خالد بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود: الفرق بين النسختين

في نوفمبر 2009, قاد الأمير خالد حملة عسكرية ضد [[الحوثيون]] انتهت بتوقيع هدنة يوم 12 فبراير 2010,<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://english.aljazeera.net/news/middleeast/2010/02/2010211183014399724.html |العنوان=Middle East - North Yemen calm after truce |الناشر=Al Jazeera English |التاريخ= |تاريخ الوصول=2010-02-15| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20110604120556/http://english.aljazeera.net/news/middleeast/2010/02/2010211183014399724.html | تاريخ الأرشيف = 4 يونيو 2011 }}</ref> التي طلبها زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي<ref name="دويتشه فيله">[http://www.dw-world.de/dw/article/0,,5175104,00.html دويتشه فيله]</ref> فيما أعلن الأمير خالد أن الحوثيين "لم ينسحبوا من أراضي المملكة "طوعا بل "دحروا عنها بالقوة"، في إشارة إلى إعلان الحوثيين إنهائهم الانسحاب من الأراضي السعودية في إطار الهدنة التي عرضوها على المملكة على لسان زعيمهم عبد الملك الحوثي، وأعلن الأمير خالد أن القوات السعودية اعتقلت في الحملة ما لا يقل عن 1,500 من الحوثيين.<ref name="دويتشه فيله"/>.

من جهة أخرى يرى البعض أن الجيش السعودي قد أرتكب أخطاء تكتيكية عدة وانتقد البعض دور خالد في الحملة.<ref name="autogenerated1">{{مرجع ويب|الأخير=Henderson |الأول=Simon |المسار=http://www.npr.org/templates/story/story.php?storyId=130747807&ft=1&f=1014 |العنوان=Foreign Policy: A Prince's Mysterious Disappearance |الناشر=NPR |التاريخ= |تاريخ الوصول=2010-12-08| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180802011435/https://www.npr.org/templates/story/story.php?storyId=130747807&ft=1&f=1014 | تاريخ الأرشيف = 2 أغسطس 2018 }}</ref> تأذت سمعته وقد ازعجت هذه الاخطاء [[عبد الله بن عبد العزيز آل سعود|الملك عبد الله]]. شكى عبد الله من طول فترة الحرب، وعدد الخسائر الكبير، كما كان هناك عدد من الواء الجيش السعودي. وقيل ان فرص خالد في خلافة والده كوزير للدفاع تلاشت بعد هذه الحملة.<ref name="autogenerated2">{{مرجع ويب|المسار=http://wikileaks.org/cable/2009/12/09RIYADH1687.html |العنوان=Cable Viewer |الناشر=213.251.145.96 |التاريخ= |تاريخ الوصول=2010-12-08| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20131111133849/http://wikileaks.org/cable/2009/12/09RIYADH1687.html | تاريخ الأرشيف = 11 نوفمبر 2013 }}</ref>

يملك الأمير خالد بن سلطان صحيفة [[الحياة (صحيفة)|جريدة الحياة]] اللندنية وقد أوردت السفارة الأمريكية في الرياض في أحد تقاريرها عن الأمير خالد أنه لا يتدخل في أعمال الصحيفة طالما أبتعدت عن انتقاد سياسة الحكومة السعودية وأن على الصحيفة أن تكون أجرأ من أي صحيفة ورقية سعودية.<ref>{{مرجع ويب|العنوان=الإتجاهات الايديولوجية والملكية في الاعلام السعودي|المسار=http://www.gulfissues.net/m_p_folder/main_div/wiki/wiki_ksa/wiki_0023.htm|الناشر=مركز قضايا الخليج|تاريخ الوصول=25 أغسطس 2011| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170824220118/http://www.gulfissues.net:80/m_p_folder/main_div/wiki/wiki_ksa/wiki_0023.htm | تاريخ الأرشيف = 24 أغسطس 2017 }}</ref><ref name=upi>{{مرجع ويب|المسار=http://arabic.upi.com/News/2011/05/28/UPI-89411306590885/|العنوان=جهاد الخازن يسحب مقالا يهدد مستقبل مساعد وزير الدفاع السعودي |الناشر=UPI|تاريخ الوصول=25 أغسطس 2011| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20120106090305/http://arabic.upi.com:80/News/2011/05/28/UPI-89411306590885 | تاريخ الأرشيف = 6 يناير 2012 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>