شعنذة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ايراد الاسم العربي لموضوع المقالة وايراد فقرات جديدة ومصادرز إضافة إلى إثراء وتطوير هذه المقالة
وسوم: تمت إضافة وسم nowiki تعديلات طويلة تحرير مرئي
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
سطر 6:
| language = en
| accessdate = 2019-06-08
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190410201847/https://www.merriam-webster.com/dictionary/necromancy | تاريخ الأرشيف = 10 أبريل 2019 }}</ref>
}}</ref>
 
== التأثيل ==
سطر 21:
| website = www.perseus.tufts.edu
| accessdate = 2019-06-08
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170421025645/http://www.perseus.tufts.edu/hopper/text?doc=Perseus:text:1999.01.0239:book=16:chapter=2:section=39 | تاريخ الأرشيف = 21 أبريل 2017 }}</ref> في بابل سُميَّ الشعانذة ''بمَنزَؤو'' أو ''شَعتِمُّو'' والأرواح المشعنَذَة ''إِتِمُّو.''
 
يرد أقدم ذكر [[أدب|أدبيّ]] للشعنذة في [[أوديسة|أُدّيسَة]] [[هوميروس]]<ref>{{مرجع كتاب|title=The evolution controversy during the 1920's.|url=http://worldcat.org/oclc/4539716|publisher=University Microfilms|date=[1955]|OCLC=4539716}}</ref><ref>{{مرجع كتاب|title=The Paranormal and Popular Culture|url=http://dx.doi.org/10.4324/9781315184661-8|publisher=Routledge|date=2019-02-18|ISBN=9781315184661|pages=92–104|author1=Leo}}</ref>, إذ يسافر [[أوديسيوس]] إلى العالم السفليّ, عالم الأموات, بإرشاد [[كيركي|قِرقى]], وهي ساحرة عظيمة, ليَستبصر عن رحلة عودته بأن يسأل الأموات بتعويذات شَعنَذية لقنته إياها قرقى. أراد أوديسيوس بالذات أن يسأل [[شبح]] طِرِساس, وهو [[نبي|نبيٌّ]] من أنبياء [[أبولو (إله إغريقي)|أبولو]], لكنه لم يستطع شعنذته واستحضاره دون مساعدة. في هذه القطعة من الأديسة, تُذكر طقوس شعنذيّة عديدة بتفصيل دقيق, كأن تُنفَّذ الشعنذة عند حفرة أو بئر من نار في ساعات الليل, واتّباع وصفة تتضمّن دماء [[الأضحية|الأضاحي]] والذبائح, وتقديم شرابٍ إلى الشبح ليشربه بينما يتلو هو التسابيح لأشباح العالم السفليّ وآلهته.<ref>{{مرجع ويب
سطر 28:
| website = www.perseus.tufts.edu
| accessdate = 2019-06-08
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20161222030338/http://www.perseus.tufts.edu/hopper/text?doc=Perseus:text:1999.01.0218:book=10:card=10 | تاريخ الأرشيف = 22 ديسمبر 2016 }}</ref><ref>{{مرجع ويب
}}</ref><ref>{{مرجع ويب
| url = http://www.perseus.tufts.edu/hopper/text?doc=Perseus:text:1999.01.0218:book=11:card=1
| title = Homer, The Odyssey, Scroll 11, line 1
| website = www.perseus.tufts.edu
| accessdate = 2019-06-08
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20160521055518/http://www.perseus.tufts.edu/hopper/text?doc=Perseus:text:1999.01.0218:book=11:card=1 | تاريخ الأرشيف = 21 مايو 2016 }}</ref>
}}</ref>
 
تتنوع طقوس الشعنذة من البسيط إلى المعقد, وقد تتضمن العصي السحرية والمندل [[طلسم|والطلاسم]] والتعويذات. يحيط الشِّعنيذ نفسه في بعض الطقوس برموز وتصاوير للموت كالذبائح أو أن يلبس ملابس الميت أو [[كفن|الكفن]] أو تناول طعام يرمز إلى الموت والفناء حتى التالف. قد يأكل بعض الشعانذة [[جيفة|الجيفة]] و<nowiki/>[[جثة|الجثث]] ولحم الميت أو قلبه في طقوس شرسة.<ref>{{مرجع ويب
سطر 58:
| website = st-takla.org
| accessdate = 2019-06-08
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170820033348/http://st-takla.org:80/Bibles/BibleSearch/showVerses.php?book=9&chapter=28&vmin=15&vmax=15 | تاريخ الأرشيف = 20 أغسطس 2017 }}</ref> لم يُرجم شاؤول لالتماسه الشعنذة وهي محرمة كما ينص سفر اللاويين (كونه صاحب السلطة العليا في مملكته), إلا أنه باءَ بعقابٍ من [[الله]] بعد يوم, إذ مات هو وابنه في المعركة, كما تنبأ هو نفسه بعد تلك الشعنذة.
رفض [[كاتب (مؤلف)|الكتاب]] [[مسيحيون|المسيحيون]] فيما بعد فكرة أنَّه يمكن للناس شعنذة واستحضار أرواح الأموات, وفسروا أشباحهم أنها [[شياطين]] أو [[جن]], لكن غيرهم من المسيحيين يؤمنون أنَّ الشعنذة حقيقية إلا أنَّ الله حَرَّمها على المؤمنين.<ref>{{مرجع ويب
| url = https://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showVerses.php?book=5&chapter=18&vmin=14&vmax=14
سطر 64:
| website = st-takla.org
| accessdate = 2019-06-08
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170616063653/http://st-takla.org:80/Bibles/BibleSearch/showVerses.php?book=5&chapter=18&vmin=14&vmax=14 | تاريخ الأرشيف = 16 يونيو 2017 }}</ref>
}}</ref>
 
== الشَّعنَذَة عند العرب ==