جيش الخلفاء الراشدين: الفرق بين النسختين

سمح للمسلمين فقط بالانضمام إلى الجيش قواتً في المعارك وخلال [[حروب الردة]] في عهد الخليفة [[أبو بكر]]، تكونت الفيالق أساسا من [[المدينة المنورة]] و[[مكة المكرمة]] و[[الطائف]]، في وقت لاحق خلال [[الفتح الإسلامي لبلاد فارس|فتح العراق]] في 633 تم تعيين العرب البدو في الجيش. في أثناء الفتح الإسلامي [[الإمبراطورية الفارسية]] (633-656)، انضم نخبة من الفرس المعتنقين للإسلام بلغ عددهم 12،000 مقاتل. وخلال [[الفتح الإسلامي للشام]] (633-638) نحو 4،000 من [[اليونان]]يين البيزنطيين تحت قيادة يواكيم (عبد الله يواكيم في وقت لاحق) وساعدوا في الاستيلاء على كل من [[أناضول|الأناضول]] و[[مصر]]. أثناء فتح مصر (641-644)، [[الأقباط]] المعتنقين للإسلام، وسهلوا الفتح. أثناء فتح [[شمال أفريقيا]]، انظم [[أمازيغ|البربر المسلمون]] ولم ينظم البربر إلى جيش الخلافه بكثرة الا بعد أن استطاع موسى بن نصير والي افريقيه ابتداء من العام 68 للهجرة في عهد الخليفه الوليد بن عبدالملك الأموي تثبيت الحكم الإسلامي في شمال أفريقيا ولا تقوم بنسب البربر للعرب ألم تسمع بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معنى كلامه قال (من انتسب إلى غير ابيه وهو يعلم فالجنه عليه حرام) ثم أعلم ي Jor pat او أياً كان اسمك ان البربر لم ينظموا لجيوش الخلافه الا في عهد الوليد بن عبدالملك في عهد موسى بن نصير وأعلم انك ستقوم يتعديل مااصححه لكن صدقني سأعود واصححه في كل مرة ادخل لويكيبيديا فأنا عربي وأعلم بتاريخنا العربي منك فلا تنسب لنا شعوباً ليست منا.