علم الأنسجة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏التضمين: Fixed typo, Added links
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 91:
وغالبا ما تمت دراسة عينات الأنسجة بواسطة التقنيات المشعة. في الأنسجة الشعاعية تلطخ الشريحة أحيانا كيميائيا بالاشعة السينية. يستخدم تصوير الإشعاع الذاتي بصورة عامة لتصور المواقع التي نقلت إليها المواد المشعة داخل الجسم، مثل الخلايا في الطور S (تمر بتكرار الحمض النووي)، التي تشتمل على المعالجة بالتلرتيوم ثيميدين، أو المواقع التي أشرت عليها روابط موجات راديو الحمض النووي في الانغال (التهجين) لتصوير الإشعاعي الذاتي على المستوى المجهري، تغمس الشريحة عادة في سائل جر محوري نووي قابل للاستحلاب، والذي يجف ليشكل عصير سائل. تصور الحبوب الفردية الفضية باستخدام مجهر الحقلي المجهري المظلم
 
وفي الآونة الأخيرة استخدمت الأجسام المضادة، على وجه التحديد، لتصور البروتينات والكربوهيدرات والدهون. وتسمى هذه العملية المناعة النسيجية الكيميائية، أو عندما تكون اللطخة هي جزيء فلوري، الفلورالمناعيالفلور المناعي. وزادت هذه التقنية بشكل كبير القدرة على تحديد فئات الخلايا تحت المجهر. التقنيات المتقدمة الاخريالاخرى مثل اللااشعاعيةاللاإشعاعية النشاط في موضع التهجين، من الممكن أن تجمع مع كيمياء المناعة لتحديد الحمض النووي أو جزيئات الرنا الحمض النووي بمسبارات متألقة أو علامات يمكن استخدامها للمناعة الفلورية وانزيموإنزيم المرتبط مضخم الفلورسينت، (خاصة الفوسفاتيز القلوية وتضخيم إشارة التيراميايد). مجهر الاسفار (الفلورسينت) والبؤر المجهري يستخدمان للكشف عن إشارات الفلورسينت مع تفاصيل بين الخلايا جيدة. وتستخدم الكاميرا الرقمية بشكل متزايد لالتقاط الصور التشريحية المرضية والنسيجية
 
== البقع المختبرية الشائعة ==