حلف شمال الأطلسي: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تعريب V2.0
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1)
سطر 367:
{{مفصلة|الدول الأعضاء لحلف الناتو}}
[[ملف:NATO and US EU Summits in Lisbon (2).jpg|تصغير|الناتو وقمة الاتحاد الأوروبي في لشبونة]]
يضم حلف الناتو تسعة وعشرين عضواً، معظمهم في أوروبا وأمريكا الشمالية. بعض هذه البلدان لها أيضا أراض في قارات متعددة. وخلال مفاوضات المعاهدة الأصلية، أصرت الولايات المتحدة على استبعاد مستعمرات مثل [[الكونغو البلجيكية]] من المعاهدة.<ref>Collins, Brian J. (2011). {{مرجع ويب|المسار=https://books.google.com/books?id=KyBPuKcUXowC|العنوان=الناتو: دليل للقضايا| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190323093758/https://books.google.com/books?id=KyBPuKcUXowC | تاريخ الأرشيف = 23 مارس 2019 }}ص.122–123</ref> غير أن الجزائر الفرنسية كانت مؤمنة حتى استقلالها في 3 تموز/يوليو 1962.<ref name="مولد تلقائيا1">{{مرجع ويب|المسار=http://www.nato.int/cps/en/SID-C6AD72DE-2E05A89E/natolive/topics_67656.htm?selectedLocale=en|العنوان=معاهدة واشنطن| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190323093744/https://www.nato.int/cps/en/SID-C6AD72DE-2E05A89E/natolive/topics_67656.htm?selectedLocale=en | تاريخ الأرشيف = 23 مارس 2019 }}</ref> إثنا عشر من الأعضاء التسعة والعشرين هم أعضاء أصليين إنضموا في 1949، في حين إن السبعة عشر الآخرين انضموا لاحقا خلال التوسيع. وينفق عدد قليل من أعضاء الناتو أكثر من 2 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع<ref>{{استشهاد بخبر
| المسار = https://www.reuters.com/article/eu-defence/some-eu-states-may-no-longer-afford-air-forces-general-idUSL5E8KJJSL20120919
| العنوان = بعض دول الاتحاد الأوروبي قد لا تكون قادرة على تحمل تكاليف القوات الجوية بعد الان
سطر 464:
| الأخير = CNN
| الأول = By Oliver Joy,
| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180715035927/https://edition.cnn.com/2014/01/14/business/macedonia-prime-minister-greece/ | تاريخ الأرشيف = 15 يوليو 2018 }}</ref> ومن أجل دعم بعضهم البعض في هذه العملية، شكل الأعضاء الجدد والمحتملون في المنطقة [[الميثاق الأدرياتيكي]] في عام 2003. وقد دعيت جورجيا أيضا بوصفها عضوا طموحا، ووعدت "بالعضوية في المستقبل" خلال مؤتمر القمة 2008 في [[بوخارست]]،<ref>{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.1080/09662830802642512|العنوان=توسيع منظمة حلف شمال الأطلسي وبناء المؤسسات: سياسة الموظفين العسكريين التحديات في سياق ما بعد الاتحاد السوفياتي|التاريخ=2008-06-01|journal=European Security|issue=2-3|DOI=10.1080/09662830802642512|volume=17|الصفحات=339–366|issn=0966-2839|الأخير=George|الأول=Julie A.|الأول2=Jeremy M.|الأخير2=Teigen}}</ref> على الرغم من ذلك فان الرئيس الأمريكي باراك أوباما في 2014 قال أن البلاد "حاليا ليست على طريق الحصول" على العضوية.<ref>{{مرجع ويب|المسارname=http://www.nato.int/cps/en/SID-C6AD72DE-2E05A89E/natolive/topics_67656.htm?selectedLocale=en|العنوان=معاهدة واشنطن| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20190323093744/https://www.nato.int/cps/en/SID-C6AD72DE-2E05A89E/natolive/topics_67656.htm?selectedLocale=en | تاريخ الأرشيف = 23 مارس"مولد 2019تلقائيا1" }}</ref>
 
وتواصل روسيا معارضتها لمزيد من التوسع، وتعتبره غير متسق مع التفاهمات والإتفاقات، بين الزعيم السوفيتي [[ميخائيل غورباتشوف]] والمفاوضين الأوروبيين والأمريكيين، هذه الإتفاقات التي سمحت باعادة توحيد ألمانيا سلميا.<ref name="ReferenceI"/> وكثيرًا ما ينظر زعماء موسكو إلى جهود التوسع التي يبذلها الناتو باعتبارها استمرارا لمحاولة الحرب الباردة لتطويق روسيا وعزلها.<ref>{{استشهاد بخبر