بحيرى: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي |
الرجوع عن التعديل 35930782 بواسطة 82.147.220.48 (نقاش) وسم: رجوع |
||
سطر 48:
ما يزال إلى يومنا هذا (دير الراهب بحيرى) في مدينة [[بصرى]] التاريخية الشهيرة في [[سوريا]]، ويقع الدير قرب موقع مبرك الناقة وهو سوق تاريخي معروف على طريق الحرير في [[بصرى]].
== رواية مقابلته للنبي محمد
ثبت في السنة النبوية مقابلة الرسول محمد بن
وهذا نص الروايتين الثابتتين:-
سطر 58:
والحديث حسنه [[الترمذي]] وإسناده جيد وقد صححه [[الحاكم النيسابوري|الحاكم]] والجزري وقواه العسقلاني والسيوطي وقد بين الشيخ الألباني صحته على طريقة أهل الحديث في "مجلة المسلمون" العدد الثامن من سنة 1379 (ص 393 – 397).
وأما رواية أبي مجلز فأخرجها ابن سعد في "الطبقات الكبرى" قال (1 / 120): أخبرنا خالد بن خداش: أخبرنا معتمر بن سليمان قال: سمعت أبي يحدث عن أبي مجلز أن عبد المطلب أو أبا طالب -شك خالد- قال : لما مات عبد الله عطف على محمد
وهذا إسناد مرسل صحيح، فإن أبا مجلز واسمه لاحق بن حميد تابعي، ثقة، جليل، احتج به الشيخان في صحيحيهما، وبقية أصحاب الكتب الستة، وأخذ الحديث عن جماعة من الصحابة منهم: عمران بن حصين، وأم سلمة زوج النبي --، وأنس، وجندب بن عبد الله، وغيرهم، ومن بينه وبين ابن سعد كلهم عدول ثقات، احتج بهم مسلم في صحيحه.
== نقد الرواية ==
في عهد [[خلافة أموية|الأمويين]]، كتب أحد الشخصيات الدينية [[مسيحية|المسيحية]] واسمه [[يوحنا الدمشقي]] كتابا باسم الهرطقة وفيه اتهم يوحنا [[محمد بن عبد الله]]
هناك الكثير من الجدل حول الراهب بحيرى وهذه الحادثة يمكن تلخيصه بالنقاط التالية:
|