ضغط بيانات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح أخطاء فحص ويكيبيديا من 1 إلى 104
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
سطر 46:
| الأول = Cory
| الأخير = Arcangel
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20181228142636/http://www.coryarcangel.com/downloads/Cory-Arcangel-OnC.pdf | تاريخ الأرشيف = 28 ديسمبر 2018 }}</ref> وبالتالي يجب تحقيق التوازن بين حفظ المعلومات وبين تقليل الحجم. إذ كلما زاد فقدان المعلومات نتيجة عملية التقريب زاد معامل ضغط (خفض) البيانات وهو أمرٌ مرغوبٌ فيه، ولكن هذا يحدث على حساب الجودة، إذ قد يمكن للمستخدم في هذه الحالة الشعور بانخفاض جودة الصورة أو الفيديو. وتستغل صيغ الضغط الشائعة هذه الفروق الإدراكية، كما هو الحال في صيغ الضغط [[Psychoacoustics|المستخدمة مع ملفات الموسيقى]] والصور والفيديو.
 
ويستخدم [[ضغط الصور]] المنقوص في [[الكاميرات الرقمية]] لزيادة قدراتها على التخزين بأقل قدر ممكن من التدهور في جودة الصورة. وبالمثل تستخدم مشغلات الاسطوانات الرقمية المدمجة [[دي في دي]] نظام الضغط المنقوص [[صيغة ترميز الفيديو]] [[إم بي إي جي 2]] في [[ضغط الفيديو]].
سطر 60:
| الأول = Laszlo
| الأخير = Marak
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170908161859/http://www.ujoimro.com/resources/Laszlo_Marak_image_compression.pdf | تاريخ الأرشيف = 8 سبتمبر 2017 }}</ref>)
}}</ref>)
 
=== التعلم الآلي ===
سطر 71:
| الأول = Matt
| الأخير = Mahoney
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190427150403/https://cs.fit.edu/~mmahoney/compression/rationale.html | تاريخ الأرشيف = 27 أبريل 2019 }}</ref>
}}</ref>
 
=== تفرِقة البيانات ===
سطر 82:
| display-authors = etal
| الأخير = Korn
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190502060758/https://tools.ietf.org/html/rfc3284 | تاريخ الأرشيف = 2 مايو 2019 }}</ref><ref>{{Citation|الأول1=D.G.|الأخير1=Korn|الأول2=K.P.|الأخير2=Vo|عنوان=Vdelta: Differencing and Compression|series=Practical Reusable Unix Software|محرر=B. Krishnamurthy|ناشر=New York: John Wiley & Sons, Inc.|سنة=1995}}</ref> تتكون عملية تفرقة البيانات من إنتاج "فرق" بمعلومية "مصدر" و"هدف"، مع إمكانية استخراج "هدف" بمعلومية "مصدر" و"فرق"، في حين أن ضغط البيانات يتكون من إنتاج ملف مضغوط باستخدام هدف، وفك الضغط يتكون من إنتاج هدف بمعلومية الملف المضغوط فقط. وبالتالي يمكن اعتبار ضغط البيانات عبارة عن عملية تفرقة بيانات تكون فيها بيانات المصدر فارغة، حيث يكون الملف المضغوط عبارة عن "الفرق من لا شيء". وهذا مماثل تمامًا للنظر إلى [[اعتلاج (معلومات)|الإنتروبية]] المطلقة (والتي تناظر ضغط البيانات) كحالة خاصة من [[الإنتروبية النسبية]] (والتي تناظر تفرقة البيانات) لا تحتوي على بيانات ابتدائية.
 
وحين يرغب المرء في التركيز على الرابط بينهما، يمكن أن يستخدم المصطلح "الضغط الفرقي" للإشارة إلى تفرقة البيانات.
سطر 104:
| ناشر = Georgia Institute of Technology
| تاريخ الوصول = 6 March 2013
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170908162007/http://csip.ece.gatech.edu/drupal7/?q=technical-area/video-coding | تاريخ الأرشيف = 8 سبتمبر 2017 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>
}}</ref>
 
تستخدم معظم خوارزمات ضغط الفيديو [[الضغط المنقوص]]. حيث يتطلب [[الفيديو غير المضغوط]] [[Uncompressed video#Storage and Data Rates for Uncompressed Video|معدل بيانات]] مرتفع للغاية. وعلى الرغم من أن مرمِّزات (Codecs) الفيديو [[List of codecs#Lossless compression|غير المنقوصة video compression]] تؤدي إلى معامل ضغط يبلغ نحو 3 مرات، إلا أنه من المعتاد أن يبلغ معامل ضغط فيديو بأسلوب [[إم بي إي جي - 4]] المنقوص ما بين 20 إلى 200.<ref>{{مرجع كتاب|الأخير=Graphics & Media Lab Video Group|عنوان=Lossless Video Codecs Comparison|سنة=2007|ناشر=Moscow State University|مسار=http://compression.ru/video/codec_comparison/pdf/msu_lossless_codecs_comparison_2007_eng.pdf}}</ref>