حرب الصحراء الغربية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من Atmaniabdeelilah إلى نسخة 33350229 من JarBot.
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
سطر 82:
[[ملف:Saharawi soldiers.jpg|تصغير|يسار|جنود صحراويون في 1983.]]
 
من منتصف عقد 1980، نجح المغرب إلى حد كبير في طرد قوات البوليساريو من الصحراء الغربية من خلال بناء ساتر ترابي ضخم أو ما سمي [[جدار رملي|بالجدار الرملي]]. كان يساوي عدد قوات الجيش المغربي المتمركزة في المنطقة تقريبا عدد السكان الصحراويين للدفاع عن الجدار الموجود في الأقاليم الجنوبية، وقد كان هذا الأخير مفيدا اقتصاديا لبعض الأجزاء من الصحراء الغربية ([[بوكراع]]، [[العيون (مدينة)|العيون]]، [[السمارة]] وما إلى ذلك). دخلت الحرب حالة من الجمود، مع عدم قدرة أي طرف على تحقيق نصر حاسم، ولكن استمرت ضربات المدفعية وهجمات القنص التي قام بها المقاتلين، وكان المغرب سيئا اقتصاديا وسياسيا بسبب الحرب. واجه المغرب أعباء ثقيلة بسبب التكاليف الاقتصادية الضخمة لنشر القوات على طول الجدار الرملي. أرسلت مساعدات اقتصادية وعسكرية إلى المغرب من [[السعودية|المملكة العربية السعودية]]،<ref name="REF28">Antonio Díaz Fernandez, ''Los Servicios de Inteligencia Españoles'', Alianza Editorial, Madrid, 2005, p. 176.</ref> فرنسا والولايات المتحدة.<ref name="REF29">[http://www.domingodelpino.com/index.php?id=1087 Washington defines to king Hassan II the range of their military aid '''(بالإسبانية)''', published: October 10, 1979, accessed: 27 December 2009]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120301220051/http://www.domingodelpino.com/index.php?id=1087 |date=1 مارس 2012}}</ref> أصبح المغرب مرتاحا، ولكن خرجت الأمور تدريجيا عن سيطرة جميع الأطراف المعنية.
 
=== التصعيد 1989–1991 ===