محافظة الشرقية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 154.183.186.196 إلى نسخة 34932299 من أحمد ناجي. |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 134:
ونبي الله [[موسى]] الذي وُلد بها وألقت أمه بتابوته في اليم وهو الفرع التانيسى للنيل والذي يُرجح أنه ترعة السماعنة والتقطه فرعون مصر عند صان الحجر وتربى بمصر إلى أن أتاه الله بالرسالة وخرج إلى أرض مَدين من قنتير حتى مدينة سقط - والتي تُعرف الآن باسم مدينة الصالحية - ومنها إلى [[شبه جزيرة سيناء]].<br />
وها هي السيدة [[العذراء مريم]] تهرب بوليدها نبي الله [[عيسى]] من بطش الإمبراطور الروماني [[هيرودس]] متجهةً إلى مصر متخذةً من وادي طميلات طريقاً، مروراً بتل بسطه مسار العائلة المقدسة.<br />
كما كانت الشرقية أول من استقبل نور الإسلام في مصر فقد كانت الشرقية المعبر
كما شرفت الشرقية بمرور [[آل البيت]]، ومنهم [[السيدة زينب]] رضى الله عنها ابنة الإمام [[علي بن أبي طالب]] وحفيدة سيد الخلق، وبرفقتها السيدة فاطمة والسيدة سكينة إبنتا أخيها الإمام الحسين رضى الله عنهم أجمعين، عندما غادروا [[المدينة المنورة]] إلى مصر حيث أقامنا في بلدة [[العباسة]] إحدى قرى محافظة الشرقية ثم اتجهن إلى [[الفسطاط]].
|