سهلة بنت سهيل: الفرق بين النسختين

* أُمّها : فاطمة بنت عبد العزّى بن أبي قيس بن عبد ودّ بن نصر بن مالك بن حسْل .<ref name="استيعاب">[http://www.sahaba.rasoolona.com/Sahaby/15931/ما-ذكر-عنها-في-الاستيعاب-في-معرفة-الأصحاب/سهلة-بنت-سهيل-بن-عمرو-بن-عبد-شمس-بن-عبد-ود-بن-نصر الاستيعاب في معرفة الأصحاب] جـ4،ص 420 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20181001155247/http://www.sahaba.rasoolona.com/Sahaby/15931/ما-ذكر-عنها-في-الاستيعاب-في-معرفة-الأصحاب/سهلة-بنت-سهيل-بن-عمرو-بن-عبد-شمس-بن-عبد-ود-بن-نصر |date=1 أكتوبر 2018}}</ref>

أسلمت قديمًا [[مكة|بمكّة]] وبايعت <ref name="طبقات">[http://www.sahaba.rasoolona.com/Sahaby/15931/ما-ذكر-عنها-في-الطبقات-الكبير/سهلة-بنت-سهيل-بن-عمرو-بن-عبد-شمس-بن-عبد-ود-بن-نصر الطبقات الكبرى] جـ10،ص 256 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20181001155716/http://www.sahaba.rasoolona.com/Sahaby/15931/ما-ذكر-عنها-في-الطبقات-الكبير/سهلة-بنت-سهيل-بن-عمرو-بن-عبد-شمس-بن-عبد-ود-بن-نصر |date=1 أكتوبر 2018}}</ref> ، وهاجرت إلى أرض [[الحبشة]] [[الهجرة إلى الحبشة|الهجرتين]] جميعًا مع زوجها [[أبو حذيفة بن عتبة|أبي حُذَيْفة بن عُتبة بن ربيعة بن عَبْد شَمْس]] وولدت له هناك مُحمد بن أبي حذيفة .<ref name="طبقات" />

كان [[أبو حذيفة بن عتبة|أبو حذيفة]] قد تبنى مولى له اسمه [[سالم مولى أبي حذيفة|سالم]] ، فكان أبو حذيفة يرى أنه ابنه ، فأنكحه ابنة أخيه [[فاطمة بنت الوليد بن عتبة]] ، وهي من المهاجرات ، فلما أنزل اللّه تعالى : {{آية|ادْعُوهُمْ لِأَبَائِهِمْ}} <small>[[سورة الأحزاب]]:5</small> ردّ كل أحد تبنى ابنًا من أولئك إلى أبيه، فإن لم يُعْلَم أبوه رُدَّ إلى مواليه<ref name="أسد">[http://www.sahaba.rasoolona.com/Sahaby/15931/ما-ذكر-عنها-في-أسد-الغابة/سهلة-بنت-سهيل-بن-عمرو-بن-عبد-شمس-بن-عبد-ود-بن-نصر أسد الغابة في معرفة الصحابة] جـ7،ص 154 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20181001180307/http://www.sahaba.rasoolona.com/Sahaby/15931/ما-ذكر-عنها-في-أسد-الغابة/سهلة-بنت-سهيل-بن-عمرو-بن-عبد-شمس-بن-عبد-ود-بن-نصر |date=1 أكتوبر 2018}}</ref> فجاءت '''سهلة بنت سُهيل بن عَمْرو العامرية''' إلى [[رسول الله]] {{ص}} فقالت :{{اقتباس خاص|إنَّ [[سالم مولى أبي حذيفة|سالمًا]] قد بلغ ما يبلغُ الرجالُ . وعقَل ماعقَلوا . وإنه يدخل علينا وإن أظنُّ أنَّ في نفسِ [[أبو حذيفة بن عتبة|أبي حذيفةَ]] من ذلك شيئًا . فقال لها النبيُّ {{ص}} أَرضِعيه تحرُمي عليه ، ويذهب الذي في نفسِ [[أبو حذيفة بن عتبة|أبي حذيفةَ]] " فرجعتْ فقالت : إني قد أرضعتُه ، فذهب الذي في نفسِ [[أبو حذيفة بن عتبة|أبي حُذيفةَ]]<ref>[[صحيح مسلم]] (1453) من حديث [[عائشة بنت أبي بكر|عائشة]]</ref>}}