غزوات الرسول محمد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين إلى نسخة 35675106 من Salehadel80
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
سطر 21:
 
إنكم آويتم صاحبنا، وإنا نقسم بالله لتقاتلنه أو لتخرجنه، أو لنسيرن إليكم بأجمعنا، حتى نقتل مقاتلتكم، ونستبيح نساءكم . وبمجرد بلوغ هذا الكتاب قام عبد الله بن أبي بن سلول ليمتثل أوامر إخوانه المشركين من أهل مكة - وقد كان يحقد على النبي صلى الله عليه وسلم، لما يراه أنه أخذ ملكه - وبالفعل جمع من معه من عبدة الأوثان واجتمعوا لقتال المسلمين إلا أن النبي استطاع احتواءهم.<ref>
{{مرجع ويب |المسار=http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2611&idto=2612&bk_no=4&ID=1123 |العنوان=تهديد كفار قريش لابن أبي| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180820124337/http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2611&idto=2612&bk_no=4&ID=1123 | تاريخ الأرشيف = 20 أغسطس 2018 }}</ref>
 
ولما علمت قريش بفشل مخططها بإثارة الفتنة في المدينة عمدت إلى تهديد المسلمين مباشرةً وارسلت إليهم قائلة: لا يغرنكم أنكم أفلتمونا إلى يثرب، سنأتيكم فنستأصلكم، ونبيد خضراءكم في عقر داركم.