأرب (مدينة)|مأرب]]، أثناء محاولته الفرار إلى الأراضي التي تسيطر عليها السعودية بعد أن قصفت قذيفة صاروخية سيارته وعطلت سيارته في [[كمين]] وأصيب بعد ذلك برصاصه في رأسه من قبل قناص حوثي، وهو ما نفاه حزبه.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=Yemen ex-President Saleh killed by Houthis – reports|مسار=https://www.rt.com/news/411854-yemens-ex-president-saleh-killed/|تاريخ الوصول=4 ديسمبر 2017|ناشر=RT International|تاريخ=4 ديسمبر 2017| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180621043204/https://www.rt.com/news/411854-yemens-ex-president-saleh-killed/ | تاريخ الأرشيف = 21 يونيو 2018}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=Houthis reportedly gain control of majority of Sanaa|مسار=http://www.aljazeera.com/news/2017/12/saleh-fate-unknown-house-bombed-houthis-171204095843076.html|تاريخ الوصول=4 ديسمبر 2017|ناشر=Al-Jazeera INT|تاريخ=4 ديسمبر 2017| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171228150604/http://www.aljazeera.com:80/news/2017/12/saleh-fate-unknown-house-bombed-houthis-171204095843076.html | تاريخ الأرشيف = 28 ديسمبر 2017}}</ref> كما أسفر ذلك الهجوم عن مقتل أمين عام [[حزب المؤتمر الشعبي العام]] عارف الزوكا.<ref>{{استشهاد بخبر|المسار=http://www.aljazeera.com/news/2017/12/houthi-media-ali-abdullah-saleh-killed-sanaa-171204123328290.html|العنوان=Yemen: Ex-President Ali Abdullah Saleh killed|الناشر=Al Jazeera| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190519214814/https://www.aljazeera.com/news/2017/12/houthi-media-ali-abdullah-saleh-killed-sanaa-171204123328290.html | تاريخ الأرشيف = 19 مايو 2019 }}</ref>
وأفادت [[وكالة الأناضول]] نقلاً عن قيادي بحزب صالح، أن
وفي رواية أخرى للحادثة أورد الأمين العام لحزب المستقبل [[إسماعيل الجلعي]] في مقابلة تلفزيونية مع [[قناة الميادين]] وهو من الوسطاء الذين قابلوا صالح ليلة مقتله أن علي عبد الله صالح قتل في منزله بعد أن قاتل حتى الموت<ref>{{استشهاد بخبر
السطر 298 ⟵ 316:
| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171211123121/http://www.almayadeen.net:80/news/politics/843832/أمين-عام-حزب-المستقبل--تقدمت-بوساطة-بين-أنصار-الله-وصالح-لحق | تاريخ الأرشيف = 11 ديسمبر 2017}}</ref>
في الوقت نفسه، احتفل زعيم الحوثي [[عبد الملك الحوثي]] بخبر وفاته ووصفه بأنه "يوم سقوط المؤامرة الخائنة". كما ذكر أنه "لا توجد مشكلة" بين مجموعته والمؤتمر الشعبي العام أو أعضاؤه. قدم عبد ربه منصور هادي تعازيه لوفاته ودعا إلى انتفاضة ضد
في 9 ديسمبر 2017 دفن جثمان صالح في صنعاء، وفقا لأحد المسؤولين.<ref>{{مرجع ويب|العنوان=Yemen's slain ex-President Saleh buried|المسار=http://www.business-standard.com/article/news-ians/yemen-s-slain-ex-president-saleh-buried-117120900716_1.html|الناشر=Business Standard|التاريخ=9 December 2017| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180812212952/https://www.business-standard.com/article/news-ians/yemen-s-slain-ex-president-saleh-buried-117120900716_1.html | تاريخ الأرشيف = 12 أغسطس 2018 }}</ref> وفقا لأحد قادة
== مواضيع متعلقة ==
|