عيد الأضحى: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق iOS
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 63.168.169.78 و Assamarraie إلى نسخة 35659592 من JarBot.
سطر 50:
قال جبير بن نفير: {{اقتباس خاص|كان أصحاب رسول اللَّه إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: '''تقبل الله منا ومنك|[[فتح الباري شرح صحيح البخاري]]، 2-446}}
 
== التكبير ==
=== وقت [[تكبير (إسلام)|التكبير]] ===
'''التكبير''' في العيد [[سنة مؤكدة]]، واختلف الفقهاء في هذه المسألة على ثلاثة أقوال مأناشهورةمشهورة:<ref name="عكرمة">[http://ekrimasabri.net/index.php?option=com_content&task=view&id=435&Itemid=37 '''موقع عكرمة صبري:''' صلاة العيدين والتكبيرات] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160305023122/http://ekrimasabri.net/index.php?id=435&itemid=37&option=com_content&task=view |date=05 مارس 2016}}</ref>
* أولها: أنه يكبر من صبح يوم عرفة إلى العصر من آخر أيام التشريق، وهذا قول عمر وعلي وابن عباس وابن مسعود وجابر وعمار والزهري وكحول وسفيان وأحمد وأبو ثور. وحكى ابن قدامة إجماع الصحابة على ذلك، وذهب أبو حنيفة إلى أنّه يبدأ بعد صلاة الصبح إلى العصر من يوم النحر، وذهب صاحباه إلى ما ذهب إليه الصحابة والجمهور وعليه الفتوى في المذهب. المغني (2/246) والإنصاف (2/410)و حاشية ابن عابدين (3/64) وفتح القدير 2/79) واللباب (1/118) والدر المحتار (2/180)
* ثانيها: أنه يكبر من ظهر يوم النحر إلى صبح آخر أيام التشريق، وهذا القول هو القول المشهور عند الشافعية، وهو قول المالكية، ومذهب عطاء. المجموع (5/39) وروضة الطالبين (2/80) والمدونة (1/249)، والفقه المالكي في ثوبه الجديد (1/259)