سقوط الأندلس: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
سطر 51:
| website = shamela.ws
| accessdate = 2019-02-12
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190213010144/http://shamela.ws/browse.php/book-37595/page-14 | تاريخ الأرشيف = 13 فبراير 2019 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> وكانت [[محاكم التفتيش الإسبانية|محاكم التفتيش]] تجبرهم على التنصير.<ref>وائل علي حسين ـ محاكم التفتيش والمسئولية الغربية ـ مجلة الراية ـ العدد 186 ـ بيروت ـ 1982م.</ref><ref>{{مرجع ويب
| url = http://shamela.ws/browse.php/book-37595/page-15
| title = قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة
| website = shamela.ws
| accessdate = 2019-02-12
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190213010116/http://shamela.ws/browse.php/book-37595/page-15 | تاريخ الأرشيف = 13 فبراير 2019 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> زاد ذلك تمسك أهل [[الأندلس]] [[الإسلام|بالإسلام]] ورفضوا الاندماج مع المجتمع المسيحي<ref>أسعد حومد محنة العرب في الاندلس، الطبعة الثانية الاسكندرية ، المؤسسة العربية لنشر و التوزيع، 1988 الصفحة 184</ref>. وحسب الرواية [[قشتالة|القشتالية]] الرسمية، لم يُبد [[الأندلسيون]] رغبة في الاندماج في المجتمع المسيحي الكاثوليكي وبقوا في معزل عنه، يقومون بشعائرهم الإسلامية ويدافعون عنها بكل تفان. وحتى لا يصطدموا [[محاكم التفتيش الإسبانية|بمحاكم التفتيش]] لجأوا إلى ممارسة [[التقية]] فأظهروا إيمانهم المسيحي وأخفوا [[الإسلام]]، فكانوا يتوضؤون، [[الصلاة|يصلون]] و [[الصوم|يصومون]]… كل ذلك خفية عن أعين الوشاة والمحققين.<ref>{{مرجع ويب
| url = http://shamela.ws/browse.php/book-37595/page-15
| title = قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة
| website = shamela.ws
| accessdate = 2019-02-12
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190213010116/http://shamela.ws/browse.php/book-37595/page-15 | تاريخ الأرشيف = 13 فبراير 2019 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>
 
يتحدث مول في كتابه عن قرية [[مويل]] [[Muel]]، فيصف كيف يصنع سكانها الأندلسيون الخزف ويُضيف : "قالوا لي إن القرية ليس بها سوى 3 مسيحيين قدامى هم الكاتب الشرعي، والقسيس وصاحب الحانة..أمّا الباقون فهم يُفضّلون الذهاب إلى [[مكة]] [[الحج في الإسلام|للحج]] عن السفر إلى [[كاتدرائية سانتياغو دي كومبوستيلا|كنيسة سانتياغو]] في [[جليقية]]" <ref>مسلمو [[مملكة غرناطة]] بعد عام [[1492]]" تأليف [[خوليو كارو باروحا]]. تعريب : د جمال عبد الرحمن. ص 225.</ref>.