محمد علي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 151.236.189.218 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة ASammourBot
وسم: استرجاع
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 73:
في الواقع، رُفِض محمد علي في بداية انضمامه إلى جماعة أمة الإسلام (وأطلق عليه وعلى الأمريكيين من أصل أفريقي في ذلك الوقت، المسلمين السود) وذلك بسبب امتهانه الملاكمة. ولكنه وفي عام عام [[1964]] وبعد أن استطاع محمد علي إقصاء الملاكم [[سوني ليستون]] عن عرش الملاكمة وكان عمره لا يتجاوز [[22]] عاماً آنذاك، أصبحت جماعة أمة الإسلام أكثر تقبلا له ووافقت على تجنيده كعضو فيها. بعد ذلك بوقت قصير، سجّل إليجاه محمد بيانا أن كلاي سيطلق عليه اسم محمد (كإسم نبي الإسلام) وعلي (كإسم علي بن أبي طالب). وانتقل محمد علي في ذلك الوقت إلى الجانب الجنوبي من شيكاغو، وعاش في سلسلة من المنازل، كانت كلها بالقرب من محل إقامة إليجاه محمد ومن المساجد التابعة لجماعة أمة الإسلام ومكث في شيكاغو لمدة 12 عاما.
 
ولم يستمر انضمام محمد علي إلى [[جماعة أمة الإسلام|جماعة أمّة الإسلام]] طويلًا؛ حيث كان يختلف مع الكثير من أفكارهم فاعتنق الإسلام السني [[مذهب أهل السنة والجماعة]]. ثم أنشأ أعماله الخيرية والدعوية محاولًا تصحيح الصورة الخاطئة التي رسخت في أذهان الغرب عن الإسلام والمسلمين وقد كان يفتخر بأنه مسلم سني.
ولاحقا انتمى محمد علي كلاي إلى المذهب الصوفي عام 2005، بعدما قضى سنوات كثيرة في السعي لتحقيق أهداف الأميركيين من أصول إفريقية، بالاضافة الى سعيه لخدمة الإسلام، وفقا لما قاله صاحب كتاب "الاقتراب من علي"، ديفس ميلر.
 
كما أوضح ميلر أن "علي اقتنع بالمذهب الصوفي "كأفضل مذاهب الإسلام، لأنه يقول إن التسبب بالأذى لشخص واحد كمن تسبب بأذية الناس جميعا"، على حد قوله
 
== موقفه من حرب فيتنام ==