تخليق نووي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة بوابة (بوابة:ميكانيكا الكم)
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
سطر 24:
اقترح (آرثر ستانلي إيدنجتون) لأول مرة في عام 1920، أنّ النجوم تحصل على طاقتها من خلال دمج الهيدروجين مع الهيليوم ورفع احتمالية أنّ العناصر الثقيلة قد تتشكّل أيضًا في النجوم.<ref>{{cite journal |last1=Eddington |first1=A. S. |date=1920 |title=The Internal Constitution of the Stars |journal=[[The Observatory (journal)|The Observatory]] |volume=43 |issue= |page=341 |bibcode=1920Obs....43..341E}}</ref><ref>{{cite journal |last1=Eddington |first1=A. S. |date=1920 |title=The Internal Constitution of the Stars |journal=[[نيتشر (مجلة)]] |volume=106 |issue=2653 |pages=14–20 |bibcode=1920Natur.106...14E |doi=10.1038/106014a0}}</ref> هذه الفكرة لم تكن مقبولة بشكل عامّ، حيث أنّ الآليّة النوويّة لم تكن مفهومة. وفي السنوات التي سبقت الحرب العالمية الثانية مباشرة، شرح [[هانز بيث]] لأوّل مرة تلك الآليّات النوويّة التي يندمج فيها الهيدروجين مع الهيليوم.
 
العمل المبتكر لـ (فريد هويل) حول الاصطناع النووي للعناصر الثقيلة في النجوم، أُتِمّ تماماً بعد [[الحرب العالمية الثانية]].<ref>Actually, before the war ended, he learned about the problem of spherical implosion of [[بلوتونيوم]] in the [[مشروع مانهاتن]]. He saw an analogy between the plutonium fission reaction and the newly discovered supernovae, and he was able to show that exploding super novae produced all of the elements in the same proportion as existed on Earth. He felt that he had accidentally fallen into a subject that would make his career. [http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1983/fowler-autobio.html Autobiography William A. Fowler] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20121029011051/http://www.nobelprize.org:80/nobel_prizes/physics/laureates/1983/fowler-autobio.html |date=29 أكتوبر 2012}}</ref> وقد شرح بعمله إنتاج جميع العناصر الثقيلة بدءاً من الهيدروجين. واقترح (هويل) أنّ عملية إنتاج الهيدروجين مستمرى في الكون حتّى الآن وذلك من الفراغ والطاقة دون الحاجة إلى بداية كونيّة.
 
شرح اكشتاف (هويل) كيف ازدادت وفرة العناصر بمرور الوقت مع زيادة عمر المجرة. وفي وقت لاحق، تمّ توسيع اكتشاف (هويل) خلال ستّينات القرن الماضي من خلال مساهمات كلّ من (ويليام ألف فاولر)، (ألستير جي دبليو كاميرون)، و (دونالد كلايتون)، وتبعهم العديد من العلماء. ورقة المراجعة المبتكرة التي قُدّمت عام 1957 من قبل (إي إم بيربيدج) و (جي آر بيربيدج) و (فولر) و (هويل)<ref>{{cite journal |last1=Burbidge |first1=E. M. |last2=Burbidge |first2=G. R. |last3=Fowler |first3=W. A. |last4=Hoyle |first4=F. |year=1957 |title=Synthesis of the Elements in Stars |journal=[[Reviews of Modern Physics]] |volume=29 |issue=4 |pages=547–650 |bibcode=1957RvMP...29..547B |doi=10.1103/RevModPhys.29.547}}</ref> هي ملخّص مشهور لحالة الحقل في عام 1957. فقد حدّدت تلك الورقة عمليات جديدة لتحويل نواة ثقيلة إلى أخرى داخل النجوم، وبإمكان علماء الفلك توثيق تلك العمليّات.